تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

قال السفير حسين هريدي مساعد وزير الخارجية الأسبق، إنّ الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو جوتيريش، تحدث في مؤتمر الاستجابة الطارئة لغزة، بلسان شعوب العالم أجمع وليس الدول الأعضاء في الأمم المتحدة فقط، وجاء ذلك بعد يوم من موافقة مجلس الأمن الدولي على مشروع قرار تقدمت به الولايات المتحدة دعم اقتراحا طرحه الرئيس الأمريكي جو بايدن لوقف إطلاق النار في غزة يوم 31 مايو الماضي.

وأضاف خلال مداخلة هاتفية له عبر فضائية إكسترا نيوز مع الإعلامية يارا مجدي، أنّ هذا القرار صدر بموافقة 14 عضو من 15 لأعضاء مجلس الأمن، لافتا أن مندوب روسيا الدائم لدى الأمم المتحدة فاسيلي نيبينزيا قال إن المجلس يعطي تفويضا مطلقا ويدعم خطة لا يعرف تفاصيلها، فالمشروع ليس القرار المثالي وبه بعض النقاط الغامضة .

وتابع مساعد وزير الخارجية الأسبق، أنّ هذا القرار هو الـ4 لمجلس الأمن من أحداث الـ7 من أكتوبر، مؤكدا أنّ هذا القرار يمثل نقطة تحول في موقف المجتمع الدولي من الحرب الإسرائيلية على قطاع غزة.
 

المصدر: البوابة نيوز

كلمات دلالية: السفير حسين هريدي مساعد وزير الخارجية الأسبق الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو جوتيريش مؤتمر الاستجابة الطارئة لغزة مجلس الأمن

إقرأ أيضاً:

شارك في اجتماع معني بالصومال.. نائب وزير الخارجية: المملكة تسعى لإرساء دعائم الأمن والتنمية والاستقرار

البلاد (الدوحة)
أكد نائب وزير الخارجية المهندس وليد بن عبدالكريم الخريجي، أهمية السعي لحشد المزيد من الدعم الدولي لإرساء دعائم الأمن والتنمية والاستقرار للشعب الصومالي، بما في ذلك المشاريع التي تدعم البنية التحتية والإنتاج على المدى الطويل، وفق مصالح حكومة الصومال، ومن خلال تنمية الاكتشافات التي تمت مؤخرًا في الثروة الطبيعية، التي تمثّل فرصة تاريخية للصومال والمنطقة.
وقال الخريجي خلال مشاركته أمس (الاثنين) في اجتماع فريق الاتصال لمنظمة التعاون الإسلامي المعني بالصومال في الدوحة: إن المملكة تواصل تقديم الدعم الإغاثي والإنساني عن طريق مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية، بما يعكس التزامها الدائم لمساندة الأشقاء في الصومال، وتعزيز جهودها الإغاثية والتنموية، التي تُسهم في تحقيق الاستقرار وتخفيف المعاناة الإنسانية. وجدد ترحيب المملكة بالمصالحة التي تمت بين الصومال وإثيوبيا التي عقدت في جمهورية تركيا، مشيرًا إلى أن هذه الخطوة تعد الأولى نحو بداية جديدة قائمة على السلام بين البلدين، وأن هذا الاتفاق يعكس رغبة صادقة في تجاوز التوترات وبناء مستقبل يعمّه الأمن والاستقرار والتنمية المشتركة لشعبي البلدين وللمنظمة بأسرها. وأكد الخريجي إدانة المملكة بشدة للاعتداءات التي تهدف إلى تقويض الاستقرار وزعزعة الوحدة الوطنية، مؤكدةً أهمية تكثيف الجهود الجماعية لمكافحة ومنع التطرف بكافة أشكاله، التي لا تهدد أمن الدول فحسب، بل تقوّض أسس التعايش والتنمية المستدامة.
والتقى نائب وزير الخارجية، أمس، وزير الدولة للشؤون الخارجية بدولة قطر سلطان بن سعد المريخي، ونائب وزير الخارجية وشؤون المغتربين اليمني مصطفى نعمان- كلًا على حده- على هامش اجتماع فريق الاتصال لمنظمة التعاون الإسلامي المعني بالصومال، في العاصمة القطرية الدوحة.
وجرى خلال اللقاءين استعراض العلاقات الثنائية بين البلدان الشقيقة، وسبل تنميتها في شتى المجالات، ومناقشة المستجدات على الساحتين الإقليمية والدولية، والجهود المبذولة بشأنها، والموضوعات ذات الاهتمام المشترك.

مقالات مشابهة

  • وزير الخارجية يلتقي وزير خارجية البرتغال
  • نائب يطالب وزير الخارجية بايداع خرائط المجالات البحرية إلى الأمم المتحدة
  • وزير الخارجية يلقي كلمة المملكة في المؤتمر الدولي رفيع المستوى حول التسوية السلمية للقضية الفلسطينية وتنفيذ حل الدولتين
  • شارك في اجتماع معني بالصومال.. نائب وزير الخارجية: المملكة تسعى لإرساء دعائم الأمن والتنمية والاستقرار
  • وزير الخارجية بمؤتمر "حل الدولتين": السلام لا يتحقق عبر سلب الحقوق
  • وزير الخارجية والهجرة يلتقي بالسكرتير العام للأمم المتحدة
  • وزير  الخارجية: تحقيق الأمن والسلام بالمنطقة يبدأ من إنصاف الشعب الفلسطيني
  • نائب وزير الخارجية يشارك في اجتماع فريق الاتصال لمنظمة التعاون الإسلامي المعني بالصومال
  • وزير الخارجية الإسباني: المجاعة في غزة مدعاة للخجل
  • الأمم المتحدة: «الهدنة فرصة لإنقاذ الأرواح».. ووصول سفينة «حنظلة» إلى إسرائيل