مصرع طفل غرقًا في بحر سنتريس بالمنوفية
تاريخ النشر: 11th, June 2024 GMT
لقي طفل من قرية دروة التابعة لمركز أشمون بمحافظة المنوفية مصرعه غرقا في بحر سنتريس أمام قرية دروه، وعلى الفور قام الأهالي بإبلاغ قوات الحماية المدنية.
تفاصيل الواقعة.
تلقي اللواء عمرو عبد الرؤوف، مدير أمن المنوفية، إخطارًا من مأمور مركز شرطة أشمون يفيد بمصرع طفل يدعي يوسف. م. ص يبلغ 15 عامًا غرقا في بحر سنتريس أمام قرية دروه التابعة لمركز أشمون، تم انتقال قوة أمنية وقوات الحماية المدنية إلى موقع الحادث وفور وصولهم كان قد تمكن الأهالي من انتشال جثمان الطفل.
تم تحرير محضر بالواقعة ونقل الطفل إلى مستشفى أشمون لإنهاء الإجراءات القانونية واستخراج تصريح الدفن لتسليمه لذويه.
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: أشمون المنوفية حادث حوادث محافظ المنوفية محافظة المنوفية
إقرأ أيضاً:
وزيرة التنمية تلتقي مع المدير التنفيذي لمركز "سيداري".. ويستعرضان المشروعات المشتركة
التقت الدكتورة منال عوض وزيرة التنمية المحلية والقائم بأعمال وزير البيئة بالدكتور خالد فهمي المدير التنفيذي لمركز البيئة والتنمية للمنطقة العربية وأوروبا(سيداري)، لمناقشة تعزيز التعاون المشترك في عدد من المجالات خلال الفترة القادمة، وذلك بحضور السفير رؤوف سعد مستشار الوزيرة للاتفاقيات متعددة الأطراف، ومحمد معتمد مساعد الوزيرة للتخطيط والاستثمار المناخي والأستاذة سها طاهر رئيس الإدارة المركزية للتعاون الدولى.
وقد استعرضت د. منال عوض الوضع التنفيذي الراهن للمشروعات المشتركة بين وزارة البيئة والمركز، وخطة المركز في دعم الوزارة في تنفيذ عدد من المشروعات البيئية المستقبلية، واعداد الدراسات الفنية للمشروعات، حيث وجّهت الوزيرة بضرورة بالتركيز مستقبلا على تنفيذ المشروعات ذات الأثر البيئي والاقتصادي والاجتماعي الواضح بما يدعم خطط التنمية للدولة المصرية.
كما ناقشت الدكتورة منال عوض سبل الاستفادة من المشروعات الرائدة الناجحة التي تم تنفيذها من خلال المركز، ودور وزارة البيئة وإدارات البيئة في المحافظات في متابعة استمرار تنفيذ تلك المشروعات في المحافظات المختلفة بما يضمن استدامتها وتحقق الهدف المنشود منها.
ومن جانبه، أكد الدكتور خالد فهمي المدير التنفيذي لمركز سيداري دعم المركز المستمر للوزارة في تنفيذ المشروعات البيئية المختلفة، واستعداده الدائم لتقديم الدعم اللازم في إعداد الدراسات الفنية والمراجعات اللازمة للمشروعات، وفي تنفيذ الرؤى الاستراتيجية والمشروعات التي تخدم البيئة، والتي تقدم نموذجا يمكن تكراره على مستوى الإقليم العربي.