بالفيديو: رشقات صاروخية متتالية من جنوب لبنان باتجاه شمال اسرائيل
تاريخ النشر: 12th, June 2024 GMT
أطلق حزب الله نحو 80 صاروخًا على شمال إسرائيل أمس الثلاثاء، وفق ما كشفته وسائل إعلام إسرائيلية.
رشقات صاروخية من #جنوب_لبنان باتجاه شمال اسرائيل#lebanon24 pic.twitter.com/n1oxNuVKu7
— Lebanon 24 (@Lebanon24) June 12, 2024إلى ذلك، قالت إذاعة الجيش الإسرائيلي، أنه جرى إطلاق نحو 100 صاروخ من جنوب لبنان نحو شمال إسرائيل، فيما أعلن "الحزب" عن استشهاد قائد ميداني كبير إثر غارة إسرائيلية على قرية جويا بجنوب لبنان، إلى جانب 3 من عناصره.
وكشف الحزب عن القائد، مشيرًا في بيان إلى أنه يدعى طالب سامي عبدالله المعروف أيضا باسم أبو طالب.
وفي وقت لاحق اليوم الأربعاء، دوت صافرات الإنذار في مناطق مختلفة في شمال إسرائيل، خصوصا في مدن طبريا وصفد والجليل.
وبحسب صحيفة معاريف الإسرائيلية، فإن شمال إسرائيل تعرّض لقصف كثيف من لبنان.
وفي وقت سابق، قال الجيش الإسرائيلي إن 10 صواريخ أطلقت من لبنان على الجليل الغربي الليلة الماضية، مشيرا إلى أن الدفاعات الجوية اعترضت صاروخا واحدا. وأضاف أن باقي الصواريخ سقطت في مناطق مفتوحة.
وقال أيضا إن عدة صواريخ أخرى أطلقت على منطقة زرعيت في الجليل الأعلى، مشيرا إلى أنه لا توجد تقارير عن وقوع اصابات.
المصدر: لبنان ٢٤
كلمات دلالية: شمال إسرائیل
إقرأ أيضاً:
الجيش الإسرائيلي يقول إنه استهدف أحد عناصر حماس جنوبي سوريا
قال الجيش الإسرائيلي، اليوم الأحد، إنه وجه ضربة استهدفت أحد عناصر حركة حماس في منطقة مزرعة بيت جن بجنوب سوريا.
وقالت مصادر محلية إن الغارة الإسرائيلية على قرية بيت جن استهدفت سيارة كان فيها 3 أشخاص اصيبوا بجروح أحدهم بحالة خطيرة.
ولم تُدل حماس بعد بأي تعليق بهذا الشأن.
وكانت إسرائيل قد قالت يوم الثلاثاء إنها هاجمت "وسائل قتالية" تابعة للحكومة السورية ردا على إطلاق قذيفتين صاروخيتين باتجاه إسرائيل، وحمّل وزير الدفاع الإسرائيلي يسرائيل كاتس الرئيس السوري المؤقت أحمد الشرع المسؤولية عن ذلك.
وردت دمشق بأنه لم يتم التثبت من صحة الأنباء المتداولة عن قصف باتجاه الجانب الإسرائيلي.
وأكدت أنها "لم ولن تشكل تهديدا لأي طرف في المنطقة".
وتداول عدد من وسائل الإعلام العربية والفلسطينية بيانا تعلن فيه جماعة غير مشهورة اسمها "كتائب الشهيد محمد الضيف" المسؤولية.
ويشير اسم الجماعة على ما يبدو إلى قائد الجناح العسكري لحركة حماس الذي قتل في غارة إسرائيلية عام 2024.
ولم يتسن لرويترز التحقق من البيان بشكل مستقل.
وأجرت إسرائيل وسوريا في الآونة الأخيرة محادثات مباشرة لتهدئة التوتر، مما يشكل تطورا مهما في العلاقات بين جانبين على طرفي النقيض بشأن الصراع بالشرق الأوسط منذ 10 سنوات.