إيلون ماسك: في المستقبل ستحل الغرسات الدماغية محل الهواتف الذكية
تاريخ النشر: 17th, June 2024 GMT
أعلن رجل الأعمال والملياردير الأمريكي إيلون ماسك أن الناس سيستبدلون في المستقبل الهواتف الذكية بغرسات دماغية للتواصل.
وكان ماسك قد وجه على شبكة X الاجتماعية سؤالا إلى المستخدمين عما إذا كانوا سيثبتون واجهة Neuralink في أدمغتهم، والتي ستسمح لهم بالتحكم في هاتفهم الجديد X بقوة التفكير.
إقرأ المزيدوأجاب نفسه على هذا السؤال قائلا إن الناس لن يحتاجوا في المستقبل إلى الأجهزة المحمولة.
ونقلت وكالة "نوفوستي" الروسية عن إيلون ماسك قوله: "في المستقبل لن تكون هناك هواتف، وسيحل محلها "نيورالينك".
يذكر أن ماسك أعلن، في يناير الماضي أن أول شخص حصل على زرعة كانت من شركته Neuralink وصحته لم تتدهور. ثم أشار إلى أن البيانات الأولى أظهرت نتائج واعدة. بينما وردت معلومات في مايو الماضي أن أول غرسة دماغية في التاريخ قد تعطلت.
يذكر أن شركة Neuralink حصلت على ترخيص من السلطات الأمريكية لزرع غرسة دماغية في جمجمة مريض آخر، وأعلنت أنها تقبل طلبات الراغبين في المشاركة بالتجربة. وأعاد ماسك في دعوة لإجراء التجارب السريرية، إلى الأذهان أن الزرعة تسمح لك بالتحكم في هاتفك وجهاز الكمبيوتر الخاص بك بقوة أفكارك.
المصدر: نوفوستي
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: إيلون ماسك فی المستقبل إیلون ماسک
إقرأ أيضاً:
إيلون ماسك يودّع البيت الأبيض اليوم
الاقتصاد نيوز - متابعة
قال الرئيس الأميركي دونالد ترامب، إن مستشاره المؤقت إيلون ماسك، سيغادر منصبه اليوم الجمعة، في مؤتمر صحفي مشترك يُعقد في البيت الأبيض.
ترامب، كتب على منصته "تروث سوشيال": "سيكون هذا يومه الأخير، لكن ليس حقاً، لأنه سيكون دائماً معنا يساعدنا على طول الطريق... إيلون رائع!"، في إشارة إلى العلاقة الخاصة التي ربطته برئيس شركة تسلا ومالك "إكس".
وكان ماسك قد أعلن الأربعاء انتهاء مهامه كمستشار خاص لإدارة ترامب في مجال خفض الإنفاق الحكومي، وهو منصب شغله منذ بداية العام لمدة لا تتجاوز 130 يوماً وفقاً للقواعد الأميركية.
ورغم الجدل الذي أحاط بدوره السياسي، أشادت الإدارة بجهوده، خصوصاً تأسيسه لـ "هيئة الكفاءة الحكومية" التي كانت وراء تخفيضات حادة في حجم القطاع الفيدرالي.
وقالت المتحدثة باسم ترامب، كارولين ليفيت، إن ماسك ادى دوراً محورياً في إطلاق حملة إصلاحات تستهدف تقليل الهدر والاحتيال في الإنفاق الحكومي، مؤكدة أن هذه الجهود ستستمر حتى بعد مغادرته.
ماسك، من جهته، كان قد بدأ فعلياً تقليص نشاطه الحكومي في الأسابيع الأخيرة، مفضلاً العودة إلى إدارة أعماله في تسلا التي تواجه تحديات على صعيد المبيعات والصورة العامة، خاصة بعد الانتقادات التي طالت مواقفه السياسية.
ليصلك المزيد من الأخبار اشترك بقناتنا على التيليكرام