في يومها الـ 249.. أبرز تطورات الإبادة الجماعية الإسرائيلية في غزة
تاريخ النشر: 11th, June 2024 GMT
#سواليف
تواصل #قوات #الاحتلال #الصهيوني ارتكاب جريمة #الإبادة_الجماعية في قطاع #غزة، لليوم الـ 249 تواليًا، عبر شن عشرات الغارات الجوية والقصف المدفعي، مع ارتكاب #مجازر ضد المدنيين، وسط #وضع_إنساني_كارثي نتيجة الحصار ونزوح أكثر من 95 % من السكان.
وأفاد مراسلونا، أن طائرات الاحتلال ومدفعيته واصلت غاراتها وقصفها العنيف -اليوم الثلاثاء- على أرجاء متفرقة من قطاع #غزة، مستهدفة منازل وتجمعات النازحين وشوارع، موقعة عشرات #الشهداء والجرحى.
وتواصل قوات الاحتلال اجتياحها البري لأحياء واسعة في رفح، وسط قصف جوي ومدفعي وارتكاب #مجازر مروعة.
مقالات ذات صلة الاحتلال يغتال 3 فلسطينيين في جنين 2024/06/11وارتكب الاحتلال الإسرائيلي 3 مجازر ضد العائلات في قطاع غزة وصل منها للمستشفيات 40 شهيدا و 120 إصابة خلال ال 24 ساعة الماضية.
وأكدت ارتفاع حصيلة العدوان إلى 37164 شهيدا و84832 إصابة منذ السابع من أكتوبر الماضي.
وقالت: لازال عدد من الضحايا تحت الركام وفي الطرقات لا تستطيع طواقم الإسعاف والدفاع المدني الوصول إليهم.
وانتشلت جثامين 3 شهداء من حي تل السلطان غرب مدينة رفح جنوب قطاع غزة.
وارتقى شهداء وأصيب آخرون جراء استهداف الاحتلال شقة سكنية يقطنها مواطنون من عائلة ابو ندى في شارع كشكو بحي الزيتون جنوب شرقي مدينة غزة.
كما ارتقى 3 شهداء وأصيب آخرون جراء استهداف نقطة انترنت في شارع الصحابة بمدينة غزة
وارتقت شهيدة وأصيب آخرون في قصف إسرائيلي استهدف -صباح اليوم- منزلا في جباليا البلد شمال قطاع غزة.
وارتقى المزارعان عاشور عبد الكريم ضهير(22 عامًا) وعبدالعزيز محمد ضهير (45 عامًا) من منطقة مصبح شمالي مدينة رفح جراء غارة إسرائيلية.
وأفاد مراسلنا أن قوات الاحتلال أطلقت النار بالتزامن مع إطلاق قذائف مدفعية شرق خان يونس.
وأعلن الدفاع المدني في غزة أن طواقمه تمكنت من انتشال 8 شهداء أغلبهم من الأطفال وعدد من الجرحى من تحت أنقاض منزل لعائلة “عاشور” بعد استهدافه من قبل طائرات الاحتلال الإسرائيلي في شارع المعامل بحي الدرج وسط مدينة غزة.
كما أعلنت طواقم الدفاع المدني عن انتشال شهيد وعدد من الجرحى في منطقة ابو اسكندر في حي الشيخ رضوان شمال مدينة غزة بعد استهداف منزل لعائلة “ابوعلبة”، ولازالت فرق الإنقاذ تبحث عن مفقودين تحت الأنقاض.
وارتقى 3 شهداء، هم أب وطفليه من عائلة التلباني، مساء أمس الاثنين، إلى مستشفى شهداء الأقصى جراء قصف طيران الاحتلال على بلدة الزوايدة وسط قطاع غزة.
ويوم أمس الاثنين، قالت وزارة الصحة الفلسطينية إن حصيلة العدوان الإسرائيلي المستمر على قطاع غزة منذ 7 أكتوبر 2023 الماضي، ارتفعت إلى 37 ألفًا و124 شهيدًا، بالإضافة لـ 84 ألفًا و712 مصابًا بجراح متفاوتة؛ غالبيتهم من الأطفال والنساء.
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف قوات الاحتلال الصهيوني الإبادة الجماعية غزة مجازر وضع إنساني كارثي غزة الشهداء مجازر مدینة غزة قطاع غزة
إقرأ أيضاً:
نائبة أوروبية: الاتحاد الأوروبي متواطئ في الإبادة الجماعية بغزة
الثورة نت /..
أكدت النائبة في البرلمان الأوروبي، لين بويلان، اليوم الثلاثاء، أن الاتحاد الأوروبي متواطئ في الإبادة الجماعية التي يتعرض لها المدنيون في قطاع غزة.
وطالبت بويلان، وفي مقابلة مع قناة الجزيرة، بضرورة وقف الدعم العسكري للكيان الإسرائيلي وتمكين الأمم المتحدة من أداء مهامها الإنسانية في القطاع.
وقالت إن “الاتحاد الأوروبي لا يمكنه الادعاء بالحياد، في الوقت الذي يواصل فيه دعم إسرائيل سياسيًا وعسكريًا، بينما تُرتكب جرائم جسيمة بحق المدنيين الفلسطينيين”.
واعتبرت أن هذا الدعم يضع أوروبا في موقع “المتواطئ في الجرائم الجارية”.
وأضافت بويلان أن التجويع يُستخدم كأداة حرب ضد السكان في غزة، مشيرة إلى أن “منع دخول الغذاء والدواء والماء للقطاع المحاصر يمثل جريمة حرب بموجب القانون الدولي”.
وأكدت النائبة الأوروبية أهمية وقف توريد الأسلحة للعدو الإسرائيلي، مؤكدة أن “إسرائيل تختبر أسلحتها على الفلسطينيين، وتستخدم نتائج تلك التجارب في الترويج لها عالميًا، في انتهاك صارخ للأخلاق والقانون”.
ودعت إلى وقف “مؤسسة غزة الإنسانية”، وهي آلية أنشأتها بعض الدول الغربية لتنسيق المساعدات خارج إطار الأمم المتحدة، مؤكدة أنها “تعوق العمل الإنساني الحقيقي، وتخدم أجندات سياسية تهدف لتبييض جرائم الحرب”.
تأتي هذه التصريحات في ظل تصاعد الانتقادات داخل أروقة الاتحاد الأوروبي حيال الموقف من جريمة الإبادة التي يرتكبها جيش العدو الصهيوني بحق الشعب الفلسطيني في قطاع غزة.
وبدعم أميركي وأوروبي، يواصل جيش العدو الإسرائيلي منذ السابع من أكتوبر 2023، ارتكاب جرائم إبادة جماعية في قطاع غزة أسفرت عن استشهاد 60,034 مدنياً فلسطينياً، غالبيتهم من الأطفال والنساء، وإصابة 145,870 آخرين، حتى اليوم، في حصيلة غير نهائية، حيث لا يزال الآلاف من الضحايا تحت الركام وفي الطرقات لا تستطيع طواقم الإسعاف والإنقاذ الوصول إليهم.