نزيف بالأنف وفقدان الشعر هذه أعراض يشكو منها أصحاب السيارات الكهربائية.. تفاصيل
تاريخ النشر: 12th, June 2024 GMT
وزعمت مالكة سابقة لسيَّارة «تسلا»، مقيمة في جورجيا، أنَّها عانت من نزيفٍ في الأنف، وتساقط الشعر، وآلام «منهكة» في الجسم أثناء قيادة السيَّارة، التي اشترتها في عام 2021.
وقالت: إنَّ الأعراض اختفت بعد بيع السيَّارة. وفي منشور على «إنستجرام»، قالت احداهن إنَّها وزوجها أمضيا ساعاتٍ في السيَّارة، وشعرَ كلاهمَا بالأعراض نفسها، ولكن لم تدرك أنَّ هناك شيئًا خاطئًا إلَّا بعد أنْ قامت برحلاتٍ بريَّة في سيَّارة والدتها التي تعمل بالبنزين، ولم تظهر عليها أيُّ أعراض.
وزعمت أخرى أنَّها بدأت تُعاني من نزيفٍ في الأنف، وغَثَيَان عند قيادة سيَّارة «تسلا» لمسافات طويلة
المصدر: مأرب برس
إقرأ أيضاً:
حصري. تفاصيل تسويق شركة BALEARIA أكذوبة البواخر الكهربائية للحصول على صفقة النقل البحري وإقصاء FRS
زنقة 20. طنجة
حصلت جريدة Rue20 على معطيات حصرية تخص تفويت صفقة النقل البحري بين مينائي طريفة في إسبانيا و طنجة المدينة، وهي الصفقة التي تحوم حول شفافيتها شكوك كبرى.
مصادر الجريدة، كشفت أن الشركة الإسبانية نجحت في الترويج لأكذوبة كبرى وهي الإنتقال إلى إستخدام الطاقة الكهربائية، في الوقت الذي لم يتم تجهيز مينائي طنجة و طريفة بأي تجهيزات تخص التزويد بالكهرباء عالية التوتر.
ذات المصادر شددت على أن مينائي طنجة و طريفة يستحيل تزويدهما بالكهرباء عالي التوتر، بالنظر لتعقيد طرق تزويد هاذين المينائين، والكلفة العالية جداً لتجهيز المينائين بالكهرباء عالي التوتر، أولاً بالنظر إلى بعد المسافة بين السدود والموانئ المعنية، حيث تعتبر السدود المزود الرئيسي للموانئ بالتيار الكهربائي عالي التوتر، كما الشأن لميناء طنجة المتوسط وهو الوحيد الذي يتوفر على هذا الكهرباء العالي التوتر.
مصادرنا شددت على أن المكلفة بالتواصل بذات الشركة الإسبانية والتي يعرف المقربون منها كيف حصلت على منصبها بتدخل من شقيقها الكوماندان، أتقنت الكذب، لإقناع المغاربة بالمشروع “الأكذوبة” وهو النقل بإتخدام الكهرباء، وبالتالي أثر هذا الكذب المغلف بعناية فائقة، على تفويت الصفقة للشركة الإسبانية التي لازالت تستخدم المحروقات بواخرها والملوثة للبيئة.
ويتسائل المتتبعون للشأن العام بمدينة طنجة، حول المساطر المعتمدة لإبعاد الشركة الألمانية الدنماركية FRS المعروفة بمهنيتها العالية و إحترام توقيت مغادرة البواخر، وإعتماد الشركة الإسبانية BALEARIA المعروفة لدى المسافرين وسائقي الشاحنات بالتأخر وعدم إحترام مواعيد المغادرة بساعات طوال.
ويطالب هؤلاء بالتحقيق في مساطر حصول هذه الشركة على الصفقة وإبعاد شركة منافسة في ظروف غامضة.