عبد الفتاح الجريني يطرح أحدث أغانيه "الحلم الوردي" احتفالًا بالعيد
تاريخ النشر: 17th, June 2024 GMT
طرح النجم المغربي عبد الفتاح الجريني أحدث أغانيه على موقع الفيديوهات الشهير يوتيوب، والتي تحمل إسم الحلم الوردي من كلمات وألحان عزيز الشافعي وتوزيع جلال حمداوي وإنتاج روتانا، وتخطت حاجز نصف مليون مشاهدة.
آخر أعمال عبد الفتاح الجريني
وطرح منذ فترة النجم المغربي عبد الفتاح الجريني أغنية تحمل اسم "على بالي" على موقع الفيديوهات "يوتيوب"، والأغنية من كلمات وألحان وتوزيع عبد المغيث، وميكس وماستر جلال حمداوي وإنتاج روتانا.
يذكر أن الجريني بدأ مسيرته الفنية بعد مشاركته فى برنامج “نجوم العرب” عام 2007، وشارك في تقديم عدة برامج تلفزيونية منها: “كوك استوديو”، و“ريفالكس”، وساعة سعيدة“.
وأصدر جريني عدة ألبومات ناجحة، منها: ”عايش حياته“، ”يا خسارتك في الليالي“، ”3 كلمات“، إضافة إلى العديد من الأغانى المنفردة، أبرزها: ”وحياة عينيك“، ”جبارا فان“، ”أشوف فيك يوم“، ”جنبك على طول“، ”وال ايه وال ايه“، ”أبو خد عنابي“، ”أوقات“، ”وحياة عينيك“، ”بحب اشوفك“، ”يا بخت النوم“، ”حب غريب“، ”أحلى مافي الدنيا“، ”وفر كلامك“، وغيرها.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: يطرح أحدث أغانية الحلم الوردي موقع الفيديوهات الشهير يوتيوب عبد الفتاح الجرینی
إقرأ أيضاً:
الطالبي العلمي يطرح التحديات التجارية والطاقية في منتدى مراكش البرلماني الإقتصادي
زنقة 20 ا الرباط
دعا رئيس مجلس النواب، رشيد الطالبي العلمي، إلى ضرورة إعادة بناء منظومة تضامن دولي عادل ومنصف، كمدخل أساسي لمواجهة التحديات الاقتصادية والتجارية والطاقية التي تعصف بالعالم.
جاء ذلك في كلمة ألقاها نيابة عنه النائب الأول لرئيس المجلس، محمد صباري، خلال الجلسة الافتتاحية للدورة الثالثة لمنتدى مراكش البرلماني الاقتصادي، المنعقد تحت الرعاية الملكية السامية، يومي 23 و24 ماي الجاري.
وشدد صباري، في كلمته أمام نخبة من البرلمانيين وصناع القرار وممثلي المنظمات الدولية، على أن اختلال موازين التجارة الدولية، وازدهار الأنانيات القُطرية، وتنامي التحديات المناخية والغذائية، أصبحت كلها مؤشرات على فشل النظام الاقتصادي العالمي في تحقيق التوازن والعدالة.
وفي سياق متصل، لفت صباري إلى أن الصيغ الحالية للعولمة أفرغت المنافسة الحرة من مضمونها، وهو ما يطرح تساؤلات جوهرية حول مستقبل النظام التجاري العالمي، لا سيما بعد مرور أكثر من ثلاثة عقود على توقيع اتفاقيات “الغات” بمدينة مراكش سنة 1994.
كما انتقد ما اعتبره “مفارقة مناخية”، حيث تُطالب دول الجنوب بتحمل التزامات بيئية صارمة رغم عدم استفادتها بعد من حقها الأساسي في الطاقة، في وقت استفادت فيه الدول الصناعية من قرون من الإنتاج والتلويث. وقال إن هذا الواقع يفرض تعزيز آليات تمويل الاقتصاد الأخضر وتسهيل نقل التكنولوجيا إلى الجنوب بكلفة مناسبة.
وتناول المسؤول البرلماني أيضا إشكالية الأمن الغذائي، مسجلاً وجود تفاوت صارخ بين بلدان تعاني الجوع وسوء التغذية وأخرى تهدر فائضًا من الغذاء، وهو ما يستدعي – حسب قوله – مساءلة المنظومة الأخلاقية للتوزيع العالمي للموارد.
كما حذر من خطر تعميق الذكاء الاصطناعي للفوارق داخل المجتمعات وبين الدول، داعيا إلى ترسيخ مبادئ أخلاقية في استخدام هذه التكنولوجيا.
وأكد صباري أن منطقة الخليج والبحر الأبيض المتوسط تمتلك مؤهلات كبيرة لمواجهة هذه التحديات، داعيا إلى توجيه الأنظار نحو إفريقيا باعتبارها “قارة القرن 21”. وأبرز في هذا السياق المبادرات الاستراتيجية التي أطلقها الملك محمد السادس، والتي تروم جعل القارة فضاءً جاذبًا للاستثمار ورأس المال والتكنولوجيا.
وختم كلمته بالتشديد على أن التنمية لا يمكن أن تتحقق دون استقرار، ولا استقرار دون احترام سيادة الدول ووحدتها الترابية، داعياً إلى شراكات مبنية على المساواة والاحترام المتبادل بين شعوب الشمال والجنوب.