وصول شهيد و7 إصابات لمستشفى العودة جراء غارة إسرائيلية استهدفت شقة سكنية بمخيم النصيرات
تاريخ النشر: 13th, June 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أفادت وسائل إعلام فلسطينية،اليوم الخميس، بوصول شهيد و7 إصابات في غارة جوية إسرائيلية استهدفت شقة سكنية في برج "اللوح" غرب مخيم النصيرات.
شن الطيران الحربي الإسرائيلي غارة جوية على شقة سكنية في برج "اللوح" بمخيم النصيرات وسط قطاع غزة، جاء ذلك حسبما ذكرت وسائل إعلام فلسطينية.
كما أفادت وسائل إعلام فلسطينية، بسقوط عدد من الشهداء والجرحى الفلسطينيين في قصف منزل لعائلة "شنيورة" في حي الزيتون جنوب شرق مدينة غزة.
ونفذت مدفعية الاحتلال الإسرائيلي قصفا استهداف المناطق الشرقية لحي التفاح شرقي مدينة غزة، وأطلقت طائرة مسيرة للاحتلال صاروخًا في محيط مدرسة خالد بن الوليد جنوب مخيم النصيرات وسط قطاع غزة.
أمس الأربعاء، اقتحمت قوات الاحتلال الإسرائيلي قرى شمال شرق مدينة جنين، واندلعت مواجهات عنيفة بين فلسطينيين وقوات الاحتلال، أطلق خلالها الاحتلال القنابل المسيلة للدموع، ولم ينتج عن تلك الاشتباكات أي إصابات حتى الأن.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: شهيد 7 إصابات مستشفى العودة غارة جوية استهداف شقة سكنية مخيم النصيرات
إقرأ أيضاً:
الجيش الإسرائيلي يقول إنه استهدف أحد عناصر حماس جنوبي سوريا
قال الجيش الإسرائيلي، اليوم الأحد، إنه وجه ضربة استهدفت أحد عناصر حركة حماس في منطقة مزرعة بيت جن بجنوب سوريا.
وقالت مصادر محلية إن الغارة الإسرائيلية على قرية بيت جن استهدفت سيارة كان فيها 3 أشخاص اصيبوا بجروح أحدهم بحالة خطيرة.
ولم تُدل حماس بعد بأي تعليق بهذا الشأن.
وكانت إسرائيل قد قالت يوم الثلاثاء إنها هاجمت "وسائل قتالية" تابعة للحكومة السورية ردا على إطلاق قذيفتين صاروخيتين باتجاه إسرائيل، وحمّل وزير الدفاع الإسرائيلي يسرائيل كاتس الرئيس السوري المؤقت أحمد الشرع المسؤولية عن ذلك.
وردت دمشق بأنه لم يتم التثبت من صحة الأنباء المتداولة عن قصف باتجاه الجانب الإسرائيلي.
وأكدت أنها "لم ولن تشكل تهديدا لأي طرف في المنطقة".
وتداول عدد من وسائل الإعلام العربية والفلسطينية بيانا تعلن فيه جماعة غير مشهورة اسمها "كتائب الشهيد محمد الضيف" المسؤولية.
ويشير اسم الجماعة على ما يبدو إلى قائد الجناح العسكري لحركة حماس الذي قتل في غارة إسرائيلية عام 2024.
ولم يتسن لرويترز التحقق من البيان بشكل مستقل.
وأجرت إسرائيل وسوريا في الآونة الأخيرة محادثات مباشرة لتهدئة التوتر، مما يشكل تطورا مهما في العلاقات بين جانبين على طرفي النقيض بشأن الصراع بالشرق الأوسط منذ 10 سنوات.