أول تعليق من ترامب على محاكمة ابن بايدن
تاريخ النشر: 11th, June 2024 GMT
علق الرئيس الأمريكي السابق دونالد ترامب، مساء اليوم الثلاثاء، على إدانة هانتر نجل جو بايدن، بـ3 تهم جنائية.
وقال ترامب، وفق مجلة "نيوزويك" الأمريكية: "لم تكن هذه المحاكمة أكثر من صرف نظر عن الجرائم الحقيقية لعائلة بايدن الإجرامية، التي جمعت عشرات ملايين الدولارات من الصين، وروسيا، وأوكرانيا".
وأضاف "سينتهي عهد المحتال جو بايدن على رأس الإمبراطورية الإجرامية لعائلة بايدن في 5 نوفمبر تشرين الثاني)، ولن يتمكن مرة أخرى من الوصول إلى الحكومة لتحقيق مكاسب شخصية".
وفي وقت سابق، أدين نجل الرئيس جو بايدن، بالتهم الجنائية الثلاث الموجّهة لشرائه سلاحًا ناريًا في 2018 عندما كان مدمن مخدرات.
و بعد إدانته،قال هانتر لـ "نيوزويك": "أنا ممتن اليوم للحب والدعم الذي حظيت به الأسبوع الماضي من عائلتي وأصدقائي. "، وأضاف" نشعر بخيبة أمل بطبيعة الحال من القرار اليوم، لكننا نحترم هيئة المحلفين، وكما فعلنا طوال هذه القضية، سنواصل بقوة متابعة جميع التحديات القانونية المتاحة".
بايدن يدعم نجلهوفي أول تعليق على قرار الإدانة، عبر الرئيس الأمريكي جو بايدن في بيان، عن "حبّه ودعمه" لنجله، قائلًا: "نقبل الأمر" وأن القرار لن يمنعه وزوجته من دعم نجلهما، مضيفًا "كما قلت الأسبوع الماضي أنا الرئيس ولكني أب أيضًا، جيل وأنا نحب ابننا، ونحن فخوران جدا بالرجل الذي أصبح عليه اليوم".
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الرئيس الأمريكي دونالد ترامب أوكرانيا الرئيس الأمريكي السابق الرئيس الأمريكي السابق دونالد ترامب جو بایدن
إقرأ أيضاً:
إسرائيل اليوم: هؤلاء قادة حماس الذي ما زالوا في غزة
نشرت صحيفة "إسرائيل اليوم" تقريرا بعد مزاعم الاحتلال حول اغتيال القيادي في القسام رائد سعد عن قادة حماس الذين ما زالوا في غزة.
وقالت الصحيفة إنه بعد اغتيال رعد سعد، "الرجل الثاني" في "الجناح العسكري" لحماس، بقي عدد من قادة الحركة وعلى رأسهم:
1. عز الدين الحداد: القائد الحالي للجناح العسكري، الذي وصل إلى السلطة بعد اغتيال محمد ضيف ونائبه مروان عيسى ومحمد السنوار بحسب الصحيفة.
وكان الحداد قائداً للواء مدينة غزة، ووفقاً لتقارير عربية، كان من بين القلائل الذين علموا بتوقيت هجوم 7 أكتوبر. حيث كان شريكا رئيسيا في التخطيط للعملية.
وأوضحت أنه مع كل عملية تصفية، ارتقى في التسلسل القيادي، حتى أصبح مسؤولا عن قضية الأسرى الذي ذكروا أن الحداد كان يتحدث العبرية ويتواصل معهم.
وخلال الحرب، قُتل اثنان من أبنائه، اللذين كانا يعملان في صفوف نخبة القسام النخبة.
محمد عودة: رئيس مقر استخبارات حماس في غزة. لا يُعرف الكثير عن عودة، لكن بحكم طبيعته، كان متورطًا بشكل كبير في التخطيط لعملية ٧ أكتوبر.
وفي وثائق نُشرت قبل الحرب، يظهر اسمه إلى جانب محمد ضيف والمتحدث باسم القسام أبو عبيدة.
ووفقًا لتقارير ، أُجبر عودة على تولي قيادة لواء شمال غزة، بعد اغتيال القائد السابق أحمد غندور كما زعمت الصحيفة العبرية.
وبينت "إسرائيل اليوم" أنه إلى جانب كبار قادة الجناح العسكري، بقي اثنان من الشخصيات البارزة في حماس على قيد الحياة، واللذان كانا في السابق ضمن أعلى مستويات نظامها في غزة.
الأول هو توفيق أبو نعيم، الذي ترأس جهاز الشرطة وكان يُعتبر من المقربين من السنوار. أما الثاني فهو محمود الزهار، عضو المكتب السياسي في غزة وأحد أعضاء الفصائل المؤسسة لحماس.
وأشارت إلى أن هناك أيضاً قادة كتائب مخضرمون في حماس لم يُقتلوا بعد أولهم حسين فياض ("أبو حمزة")، قائد كتيبة بيت حانون، الذي نجا من محاولتي اغتيال على الأقل حيث أسفرت المحاولة الأخيرة عن مقتل أفراد من عائلته.
وفي وقت سابق من الحرب، أعلن جيش الاحتلال أنه قُتل، لكن فياض ظهر بعد فترة من وقف إطلاق النار.
ولفتت الصحيفة إلى قائد كتيبة آخر هو هيثم الحواجري، المسؤول عن كتيبة مخيم الشاطئ.
وأعلن جيش الاحتلال الإسرائيلي اغتياله، لكنه ظهر خلال وقف إطلاق النار في إحدى المراسم الدعائية لإطلاق سراح الأسرى.
وفي تشرين الأول/ أكتوبر الماضي، برز اسم قائد بارز آخر في حماس وهو مهند رجب. وبحسب تقارير عربية، عُيّن رجب قائداً للواء مدينة غزة خلفاً للحداد، الذي أصبح قائداً للجناح. كما ورد أنه، على غرار رجب، عُيّن قادة ميدانيون آخرون ليحلوا محل من قُتلوا خلال الحرب.