تعزز مراکش رحلاتها الجوية الطويلة المدى بعد الدوحة وإسطنبول برحلة مباشرة من مونتريال إلى مراكش

ولهذا الغرض، نظم المجلس الجهوي للسياحة بمراكش – آسفي يوم الخميس 13 يونيو 2024 في الساعة 9:00 صباحًا حفل استقبال في مطار مراكش – المنارة بالتعاون الوثيق مع خدمات المكتب الوطني للمطارات، وذلك بحضور وفد مهم مكون من مسؤولي سفارة كندا في المغرب ورؤساء الجمعيات المهنية.

هذه الرحلة هي نتيجة للجهود المبذولة من قبل المكتب الوطني المغربي للسياحة بالتعاون الوثيق مع محترفي السياحة لتعزيز الرحلات الجوية بين أمريكا الشمالية والمغرب

سيواصل المجلس الجهوي للسياحة تعبئة شركائه من القطاعين العام والخاص، ولا سيما الجمعيات المهنية، ومجلس الجهة ومجلس المدينة، ومجلس جماعة المشور القصبة لوضع جهاز كامل للتواصل والترويج لوجهة مراكش آسفي .

يقدم السوق الكندي إمكانيات تصل إلى 56 مليون مسافر إلى الخارج، حيث يتم حوالي %70% منهم إلى وجهات مجاورة مثل الولايات المتحدة الأمريكية ومنطقة الكاريبي، بحجم نفقات سياحية تبلغ 40 مليون دولار كندي.

يمثل المغرب 108 آلاف زائر كندي حتى نهاية عام 2023، حيث يتم الوصول بنسبة %86% عن طريق الجو و 92% يتم عبر منافذ حدودية في الدار البيضاء ومراكش وطنجة.

المصدر: مراكش الان

إقرأ أيضاً:

هل تنقذ مجموعة العشرين زيمبابوي من أزمة ديونها الطويلة؟

شدد رئيس البنك الدولي، أجاي بانغا، في مقابلة صحفية من العاصمة الموزمبيقية مابوتو، على أن انخراط زيمبابوي في محادثات مع مجموعة العشرين يُعد "أكثر السبل فاعلية" لإنهاء أزمة التعثر المالي التي تخنق البلاد منذ ربع قرن.

وأكد بانغا أن الحلول الفردية لا تُجدي نفعا وقد تطيل أمد الأزمة 5 سنوات إضافية.

وتمتلك زيمبابوي ديونا تقدر بـ21 مليار دولار تجاه البنك الدولي وجهات دولية أخرى، وقد أخفقت مرارا في إعادة بناء ثقة أسواق المال العالمية.

ومن بين محاولاتها: سداد الديون من عائدات المعادن، والسعي للحصول على دعم مالي من 10 دول بقيمة 2.6 مليار دولار لسداد المتأخرات.

أزمة متجذرة

بدأت أزمة البلاد في عام 2000 عقب تعثر برنامج إصلاح الأراضي، مما فاقم الوضع الاقتصادي وراكم الديون تجاه المؤسسات المالية والمقرضين الثنائيين.

ونتيجة لذلك، استُبعدت زيمبابوي من أسواق الدين الدولية، وظلت محرومة من فرص التمويل، حتى في أحلك الظروف مثل الجائحة وأزمات الجفاف.

ولمواجهة الأزمة، طلبت الحكومة دعما فنيا من البنك الأفريقي للتنمية، والرئيس الموزمبيقي الأسبق جواكيم شيسانو، كما استعانت بمكتب "كيبلر كارست" الإسباني المتخصص في قضايا الديون السيادية، الذي بدوره ضم شركة "غلوبال سوفيرين أدفايزري" الفرنسية لتقديم استشارات مالية.

غير أن العقوبات الأميركية المفروضة على مسؤولين حكوميين، بمن فيهم الرئيس إيمرسون منانغاغوا، زادت من تعقيد المشهد المالي.

خريطة زيمبابوي (الجزيرة)فرصة غير مثالية

ورغم عدم استيفاء زيمبابوي للشروط المطلوبة للاستفادة من "الإطار المشترك" الذي أطلقته مجموعة العشرين عام 2020، فإنها تطمح إلى الاستفادة من الدعم بالطريقة نفسها التي حصلت عليها سريلانكا في 2023.

وقد استخدمت كل من زامبيا وغانا وإثيوبيا هذا الإطار لإعادة هيكلة ديونها، رغم الانتقادات التي وُجّهت له كآلية بطيئة. وعلى خلفية رئاسة جنوب أفريقيا الحالية للمجموعة، قدمت زيمبابوي طلبا رسميا لدعم جهودها في إعادة هيكلة الدين.

إعلان

وقد أكد بانغا استعداد البنك الدولي لدعم الحكومة الزيمبابوية بشرط بدء حوار جاد مع مجموعة العشرين ونادي باريس، موضحا أن "العملية تستغرق وقتا وتتطلب تفاهما على حجم التخفيضات الممكنة للديون".

مقالات مشابهة

  • هل تنقذ مجموعة العشرين زيمبابوي من أزمة ديونها الطويلة؟
  • تعلن وزارة الاقتصاد أن بدر الأسد صاحب الاسم التجاري البدر للسياحة تقدم بطلب تعديل نقل عنوان
  • تعلن محكمة الطويلة الابتدائية بأن الأخت/ عاقله مبخوت تقدمت إليها بطلب انحصار وراثة
  • الخطوط الجوية القطرية تعزز عدد رحلاتها الجوية إلى 15 وجهة خلال موسم الشتاء
  • نائب:السفراء الجدد معظمهم من أبناء وأقرباء الزعامات الحزبية عديمي الكفاءة
  • البرهان يلتقي ممثل الاتحاد الأفريقي ومجلس السلم يدين الحكومة الموازية
  • اجتماع في المحويت يناقش العمل التنموي ودور الجمعيات والمبادرات المجتمعية
  • الخطوط الجوية التركية تستأنف رحلاتها إلى حلب
  • الخطوط الجوية التركية تعلن استئناف رحلاتها إلى حلب بداية آب المقبل
  • الخطوط الجوية التركية تُعلن بدء رحلاتها إلى حلب.. إليك التفاصيل والأسعار!