"القفص" ضمن مواسم نجوم المسرح الجامعي بالهناجر
تاريخ النشر: 14th, June 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
يشهد مسرح مركز الهناجر للفنون، في السابعة مساء اليوم الجمعة، العرض المسرحي "القفص"، ضمن عروض المسابقة الرسمية للدورة السادسة لمواسم نجوم المسرح الجامعي برئاسة المخرج خالد جلال، وبحضور لجنة التحكيم التي تضم الكاتب الصحفي عاطف النمر، والفنان محسن منصور، والمخرج سامح مجاهد، والدكتورة مروة عودة، والمهندس محمد الغرباوي.
"القفص" لفرقة جامعة حلوان المسرحية، ومن بطولة: يوسف خطاب في دور "كريس"، وندى غانم في دور "كيارا"، هاني عاطف في دور "بيترو"، علياء الحقباني في دور "الأم"، أوليفيا إميل في دور "نيلا"، محمد أحمد في دور "سيرجيو".
العرض ديكور إسلام جمال، أزياء فيرونيا شكري، مكياج سهيلة محمد، اضاءة محمود الحسيني، موسيقى وألحان وأشعار أدهم فيتو، توزيع موسيقى ديفيد سمير، تصحيح لغوي صفية ممدوح، مدرب تمثيل عبدالرحمن محسن، والعمل من تأليف ماريو فرايتي، دراماتورج نورهان صلاح الدين، إعداد وإخراج أسامة الطوخي.
وتستمر فعاليات الدورة السادسة لمواسم نجوم المسرح الجامعي برئاسة المخرج خالد جلال، حتى 14 يونيو الجاري، وقد شهد حفل الافتتاح تكريم عدد من الفنانين الذين شاركوا في عروض المسرح الجامعي، وهم: الفنان خالد الصاوي، والفنان ضياء عبدالخالق، والمخرج محسن رزق، والمخرج محمد جبر، والفنان أحمد عبدالوهاب، والفنان الدكتور فريد النقراشي، والفنان محمد أسامة، والفنان كريم عفيفي، والدكتورة عبير فوزي.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: القفص مركز الهناجر للفنون مواسم نجوم المسرح الجامعي خالد جلال الدورة السادسة جامعة حلوان المسرح الجامعی فی دور
إقرأ أيضاً:
ما حكم سماع الأغاني دون موسيقى؟.. رد مفاجئ من أمين الإفتاء
قال الشيخ محمود الطحان، أمين الفتوى في دار الإفتاء المصرية، إن الأغاني في أصلها نوع من أنواع الشعر، والشعر كما هو معلوم "حسنه حسن وقبيحه قبيح"، موضحًا أن ما يُقال من كلمات جميلة تُهذب الذوق وترتقي بالمشاعر، لا حرج في سماعها، سواء كانت مصحوبة بالموسيقى أو بدونها، ما دامت خالية من الدعوة إلى الرذيلة أو الفحش أو المعصية.
أمين الفتوى: يجوز سماع الأغاني بشرط واحدوأكد أمين الفتوى في دار الإفتاء، خلال تصريحات تلفزيونية، اليوم الاثنين، في رده على سؤال أحد المشاهدين حول جواز سماع الأغاني دون موسيقى، أن الكلمات هي الفيصل، فإذا كانت الأغنية تحتوي على معانٍ طيبة، كالدعوة إلى الفضيلة أو حب الوطن، فهي جائزة، قائلاً: "اللي بيسمع أغنية مفيهاش إسفاف ولا كلام فاحش، فده جائز، والكلمة الطيبة هي جزء من الذوق العام والدين لا يحرم الجميل".
هل من حق المرأة معرفة مرتب الزوج؟.. الإفتاء تجيب
رأس السنة الهجرية .. دار الإفتاء تصحح اعتقاداً خاطئاً في موعد الهجرة النبوية
هل الزواج في شهر محرم مكروه شرعا ؟.. دار الإفتاء توضح
حكم ترك الزوج للمنزل بغرض تأديب الزوجة.. الإفتاء تجيب
حكم انفراد الزوجة بقرار منع الإنجاب بسبب إدمان الزوج .. الإفتاء تجيب
حكم إقامة حفلات التخرج والضوابط الشرعية لها؟.. الإفتاء توضح
وأضاف أمين الإفتاء، أن حب الوطن من الإيمان، ومن المهم تعزيز القيم الوطنية في هذا العصر، مشيرًا إلى أهمية الأناشيد الوطنية مثل "بلادي بلادي" و"تسلم يا جيش بلادي" في غرس روح الانتماء، وأن مثل هذه الأناشيد تُعد نوعًا من الشعر والغناء المباح، وهو أمر كان موجودًا في عهد الصحابة والنبي ﷺ.
وتابع أمين الفتوى في دار الإفتاء "سيدنا النبي ﷺ دخل المدينة فاستقبلوه بأنشودة (طلع البدر علينا)، والصحابة كانوا ينشدون في غزوة الخندق وهم يحفرون للدفاع عن الوطن.. فالكلمة الطيبة والغناء الهادف جزء من هويتنا".
عمرو الورداني: الأصل في الموسيقى والغناء هو الحلوكان الدكتور عمرو الورداني، أمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية، قال ردًا على سؤال ما حكم سماع الأغاني والموسيقى؟ إن المسألة ليست كما يتصوّر البعض من التحريم المطلق، بل ترتبط بجوهر المعنى والمضمون الذي تُقدمه الموسيقى والغناء.
وبيّن فى تصريح له، أن العلماء منذ القدم قالوا إن "الموسيقى صوتٌ حسنُه حسنٌ، وقبيحُه قبيح".
وأشار إلى أن الأصوات جزء من حياة الإنسان، ولا يمكن القول إن الصوت الجميل حرام لمجرد أنه مُنظَّم أو يحمل نغمًا، فالله سبحانه وتعالى يحب الجمال، وقد كُتب الإحسان على كل شيء، بما في ذلك الصوت والطريقة والأسلوب.
ونوه بأن تلاوة القرآن في مصر مثال حي على هذا، حيث تُقرأ الآيات بألحان العرب بشكل يُدخل المعنى إلى القلب، فهل يمكن أن يُقال عن هذه الألحان إنها محرمة؟!
وذكر أن الوسيلة التي تُوصِل المعنى الجميل – سواء أكانت لحنًا أو نغمة – تكون في ذاتها جميلة، ما دام ما يُقال بها حسنًا.
وأكد أمين الفتوى أن الأصل في الموسيقى والغناء هو الحل، فإذا كانت تحمل المعاني الطيبة والأخلاق الحميدة، فهي من قبيل الحسن، أما إذا اشتملت على القبح، كقلة الأدب، أو التهييج، أو نشر السوء، فهي قبيحة ومرفوضة، لا لأنها موسيقى، ولكن لأنها تنشر ما لا يُرضي الله.