تخصيص 205 ساحة و8 آلاف مسجد لأداء صلاة عيد الأضحى المبارك بسوهاج
تاريخ النشر: 12th, June 2024 GMT
أعلنت مديرية الأوقاف بمحافظة سوهاج، برئاسة محمد حسني عبد الرحيم، وكيل وزارة الأوقاف بالمحافظة، تخصيص 205 ساحة لأداء صلاة عيد الأضحى المبارك بنطاق محافظة سوهاج، هذا العام، وتم تكليف الوحدات المحلية المختلفة بالتعاون مع مديرية الأوقاف بالمحافظة وتقديم الدعم الكامل لأعمال التجهيزات النهائية للساحات المخصصة لصلاة العيد.
ومن جانبه قال الدكتور محمد حسني عبد الرحيم أنه بناء على توجيهات اللواء طارق الفقي محافظ الإقليم، أعدت المديرية 205 ساحة لصلاة عيد الأضحى المبارك موزعة على مختلف الإدارات الفرعية للأوقاف بنطاق المحافظة بالإضافة إلى أكثر من 8 آلاف مسجد بمختلف مراكز ومدن وقرى سوهاج سوف يؤدى فيها صلاة العيد مشيرا إلي أنه تم تخصيص خطيبين لكل ساحة أحدهما رئيسي والآخر احتياطى.
وشدد اللواء طارق الفقي على رؤساء الوحدات المحلية المختلفة بتكثيف أعمال النظافة والتجميل ورفع كفاءة المناطق المحيطة بالمساجد بجميع مراكز ومدن وقرى المحافظة، فى إطار خطة المحافظة خلال أيام عيد الأضحى المبارك.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: سوهاج عيد الأضحى المبارك مديرية الأوقاف الدعم الكامل التجهيزات النهائية بوابة الوفد الإلكترونية
إقرأ أيضاً:
200 منزل .. أهالي برخيل بسوهاج: الحرائق متواصلة من شهرين
أكد عطاي بهيج، مدرس لغة عربية وأحد أهالي قرية برخيل بمحافظة سوهاج، أن القرية تشهد حرائق متفرقة منذ أكثر من شهرين، مشيرًا إلى أن البعض يظن أن ما يحدث يرجع إلى الجهل، إلا أن الواقع يؤكد أن المشكلة أعمق من ذلك.
وأوضح "بهيج"، خلال مداخلة هاتفية مع الإعلامي شريف عامر، ببرنامج "يحدث في مصر"، المُذاع عبر شاشة "إم بي سي مصر"، أن الحرائق بدأت في وقت الظهيرة، ما دفع البعض إلى ربطها بارتفاع درجات الحرارة، لكن الأمر تطوّر لاحقًا وأصبحت النيران تشتعل في أوقات مختلفة من اليوم، ليلًا ونهارًا، وعلى مدار الـ24 ساعة، ولم تعد تقتصر على فترة الظهيرة فقط.
وأضاف أنه شاهد عيان على بداية المشكلة التي وقعت في المنطقة التي يسكن بها، لافتًا إلى أن قرية برخيل تُعد من أكبر قرى مركز البلينا من حيث المساحة وعدد السكان.
وأشار إلى أن أكثر من 200 منزل في القرية احترق، وتضرر العديد من المواطنين، معظمهم من الأسر الفقيرة، مؤكدًا وفاة أحد المواطنين متأثرًا بالحريق، بالإضافة إلى وقوع إصابات بين عدد من الشباب الذين حاولوا التصدي للنيران بشجاعة.