مصر.. تراجع الطلب على الأضاحي.. وتجار يوضحون السبب
تاريخ النشر: 14th, June 2024 GMT
القاهرة، مصر (CNN)-- أكد تجار في مصر انخفاض حجم الطلب على شراء الأضاحي خلال 2024 نتيجة ارتفاع أسعارها وضعف القوة الشرائية، واتجاه المواطنين إلى شراء صكوك الأضاحي لانخفاض قيمة الصك، وإمكانية تقسيطه من خلال الجمعيات الخيرية.
وأشار المستوردون إلى توافر في حجم المعروض من اللحوم البلدية والمستوردة من الهند والبرازيل في الأسواق.
وبحسب بوابة أسعار مجلس الوزراء، ارتفع متوسط أسعار اللحوم الطازجة بمنافذ التجزئة إلى 383.48 جنيه (8.04 دولار) للكيلو بنسبة زيادة يومية 1.69% بقيمة 6.36 جنيه (0.13 دولار)، فيما انخفض متوسط أسعار اللحوم بالمنافذ الحكومية إلى 313.65 جنيه (6.57 دولار) للكيلو بنسبة انخفاض 2.99% بقيمة 9.68 جنيه (0.2 دولار).
وقال رئيس شعبة القصابين بالاتحاد العام للغرف التجارية هيثم عبدالباسط إن أسعار الأضاحي ارتفعت بنسبة 20% خلال عيد الأضحى هذا العام مقارنة بالعام الماضي مما أثر على تراجع حجم الطلب على شراء الأضاحي واللحوم البلدي من محال الجزارة بنسبة 60%، في المقابل ارتفع الطلب على شراء اللحوم من المنافذ الحكومية التي تبيعها بأسعار أقل من الجزارة.
المصدر: CNN Arabic
كلمات دلالية: الاقتصاد المصري الحكومة المصرية عيد الأضحى الطلب على
إقرأ أيضاً:
منتجات تركية في قلب فضيحة غذائية تضرب فرنسا
أعلنت المديرية العامة لحماية المستهلك ومكافحة الغش في فرنسا (DGCCRF)، عن سحب عاجل لـ 53 منتجًا غذائيًا مختلفًا من الأسواق خلال أسبوع واحد فقط، بعد التأكد من أنها تشكل خطرًا صحيًا على المستهلكين.
البكتيريا القاتلة السبب الأبرز
أوضحت المديرية أن السبب الرئيسي في قرارات السحب هو رصد بكتيريا Listeria monocytogenes في عدد من المنتجات، وهي بكتيريا قد تسبب عدوى خطيرة قد تؤدي إلى الوفاة خاصة لدى أصحاب المناعة الضعيفة.
ودعت السلطات المواطنين إلى فحص ملصقات المنتجات وأرقام الدُفعات الإنتاجية بعناية.
اللحوم والوجبات الجاهزة والتوابل بين الأكثر تضررًا
شملت قائمة المنتجات المسحوبة فئات متعددة، من أبرزها:
اللحوم ومشتقاتها
الوجبات الجاهزة
التوابل
منتجات الألبان
الفواكه والخضروات
الحلويات المتنوعة
كما تضمنت أسباب السحب الأخرى:
وجود مواد كيميائية محظورة
اكتشاف بقايا مبيدات
تلوث بـ السالمونيلا
مواد مُسببة للحساسية غير مُعلنة على الملصقات
تركيا تختصر الزمن وتوفر 353 مليون ليرة سنويًا.. من تحدٍ إلى…