حبس سائق وزوجته بتهمة الاتجار في المواد المخدرة بالمطرية
تاريخ النشر: 10th, June 2024 GMT
أمرت نيابة شرق القاهرة بحبس سائق توك توك وزوجته لاتجارهما بالمواد المخدرة في المطرية، وطلبت النيابة تحريات الأجهزة الأمنية حول الواقعة والاستماع لأقوال الشهود في الواقعة للوقوف على أسباب وملابسات الحادث واستكمال التحقيقات.
ترجع تفاصيل الواقعة عندما تمكنت الأجهزة الأمنية بمديرية أمن القاهرة، من ضبط (سائق "توك توك" وزوجته) بدائرة قسم شرطة المطرية.
وقد عثر بحوزتهما على (كمية لمخدري "الشادو، البودر" – بندقية خرطوش وعدد من الطلقات لذات العيار – ميزان حساس).
تحرر محضر بالواقعة وتولت النيابة التحقيق وأمرت النيابة بحبسهما.
وفي سياق اخر كشفت الأجهزة الأمنية بوزارة الداخلية ملابسات ما تداول على موقع التواصل الاجتماعي "فيس بوك" بشأن شكوى أحد الأشخاص من اعتداء آخر عليه بالضرب وإحداث إصابته بالإسماعيلية وصدور أحكام قضائية ضده.
وبالفحص تبين ورود بلاغ للأجهزة الأمنية بالإسماعيلية من عاطل - مقيم بدائرة قسم شرطة الإسماعيلية بتضرره من (آخر "محكوم عليه بالحبس لمدة 3 سنوات في إحدى القضايا) لاعتدائه عليه بالضرب بسلاح أبيض وإحداث إصابته لخلافات الجيرة وجرى ضبط المشكو في حقه واتخاذ الإجراءات القانونية حياله في حينه.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: المطرية المواد المخدرة نيابة شرق القاهرة مديرية أمن القاهرة
إقرأ أيضاً:
الأمن يداهم مروجى المخدرات فى محيط المدارس والأندية
وجهت الإدارة العامة لمكافحة المخدرات بقطاع مكافحة المخدرات والأسلحة والذخائر غير المرخصة عدة حملات أمنية مُكبرة استهدفت ضبط مروجى المواد المخدرة بمحيط المدارس والمعاهد والأندية ومراكز الشباب والجامعات والكافتيريات والمقاهى والأكشاك على مستوى الجمهورية.
أسفرت نتائج جهود تلك الحملات على مدار 3 أيام عن ضبط 51 قضية متنوعة، بإجمالى 64 متهما، وبحوزتهم “كمية من مخدر الحشيش وزنت أكثر من 70 كيلو جراما، وكمية من مخدر الآيس وزنت أكثر من 6 كيلو جرامات، وكمية من مخدر الهيروين وزنت أكثر من 18 كيلو جراما، وكمية من مخدر الهيدرو وزنت 3 كيلو جرامات، وكمية من مخدرى الحشيش الاصطناعى، وعدد أكثر من 11 ألف قرص مخدر”، كما تم تنفيذ 46 حكما قضائيا متنوعا، و13 سلاحا أبيض.
تم اتخاذ الإجراءات القانونية، وذلك إنفاذاً لثوابت استراتيجية الوزارة فى التصدى الحاسم وتوجيه الضربات الأمنية الاستباقية لمتجرى المواد المخدرة لما تمثله من خطورة تُلقى بظلالها على المجتمع وحفاظاً على الشباب والنشء من الوقوع فى براثن الإدمان.