ظهور بطوط وغوريلا في شوارع الدقهلية احتفالا بعيد الأضحى.. «رجعوا فرحة زمان»
تاريخ النشر: 16th, June 2024 GMT
فرحة كبيرة هلت على شوارع الدقهلية بعد انتهاء صلاة عيد الأضحى، لتشهد الشوارع ظهور شخصيات كارتونية محببة، وهي: «بطوط، دياسطي وغوريلا الكبير».
بفكرة بسيطة تمكن مجموعة من شباب الدقهلية من إدخال البهجة والسعادة على قلوب المواطنين، من خلال وجود أشهر الشخصيات الكارتونية المحببة لقلوب الأطفال ضمن احتفالات العيد، إذ يقول عبد الرحمن محمد ابن الدقهلية أن الفكرة جرى تنفيذها بالتعاون مع الشباب في مركز السنبلاوين.
في السياق، قال محمد إبراهيم ابن الدقهلية، إن وجود بطوط حبيب الملايين وباقي الشخصيات أسعد الأطفال، موضحًا: «ابني أول ما شاف الغوريلا فرح، وبنتي طلبت تتصور مع بطوط».
وقالت فاطمة متولي ابنة السنبلاوين لـ«الوطن» إن فقرة التنورة أعادتها لقرحة العيد مع أجدادها، موضحة: «حسيت للحظة أول ما التنورة بدأت إننا رجعنا لعيد زمان وفرحته البسيطة والجميلة، في نفس الوقت، حكيت لأولادي إنها كانت أساسية زمان في أي فرحة لينا سواء العيد أو المولد أو غيرها».
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: صلاة العيد عيد الاضحي عيد الاضحي المبارك محافظة الدقهلية احتفالات الدقهلية
إقرأ أيضاً:
«تحقيق أمنية» تطلق «سوق عيد الأضحى»
أبوظبي (الاتحاد)
في إطار جهودها المستمرة لنشر الخير وصناعة الأمل في قلوب الأطفال، أعلنت «تحقيق أمنية» عن إطلاق النسخة الثانية عشرة من «سوق أمنيات عيد الأضحى»، بالتعاون مع «مكاني – الشامخة»، خلال الفترة من 20 مايو - 20 يونيو.
ويأتي هذا السوق الموسمي السنوي تأكيداً على التزام المؤسسة برسالتها الإنسانية النبيلة في دعم الأطفال المصابين بأمراض خطيرة وتحقيق أمنياتهم، إذ يقدم السوق لزوّاره تجربة تسوّق استثنائية تشمل تشكيلة واسعة من المنتجات الحرفية، والمشغولات اليدوية، ولوازم العيد، التي صممها مبدعون محليون بدافع المساهمة في العمل الخيري، حيث يخصَّص جزء من ريع هذه الفعالية لدعم برامج المؤسسة وتحقيق المزيد من الأمنيات للأطفال.
وعبّر هاني الزبيدي، الرئيس التنفيذي لمؤسسة «تحقيق أمنية»، عن فخره بإطلاق السوق الخيري، قائلاً: «هو منصة إنسانية تحمل بين جنباتها الكثير من الأمل والعطاء، ونتطلّع إلى أن يسهم هذا السوق في تعزيز وعي المجتمع بأهمية دعم الأطفال المرضى وتمكينهم من تحقيق أمنياتهم».
وأضاف: «نأمل أن تُشارك العائلات في هذه المبادرة، حيث إن كل عملية شراء في هذا السوق تفتح آفاق أمل جديدة في حياة طفل يُصارع المرض. فالعطاء لا يُقاس بحجمه، بل بتأثيره في نفوس من هم بأمسّ الحاجة إلى الفرح والدعم».
أخبار ذات صلة