استقبل صاحب السمو الشيخ حميد بن راشد النعيمي، عضو المجلس الأعلى حاكم عجمان، بحضور سمو الشيخ عمار بن حميد النعيمي، ولي عهد عجمان، جموع المهنئين الذين توافدوا إلى قصر الزاهر، أمس الأحد، لتقديم أسمى آيات التهاني وأطيب التبريكات، بمناسبة عيد الأضحى المبارك.

وتقبل سموهما التهاني من الشيوخ وكبار رجالات الدولة والمسؤولين ومديري الدوائر والوجهاء، وأعيان البلاد والمواطنين والمقيمين.

كما تقبل سموهما التهاني والتبريكات من اللواء الشيخ سلطان بن عبد الله النعيمي، قائد عام شرطة عجمان، وكبار الضباط وصف الضباط ومديري الإدارات ورؤساء الأقسام في القيادة العامة لشرطة عجمان.

وأعرب المهنئون عن صادق مشاعرهم بهذه المناسبة الإسلامية العزيزة، داعين المولى العلي القدير أن يعيدها على سموهما بموفور الصحة والعافية والسعادة، وعلى شعب الإمارات والأمتين العربية والإسلامية باليمن والخير والبركات.

حضر الاستقبالات، الشيخ أحمد بن حميد النعيمي، ممثل صاحب السمو حاكم عجمان للشؤون الإدارية والمالية، والشيخ عبد العزيز بن حميد النعيمي، رئيس دائرة التنمية السياحية، والشيخ راشد بن حميد النعيمي، رئيس دائرة البلدية والتخطيط، والشيخ حميد بن عمار النعيمي، والشيخ راشد بن عمار النعيمي، نائب رئيس نادي عجمان، والشيخ صقر بن راشد النعيمي، والشيخ الدكتور ماجد بن سعيد النعيمي، رئيس ديوان الحاكم، والشيخ محمد بن علي النعيمي، والشيخ عبدالله بن ماجد النعيمي، مدير عام مكتب شؤون المواطنين، وعدد من الشيوخ وكبار المسؤولين.

كما استقبل صاحب السمو الشيخ حمد بن محمد الشرقي، عضو المجلس الأعلى حاكم الفجيرة، في قصر سموه بالرميلة صباح ومساء أمس، جموع المهنئين بعيد الأضحى المبارك.

حضر الاستقبالات الشيخ صالح بن محمد الشرقي، رئيس دائرة الصناعة والاقتصاد بالفجيرة، والشيخ الدكتور راشد بن حمد الشرقي، رئيس هيئة الفجيرة للثقافة والإعلام، والشيخ سيف بن حمد بن سيف الشرقي، رئيس هيئة المنطقة الحرة بالفجيرة، والشيخ المهندس محمد بن حمد بن سيف الشرقي، رئيس دائرة الحكومة الإلكترونية، والشيخ عبد الله بن حمد بن سيف الشرقي، والشيخ أحمد بن حمد بن سيف الشرقي.

وتقبل سموّه التهاني والتبريكات من الشيوخ و كبار المسؤولين ورؤساء ومديري الدوائر المحلية والاتحادية وأعيان البلاد والمواطنين وأبناء الجاليات العربية والإسلامية والأجنبية.

وعبر المهنئون عن صادق مشاعرهم بهذه المناسبة، داعين الله عز وجل أن يعيدها على سموه بموفور الصحة والسعادة، وعلى شعب دولة الإمارات العربية المتحدة بالتقدم والازدهار، وعلى الأمتين العربية والإسلامية بالخير واليمن والبركات.

حضر الاستقبالات، سعيد الرقباني، المستشار الخاص لصاحب السمو حاكم الفجيرة، ومحمد سعيد الضنحاني، مدير الديوان الأميري بالفجيرة، وعدد من كبار المسؤولين في الحكومة.

وتقبّل صاحب السمو الشيخ سعود بن راشد المعلا، عضو المجلس الأعلى، حاكم أم القيوين، بقصر سموه صباح ومساء أمس، وبحضور سمو الشيخ راشد بن سعود بن راشد المعلا، ولي عهد أم القيوين، التهاني والتبريكات بمناسبة عيد الأضحى المبارك، من الشيوخ وكبار المسؤولين وجموع المهنئين الذين توافدوا على قصر سموه لتقديم التهاني بهذه المناسبة.

وتقبل صاحب السمو حاكم أم القيوين التهاني والتبريكات من اللواء الشيخ راشد بن أحمد المعلا، قائد عام شرطة أم القيوين، وكبار ضباط القيادة العامة لشرطة أم القيوين، ومن اللواء خالد يوسف بن حضيبة، المدير التنفيذي للإقامة وشؤون الأجانب وضباط الإدارة، ومن العميد الدكتور سالم حمد بن حمضة، مدير إدارة الدفاع المدني بأم القيوين وضباط الإدارة، داعين العلي القدير أن يمن على سموه بالصحة والعافية وعلى القيادة الرشيدة للدولة بدوام الصحة والعافية وعلى دولة الإمارات بمزيد من التقدم والرقي.

كما تقبل سموه التهاني والتبريكات بهذه المناسبة من الشيوخ وشيوخ القبائل والمواطنين ورؤساء ومديري الدوائر الحكومية والاتحادية وأبناء الجاليات العربية والإسلامية والأجنبية ورجال الأعمال والتجار بالدولة.

وأعرب المهنئون عن صادق مشاعرهم بهذه المناسبة الإسلامية العزيزة، داعين المولى العلي القدير أن يعيدها على سموه بموفور الصحة والعافية والسعادة وعلى شعب الإمارات والأمتين العربية والإسلامية باليمن والخير والبركات.

حضر الاستقبالات، الشيخ حميد بن أحمد المعلا، والشيخ خالد بن راشد المعلا، رئيس الديوان الأميري، والشيخ سيف بن راشد المعلا، رئيس دائرة التنمية الاقتصادية، والشيخ أحمد بن سعود بن راشد المعلا، نائب رئيس المجلس التنفيذي، والشيخ ماجد بن سعود بن راشد المعلا، رئيس دائرة السياحة والآثار، والشيخ عبد الله بن سعود بن راشد المعلا، رئيس دائرة المالية، والشيخ علي بن سعود بن راشد المعلا، رئيس دائرة البلدية، والشيخ أحمد بن ناصر بن أحمد المعلا، المستشار الخاص لصاحب السمو حاكم أم القيوين، والشيوخ، وسيف حميد سالم، مدير مكتب سمو ولي عهد أم القيوين، وعدد من المسؤولين.

واستقبل صاحب السمو الشيخ سعود بن صقر القاسمي، عضو المجلس الأعلى، حاكم رأس الخيمة، بحضور سمو الشيخ محمد بن سعود بن صقر القاسمي، ولي عهد رأس الخيمة، في مجلس الضيافة بخزام، صباح ومساء أمس، جموع المهنئين الذين قدموا لتهنئة سموه بمناسبة عيد الأضحى المبارك.

وتقبّل صاحب السمو حاكم رأس الخيمة، التهاني من الشيوخ وكبار المسؤولين في الدولة، ومديري الدوائر المحلية والاتحادية، والمواطنين، الذين دعوا الله عز وجل أن يعيد هذه المناسبة المباركة على سموه بموفور الصحة والعافية، وعلى دولة الإمارات العربية المتحدة قيادةً وشعباً بمزيد من التقدم والازدهار، وعلى الأمتين العربية والإسلامية بالخير واليُمن والبركات.

حضر الاستقبال، الشيخ عمر بن صقر القاسمي، والشيخ طالب بن صقر القاسمي، والشيخ أحمد بن سعود بن صقر القاسمي، رئيس دائرة الخدمات العامة، والشيخ خالد بن سعود بن صقر القاسمي، نائب رئيس مجلس إدارة مكتب الاستثمار والتطوير، وعدد من الشيوخ، وكبار المسؤولين.

الصورة

المصدر: صحيفة الخليج

كلمات دلالية: فيديوهات حاكم عجمان حاكم أم القيوين بن سعود بن راشد المعلا بن حمد بن سیف الشرقی سعود بن صقر القاسمی العربیة والإسلامیة التهانی والتبریکات عضو المجلس الأعلى صاحب السمو الشیخ وکبار المسؤولین صاحب السمو حاکم بن حمید النعیمی الأضحى المبارک الصحة والعافیة والشیخ أحمد بن بهذه المناسبة الشیخ راشد بن الشیخ أحمد بن بموفور الصحة والشیخ عبد رئیس دائرة أم القیوین سمو الشیخ على سموه وعدد من ولی عهد

إقرأ أيضاً:

علي النعيمي: الإمارات تصنع نموذجاً للإنسانية

أبوظبي (الاتحاد)
أكد معالي الدكتور علي راشد النعيمي، رئيس لجنة شؤون الدفاع والداخلية والخارجية في المجلس الوطني الاتحادي، أن دولة الإمارات العربية المتحدة نجحت في بناء نموذج تنموي فريد يقوم على الاستثمار في الإنسان، وترسيخ قيم الاحترام المتبادل والتسامح وقبول الآخر، وتمكين المرأة، وبناء الشراكات العالمية، مشدداً على أن قصة الإمارات قصة إنسانية موجهة للعالم كله وليست حكراً على شعب أو منطقة بعينها.
جاء ذلك في جلسة بعنوان «قصة الإمارات» ضمن فعاليات الدورة الأولى من قمة «بريدج 2025».
وأكد معاليه أنه يعتبر هذه القمة منصة لكل من له صلة بالتواصل الإعلامي على مستوى العالم، وأوضح أن أهمية وجود الضيوف في أبوظبي تنبع من رغبة الإمارات في أن يشهدوا قصة دولة الإمارات، وأن يتفاعلوا مباشرة مع شعبها ومحتواها، وقال: «في الإمارات لدينا محتوى نريدكم أن تروه، أن تتفاعلوا معه، وأن تقدموا توصياتكم واقتراحاتكم لما ترونه مناسباً للتطوير، فنحن نتعامل مع بناء وطننا والتفاعل مع أصدقائنا بعقلية منفتحة وقلب منفتح، ودائماً هناك فرصة للتحسين والتطوير، وهذا هو المحتوى الأهم الذي نريد أن نشاركه مع العالم».

دولة فتية ترسم مساراً للإنسانية
وحول مساهمة دولة الإمارات في المشهد العالمي، قال معالي النعيمي: «نحن دولة صغيرة وفتية، لكننا نؤمن بأننا تمكّنا من أن نصنع مساراً ليس فقط للإماراتيين، ولا للعرب، ولا لشعوب منطقتنا فحسب، بل للإنسانية بأكملها.
وربما تتساءلون: كيف يمكن لأمةٍ ما أن تطوّر مسارها الخاص؟ والجواب: إذا كان لديها القادة المناسبون، قيادة لديها رؤية، ولديها الإرادة السياسية لخدمة شعبها أولاً، ولخدمة الإنسانية. ونحن كان لدينا المغفور له الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، طيب الله ثراه، القائد الذي قرر أن يستثمر في الإنسان أولاً ويصنع مستقبلاً أفضل لشعبه».
وأشار معاليه إلى أن أولى تجليات هذه الرؤية كانت في النظام التعليمي، حيث واجهت الدولة في بداياتها تحفظ بعض الأسر على تعليم البنات، فجاء قرار الشيخ زايد، طيب الله ثراه، بدفع راتب شهري للأسرة إذا أرسلت ابنتها إلى المدرسة، وهذا هو التمكين الحقيقي للمرأة من بوابة التعليم. وأكد أن مسار تمكين المرأة الذي بدأه الشيخ زايد، طيب الله ثراه، أثمر اليوم تولي تسع سيدات حقائب وزارية، وحصول النساء على نصف مقاعد البرلمان، فما تحقق للمرأة الإماراتية ليس دعاية، بل استحقاقاً نالته بجدها وإنجازاتها.

الاحترام وقبول الآخر
وتناول معاليه قضية الاحترام وقبول الآخر بوصفها تحدياً عالمياً ومحوراً أساسياً في قصة الإمارات، موضحاً أن الشيخ زايد، طيب الله ثراه، كان ينظر إلى الآخرين منذ البداية كشركاء وأصدقاء جاؤوا للمساهمة في بناء الوطن، وأن هذا النهج جعل من التنوع السكاني في الدولة مصدر قوة. وقال: «لدينا في الإمارات أكثر من 200 جنسية، و85% من السكان غير مواطنين، لكن الجميع مرحب بهم ليعيشوا ويعملوا ويحققوا أحلامهم دون أن نطلب منهم أن يتغيروا، فنحن نحترم جنسياتهم وأديانهم ومعتقداتهم وأخلاقياتهم، الشرط الوحيد للجميع، والذي ينطبق على المواطنين والمقيمين، هو احترام النظام والقانون».
وأضاف معاليه: «من أعظم إنجازات دولة الإمارات أن شبابنا وأطفالنا لا يعانون من مشكلات في التعامل مع الآخرين، فاحترامهم للآخرين نابع من قلوبهم، وأصبح الاحترام جزءاً من هويتهم وثقافتهم. هذا هو الإنجاز الحقيقي لدولة الإمارات في هذا المجال، وهذا ما نفخر به، ليس المباني والبنية التحتية والإنجازات التجارية، بل الإنسان».

الإعلام في مواجهة التطرف
وفي حديثه عن دور الإعلام والمؤثرين، دعا النعيمي الحضور إلى إعادة صياغة الخطاب الإعلامي عالمياً، قائلاً: «علينا أن نوصل رسالة إلى العالم أننا كبشر، بغض النظر عن جنسيتنا، أو ديننا، أو عِرقنا، أو لوننا، علينا أن نعيش معاً في سلام وانسجام، وأن نتعلم كيف نتقبل ونحترم بعضنا بعضاً، وأن نفهم التحدي الذي يواجهنا جميعاً، أولئك الذين يستخدمون الدين كأيديولوجيا لخدمة أجنداتهم السياسية».

رسالة إنسانية عابرة للحدود
وشدد على أن رسالة الإمارات تتجاوز حدودها الجغرافية لتصل إلى مناطق تحتاج إلى الدعم والشراكة، وفي مقدمتها القارة الأفريقية، مبيناً أن الملايين اليوم في أفريقيا لا يحصلون على التعليم أو الخدمات الصحية الأساسية، وأن 50% من شباب العالم سيكونون من أفريقيا بحلول عام 2050. وقال: «إنها مسؤوليتنا نحن في الإمارات، ومعنا المجتمع الدولي، أن نقيم شراكات حقيقية مع أفريقيا، لا للتنافس على الاستثمار والربح، بل لمساعدتهم على خدمة شعوبهم، ولمساعدتهم على صنع مستقبل أفضل، وتحويل أفريقيا إلى شريك. إنهم يستحقون أن نوليهم الاهتمام، لأنهم بشر مثلنا. ولهذا نبني المدارس والمستشفيات والبنية التحتية، ونوفر فرص عمل للجيل الجديد، ونخلق شراكات مستدامة تعود بالنفع على الجميع. هذه هي استراتيجية الإمارات الاقتصادية التي تقوم على شراكات اقتصادية شاملة تحقق معادلة الربح المتبادل».

خطاب يجعل السلام أولوية 
وأشار الدكتور علي النعيمي إلى أن أولويات كثير من العاملين في مجال الإعلام تتركز اليوم على السبق الإخباري، لكن العالم يحتاج إلى أبطال سلام. وقال: «علينا أن نكون روّاداً ومدافعين عن السلام في كل مكان.

العالم بحاجة إلى روّاد سلام.
ما نحتاجه منكم أنتم، كعاملين في الإعلام، هو أن تكونوا أنتم روّاد سلام. العالم يعاني، ويوجد أكثر من 64 صراعاً على مستوى العالم، وما نحتاج إليه هو أن نصنع خطاباً يجعل من السلام أولوية».
واختتم سعادته الجلسة بقوله: «حين تصبحون رواداً للسلام، ستشعرون باختلاف في داخلكم، في قلوبكم وعقولكم، وستصبحون قادرين على رؤية الأمور ليس من خلال الصراع، بل من خلال المحبة والاحترام والقبول. لهذا، أحثّ كل العاملين في الإعلام: اجعلوا السلام أولوية في كل بوابة ومنصة لتكسبوا قلوب وعقول الشباب، ويصبحوا بدورهم رواداً للسلام».

أخبار ذات صلة علي النعيمي يلتقي وزير العدل في حكومة الظل بالمملكة المتحدة «الوطني» يبحث التعاون مع مبعوث القرن الأفريقي في الخارجية السويسرية

مقالات مشابهة

  • سعود بن صقر يحضر مأدبة عشاء نظّمتها سفارة البيرو لدى الدولة في رأس الخيمة
  • افتتاح معرض “أنا أعبّر.. بأنامل مبدعة” لدعم البيئات التعليمية وتحفيز الإبداع
  • رئيس الدولة ونائباه يهنئون رئيس كينيا بذكرى استقلال بلاده
  • عبدالله بن زايد يستقبل نائب رئيس الوزراء وزير الخارجية الأردني
  • رئيس الدولة ونائباه يعزون خادم الحرمين بوفاة والدة الأمير مشعل بن بدر
  • رئيس الدولة ونائباه يهنئون رئيس بوركينافاسو بذكرى استقلال بلاده
  • محافظ جدة يفتتح ‏مشروع "سوق 7" التجاري في حي الجامعة
  • علي النعيمي: الإمارات تصنع نموذجاً للإنسانية
  • حكام الإمارات يعزون خادم الحرمين في وفاة والدة الأمير مشعل بن بدر
  • سمو ولي العهد يلتقي رئيس دولة إريتريا