كيف تتجنب المشكلات العائلية خلال أيام العيد (شاهد)
تاريخ النشر: 17th, June 2024 GMT
كشف الدكتور أحمد علام أستاذ التعديل والإرشاد الأسري وخبير التنمية البشرية، عن طريقة تجنب النزاعات مع الأسرة خلال أيام العيد، وكيفية التعامل مع المشكلات الأسرية في تلك الأيام السعيدة.
وقال خلال لقائه مع الإعلامية عبيدة أمير والإعلامي أحمد دياب ببرنامج صباح البلد المذاع على قناة صدى البلد، إن تجنب النزاعات بين العائلة خلال أيام العيد يكون من خلال خطوات بسيطة؛ أولها وضع خطط سعيدة يتم من خلالها تحسين حالة البيت وتغيير الروتين اليومي.
وأوضح علام، أنه يستوجب إدخال الفرحة في المنزل، وتنفيذ الأمور التي تحبها الأسرة، مثل ترفيه الأولاد من خلال جولات خارج المنزل، وإرضاء الأولاد وتلبية حوائجهم من الألعاب وما شابه ذلك.
وذكر أنه من الأفضل أخذ الأمور ببساطة أثناء التعامل مع الأسرة، مضيفا:" الأفضل ألا نقف على الواحد.. وفي حجات لازم أعمل نفسي مش سامع حتى لا نخلق مشكلات".
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: بوابة الوفد الوفد عيد الأضحي خلال أیام العید
إقرأ أيضاً:
الأمم المتحدة تعتزم تقييم استراتيجيتها الخاصة باللاجئين
جنيف (وكالات)
في ظلّ تصاعد النزاعات المسلحة، وتسييس قوانين اللجوء، وتقليص المساعدات الدولية، تعتزم الأمم المتحدة إعادة تقييم استراتيجياتها المتعلقة باللاجئين بدءاً من يوم غدٍ الاثنين في جنيف. وخلال اجتماع لاستعراض التقدّم المحرز في المنتدى العالمي للاجئين، والذي يستمر حتى الأربعاء، ستناقش الحكومات والمجتمع المدني والقطاع الخاص والأكاديميون إنجازات السنوات الأخيرة، وسيعملون على طرح حلول جديدة.
ومن المتوقع أيضاً الإعلان عن التزامات الجهات المانحة خلال هذا الاجتماع الذي يأتي في وقت تواجه فيه المفوضية السامية للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين أزمة عميقة، إذ خلال عشر سنوات تضاعف تقريباً في مختلف أنحاء العالم عدد النازحين قسرا، والذي قُدّر بنحو 117.3 مليون شخص عام 2025، بينما يتراجع التمويل الدولي للمساعدات بشكل حاد.
فالتخفيضات التي أجرتها واشنطن والتي كانت تُساهم سابقاً بأكثر من 40% من ميزانية المفوضية، معطوفة على القيود المفروضة على الميزانية في دول مانحة رئيسية أخرى، أجبرت المنظمة على الاستغناء عن أكثر من ربع موظفيها منذ بداية العام، أي نحو 5 آلاف موظف. وقال رئيس قسم الميثاق العالمي للاجئين في المفوضية العليا لشؤون اللاجئين نيكولاس براس للصحافيين «إنه ليس وقت التراجع، بل وقت تعزيز الشراكات وتوجيه رسالة واضحة للاجئين والدول المضيفة بأنّهم ليسوا وحدهم».
ارتفع عدد الأشخاص الذين أُجبروا على الفرار من النزاعات والعنف وانتهاكات حقوق الإنسان والاضطرابات الخطرة في النظام العام عام 2024، ليصل إلى رقم قياسي بلغ 123.2 مليون لاجئ ونازح داخلي وطالب لجوء.