خطيب غامض لـ شيرين عبدالوهاب.. وحسام حبيب: "أنا بجد سعيد"
تاريخ النشر: 12th, June 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
تداولت مواقع التواصل الاجتماعي -خلال الساعات القليلة الماضية- خبرًا عن أنباء خطوبة المطربة شيرين عبدالوهاب من رجل أعمال ولم تكشف عن أي تفاصيل، وسوف تحتفل بعقد قرانها قريبًا.
جاء ذلك بعد انفصالها عن المطرب حسام حبيب.
وتفاعل الجمهور مع هذا الخبر، وحصلت على عدد كبير من التعليقات الإيجابية، التي من أبرزها؛ "ألف مبروك يا شيرين، زينة العرايس يا شيرين"، ربنا يصلح حالك، مبروك ليها، وياريت تركز على شغلها الفترة الجاية" وغيرها من التعليقات.
وهنأ المطرب حسام حبيب، شيرين عبدالوهاب، قائلًا: "ألف ألف مبروك، وبتمنالك السعادة وأحلى حاجة في الدنيا، أنا بجد سعيد، عشان العشرة والصداقة اللي بينا، وهي دي اللي بتدوم، وتفصل كده أحلى حاجة في الدنيا".
وأضاف: "إن شاء الله في ألبومي القادم هعمل لهم أغنية هي وخطيبها، لأن خطيبها رجل محترم جدًا، وبحترمه جدًا".
نبوءة ليلى عبداللطيف تتحقق مع شيرين عبدالوهابكشفت خبيرة الابراج ليلى عبداللطيف في بداية عام 2024، عن توقعات جديدة للمطربة شيرين عبدالوهاب، خلال استضافتها ببرنامج "الحكاية" مع الإعلامي عمرو أديب.
وقالت: "دي حبيبة قلبي شيرين، هتستقر عاطفيًا، وستعود شيرين اللى احنا بنعرفها اول ما ابتدت"، مؤكدة أن "شيرين عبد الوهاب هتتغير".
شيرين عبدالوهاب تقدم أغنية "زينة العرايس"أهدت المطربة شيرين عبدالوهاب أغنية "زينة العرايس" لابنة رجل الأعمال محمد السعدي نائب رئيس الشركة المتحدة، حيث وصفتها بأنها "فال خير عليها"،
وجاءت كلمات أغنية "زينة العرايس" كالآتي: "القمر غالي عليها والنجوم واقفين صافيين.. زينة العرايس دا اللي أبوها السعدي واقف والليلة دي الوعد وعدي ومحروسين من كل عين".
شيرين عبدالوهاب تشارك في حفلات موسم عيد الأضحىتستعد المطربة شيرين عبدالوهاب لإحياء حفل غنائي يوم 21 يونيو الجاري، ضمن حفلات عيد الأضحى المبارك، حيث وضعت الشركة المنظمة للحفل، عددًا من الشروط، حيث يسمح فقط بحضور الحفل لمن هم فوق العامين، فيما بمنع دخول الرضع، كما لا يمكن للحاضرين الخروج من الحفل وإعادة الدخول مجددًا بمجرد الدخول للمرة الأولى والتحقق من التذكرة.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: خطوبة شيرين عبدالوهاب المطربة شيرين عبدالوهاب شیرین عبدالوهاب
إقرأ أيضاً:
تحذر: جسم غامض يتجه نحو الأرض قد يكون مصدره كائنات فضائية
كشف أحد العلماء البارزين أن كوكب الأرض يواجه “خطراً جديداً ومرعباً”، وأن “جسماً غريباً وغير مألوف” يتجه حالياً بسرعة نحونا، وقال إنه من الممكن أن يكون “عملاً عدائياً يستهدف الكرة الأرضية ومصدره كائنات فضائية بعيدة، أو ربما يكون مسباراً استكشافياً أرسلوه للتعرف على البشرية”.
ونقل تقرير نشرته جريدة “ديلي ميل” البريطانية، واطلعت عليه “العربية.نت”، عن عالم الفيزياء الفلكية من جامعة هارفرد البروفيسور آفي لوب قوله إن ثمة أدلة جديدة تشير إلى أن الجسم الغامض الذي يتجه نحو الأرض هو “مركبة فضائية”، مؤكداً أن هذه المركبة قد ترتطم بكوكبنا قبل نهاية العام الحالي.
ووجد لوب وفريقه البحثي أن المذنب المفترض المعروف باسم (3I/ATLAS) يسير في مسار غير عادي للغاية، سيقوده إلى مسافة قريبة من ثلاثة كواكب مختلفة: الزهرة والمريخ والمشتري.
وأضاف لوب إن مسار (3I/ATLAS) نادر للغاية، لدرجة أن احتمالية مرور صخرة فضائية طبيعية عشوائياً على هذا المسار تقل عن 0.005%.
وبناءً على هذه النتائج، خلص لوب الذي يؤمن بوجود الكائنات الفضائية إلى أن هذا الجسم الذي يتجه نحونا “قد يكون مسباراً فضائياً أرسله إلى هذا النظام الشمسي ذكاء مجهول، أي كائنات فضائية ذكية، فضلاً عن احتمالية أن تكون عملاً عدائياً ضد البشر”.
وقال لوب إن مثل هذه المركبة والكائنات التي تتحكم بها سيكون لها أحد دافعين: أحدهما غير ضار والآخر عدائي.
وحذّر لوب وفريقه في دراستهم الجديدة من أن “العواقب، في حال صحة هذه الفرضية، قد تكون وخيمة على البشرية، وقد تتطلب اتخاذ تدابير دفاعية، مع أن هذه التدابير قد تكون عديمة الجدوى”.
وانبثقت نظرية الباحثين من مفهوم علمي قاتم يُسمى فرضية “الغابة المظلمة”، والتي تفترض أن “الحضارات الذكية الأخرى في المجرة ستكون معادية، ومن المرجح أن تنظر إلى البشرية كتهديد يجب مهاجمته”.
وفي عام 2021 طرح لوب نظرية مفادها أن “أومواموا”، وهو أول جسم فضائي مر عبر نظامنا الشمسي، ربما كان أيضاً مسباراً لكائنات فضائية، مشيراً إلى شكله الغريب الشبيه بالسيجار وقدرته على التسارع من دون تأثير الجاذبية.
وفي مايو الماضي، كان البروفيسور لوب أحد المتحدثين الرئيسيين في جلسة استماع في الكونغرس بشأن مشاهدات الأجسام الطائرة المجهولة. وفي تلك الجلسة، قال: “هناك أجسام في السماء لا نفهمها”، داعياً إلى زيادة التمويل لرصد الأجسام الطائرة المجهولة.
وزعم لوب أيضاً أن ما يصل إلى 10% من الشظايا المعدنية المُستخرجة من المحيط الهادئ تحتوي على عناصر “غريبة” لم تُرصد في نظامنا الشمسي.
وجاءت هذه البقايا من جسم يشبه النيزك نشأ في الفضاء بين النجوم وتحطم قبالة سواحل بابوا غينيا الجديدة عام 2014. ومع ذلك، أصرّ لوب على أن الجسم ربما كان مركبة فضائية، أو على الأقل حطاماً منها.
العربية نت
إنضم لقناة النيلين على واتساب