بتجرد:
2025-06-10@12:36:45 GMT

عمرو دياب يتجاهل أزمته الأخيرة.. بهذه الطريقة

تاريخ النشر: 13th, June 2024 GMT

عمرو دياب يتجاهل أزمته الأخيرة.. بهذه الطريقة

متابعة بتجــرد: في تجاهل تام لأزمته الأخيرة في واقعة صفعه شاباً أراد التقاط الصور معه، روّج الفنان عمرو دياب على حساباته المختلفة بمواقع التواصل الاجتماعي لأحدث أغانيه وحفله القادم في لبنان.

وطرح عمرو، عبر حسابه الرسمي على موقع التواصل الاجتماعي “فيسبوك” برومو تشويقيًا لأحدث أعماله الغنائية والمقرر طرحها خلال الأيام المقبلة، وظهر الهضبة في البرومو بصورة أبيض وأسود ليحمّس جمهوره لاغنيته الجديدة والتي تحمل اسم “طعامة”، وعلق عليها كاتباً “قريباً”.

وظهر في الفيديو مطلع الأغنية الذي يقول فيه: “على شفايفك سيل عسل نقط”، ليحصد البرومو العديد من الإعجابات ولكن حرص على غير عادته على إلغاء خاصية التعليقات.

كما روج عمرو لحفله في العاصمة اللبنانية بيروت، والمقرر إقامته يوم 15 من شهر حزيران (يونيو) الجاري، أي يوم وقفة عيد الأضحى المبارك.

ونشر عمرو تحضيرات حفله في بيروت، عبر حسابه الشخصي بموقع تبادل الصور والفيديوهات “إنستغرام”، وكتب: “الاستعداد لليلة لا تنسي.. تجرى الاستعدادات النهائية لحفل بيروت يوم السبت 15 يونيو.. كونوا مترقبين”.

واعتبر الكثير من محبي النجم المصري أن هذه الطريقة يعتمدها النجم المصري عادة للتأكيد بأنه بعيد عن الضجة الإعلامية والتراندات ويفضل الردّ بأعماله الفنية وحفلاته.

View this post on Instagram

A post shared by Amr Diab (@amrdiab)

View this post on Instagram

A post shared by Amr Diab (@amrdiab)

main 2024-06-13 Bitajarod

المصدر: بتجرد

إقرأ أيضاً:

محمد دياب يكتب: ولا يوم الطين؟

كانت جارية تُباع في الأسواق، كأي سلعة لا تثير انتباه أحد، حتى رآها هو بعين مختلفة. ما أسَره جمالها فقط، إنما فصاحتها وذكاؤها كان لهما وقع أعمق في قلبه. اقترب منها، وبدلًا من أن يبقيها في خانة الجواري، حررها من الرق، ورفعها إلى مرتبة المودة والرحمة. تزوجها، وجعلها سيدة القصر، لا يسبقها في قلبه أحد، ولا يخالف لها رأيًا أو رغبة

هو المعتمد بن عباد، آخر ملوك بني عباد في الأندلس، وهي اعتماد الرميكية، جارية الأمس، وزوجة اليوم، وصاحبة قصة خالدة لم يكتبها شعراء البلاط، بل سجلها التاريخ تحت عنوان "ولا يوم الطين؟"

خرج ذات يوم يتجول معها في شوارع إشبيلية حيث البسطاء وعبق الحياة، فشاهدت نساء يلعبن في الطين، تأملت المشهد بعين الحنين، وقالت مازحة: "يا ليتني أشاركهن اللهو في الطين"
ابتسم، لكنه لم يجد مجالًا يليق بملوك أن يخوضوا الطين. مع ذلك، لم يحتمل رؤية الحزن في عينيها، ولا أن يُطفئ رغبتها البريئة
عاد إلى القصر، وأمر بتغطية ساحة القصر بخليط من الحناء والمسك وماء الورد والزعفران، فبدت كالطين، لكنه طين الأمراء، وجعل لها قربًا من الحرير، وقال " هذا طينك يا اعتماد... العبى كما شئتِ"

كانت لحظة حب عظيمة، حين عرف كيف يُسعد امرأة أحبها ولو بمشهد طفولي

ومرّت السنوات، وتبدلت الأحوال، وخلع المعتمد من عرشه، وسُجن، وعاش ذليلًا لا جاه له. وفي لحظة ضيق تشاحنا كالأزواج
"والله ما رأيت منك خيرًا قط" فقالت له: 
فقال لها: "ولا يوم الطين"
فصمتت وبكت

وسط تراجع الوفاء وارتفاع قيمة المادة، تظل قصة المعتمد واعتماد درسًا بليغًا في قيمة اللحظات البسيطة التي تصنع عمق العلاقة
نحتاج جميعًا إلى إعادة تذكير أنفسنا فالحب يُقاس بصدق المشاعر وحرص القلب، أكثر من أي هدية تُمنح

الرجال والنساء معًا يتحملون مسؤولية بناء علاقة تستند إلى احترام وتفاهم، وليس مجرد واجبات والحياة الزوجية رحلة تحتاج إلى دفء اللحظات الطفولية التي تبقي المشاعر حية وسط رتابة الأيام

السؤال لك أيها القارئ:-
كم من "يوم طين" مرّ في حياتك وأهملته؟
كم لحظة وفاء ضاعت بين الغضب والانفعال؟
كم كلمة جافة قلتها لمن تحب وكانت تحتاج لدفء القلب فقط؟
حان الوقت لإعادة زرع بذور الوفاء في قلوبنا وقلوب من نحب. الرجل الحقيقي من يعرف كيف يدخل السرور لقلب امرأته ولو بتفاصيل بسيطة، والمرأة الذكية لا تنسى رجلًا غامر من أجلها بـ "جنون جميل"

اللهم احفظ زوجاتنا وشركاء أعمارنا، وأدم بيننا المودة والرحمة، وارزقنا سكينة القلب ورضا الروح، وجنّبنا أسباب الخصام، واصرف عنا النكد والهم، وقرّ أعيننا بابتسامة من نحب.

مقالات مشابهة

  • رامي صبري يكشف عن حلمه بدويتو مع عمرو دياب
  • بيونسيه تحوّل جولة الكاوبوي الموسيقية إلى عرض أزياء فاخر
  • رامي صبري يبدى رغبته فى تقديم ديو مع عمرو دياب ومحمد حماقي
  • أبرز اطلالات وفساتين النجمات في حفل Tony Awards 2025
  • ياسمين حافظ تدعم زوجها إمام عاشور بهذه الطريقة
  • بهذه الطريقة.. مي سليم تستمتع بـ أجواء العيد
  • بين الموضة والمكياج..سيرين عبد النور لا تتنازل عن الجرأة والأنوثة
  • النجمات والمؤثّرات العربيات يتألّقن في عيد الأضحى بإطلالات صيفيّة أنيقة
  • محمد دياب يكتب: ولا يوم الطين؟
  • بهذه الطريقة.. سعد الصغير يحتفل بعيد الأضحى