يوفر لكم موقع الفجر الرياضي خلال مقالنا اليوم البرنامج الكامل الخاص ببطولة كوبا أمريكا التي تقام في الولايات المتحدة الأمريكية بداية من الجمعة القادمة.

تعرف على البرنامج الكامل لمباريات "كوبا أمريكا"

في ما يلي البرنامج الكامل لمباريات كوبا أميركا 2024 في كرة القدم المقرّرة في الولايات المتحدة بين 20 يونيو (حزيران) و14 يوليو (تموز):


* دور المجموعات
الخميس 20 حزيران/يونيو:
20:00 بالتوقيت المحلي (00:00) الأرجنتين - كندا (المجموعة الأولى) في أتلانتا، جورجيا
الجمعة 21 حزيران/يونيو:
19:00 بالتوقيت المحلي (00:00) البيرو - تشيلي (المجموعة الأولى) في أرلينغتون، تكساس
السبت 22 حزيران/يونيو:
15:00 بالتوقيت المحلي (22:00) الإكوادور - فنزويلا (المجموعة الثانية) في سانتا كلارا، كاليفورنيا
20:00 بالتوقيت المحلي (1:00) المكسيك - جامايكا (المجموعة الثانية) في هيوستن، تكساس
الأحد 23 حزيران/يونيو:
17:00 بالتوقيت المحلي (22:00) الولايات المتحدة - بوليفيا (المجموعة الثالثة) في أرلينغتون، تكساس
21:00 بالتوقيت المحلي (1:00) الأوروغواي - بنما (المجموعة الثالثة) في ميامي، فلوريدا
الإثنين 24 حزيران/يونيو:
17:00 بالتوقيت المحلي (22:00) كولومبيا - الباراغواي (المجموعة الرابعة) في هيوستن، تكساس
18:00 بالتوقيت المحلي (1:00) البرازيل - كوستاريكا (المجموعة الرابعة) في إنغلوود، كاليفورنيا
الثلاثاء 25 حزيران/يونيو:
21:00 بالتوقيت المحلي (1:00) تشيلي - الأرجنتين (المجموعة الأولى) في إيست راذرفورد، نيوجيرزي
17:00 بالتوقيت المحلي (22:00) البيرو - كندا (المجموعة الأولى) في كانساس سيتي
الأربعاء 26 حزيران/يونيو:
18:00 بالتوقيت المحلي (1:00) فنزويلا - المكسيك (المجموعة الثانية) في إنغلوود، كاليفورنيا
15:00 بالتوقيت المحلي (22:00) الإكوادور - جامايكا (المجموعة الثانية) في لاس فيغاس، نيفادا
الخميس 27 حزيران/يونيو:
18:00 بالتوقيت المحلي (22:00) بنما - الولايات المتحدة (المجموعة الثالثة) في أتلانتا، جورجيا
21:00 بالتوقيت المحلي (1:00) الأوروغواي - بوليفيا (المجموعة الثالثة) في إيست راذرفورد، نيوجيرزي
الجمعة 28 حزيران/يونيو:
15:00 بالتوقيت المحلي (22:00) كولومبيا - كوستاريكا (المجموعة الرابعة) في غلندايل، أريزونا
18:00 بالتوقيت المحلي (1:00) الباراغواي - البرازيل (المجموعة الرابعة) في لاس فيغاس، نيفادا
السبت 29 حزيران/يونيو:
20:00 بالتوقيت المحلي (00:00) الأرجنتين - البيرو (المجموعة الأولى) في ميامي، فلوريدا
20:00 بالتوقيت المحلي (00:00) كندا - تشيلي (المجموعة الأولى) في أورلاندو، فلوريدا
الأحد 30 حزيران/يونيو:
17:00 بالتوقيت المحلي (00:00) المكسيك - الإكوادور (المجموعة الثانية) في غلندايل، أريزونا
19:00 بالتوقيت المحلي (00:00) جامايكا - فنزويلا (المجموعة الثانية) في أوستن، تكساس
الإثنين 1 تموز/يوليو:
20:00 بالتوقيت المحلي (1:00) الولايات المتحدة - الأوروغواي (المجموعة الثالثة) في كانساس سيتي
21:00 بالتوقيت المحلي (1:00) بوليفيا - بنما (المجموعة الثالثة) في أورلاندو، فلوريدا
الثلاثاء 2 تموز/يوليو:
18:00 بالتوقيت المحلي (1:00) البرازيل - كولومبيا (المجموعة الرابعة) في سانتا كلارا، كاليفورنيا
20:00 بالتوقيت المحلي (1:00) كوستاريكا - الباراغواي (المجموعة الرابعة) في أوستن، تكساس
* ربع النهائي
الخميس 4 تموز/يوليو:
20:00 بالتوقيت المحلي (1:00) متصدّر المجموعة الأولى - ثاني المجموعة الثانية (المباراة رقم 25) في هيوستن، تكساس
الجمعة 5 تموز/يوليو:
20:00 بالتوقيت المحلي (1:00) متصدّر المجموعة الثانية - ثاني المجموعة الأولى (المباراة رقم 26) في أرلينغتون، تكساس
السبت 6 تموز/يوليو:
15:00 بالتوقيت المحلي (22:00) متصدّر المجموعة الرابعة - ثاني المجموعة الثالثة (المباراة رقم 28) في غلندايل، أريزونا
18:00 بالتوقيت المحلي (1:00) متصدّر المجموعة الثالثة - ثاني المجموعة الرابعة (المباراة رقم 27) في لاس فيغاس، نيفادا
* نصف النهائي
الثلاثاء 9 تموز/يوليو:
20:00 بالتوقيت المحلي (00:00) الفائز في المباراة رقم 25 - الفائز في المباراة رقم 26 (المباراة رقم 29) في إيست راذرفورد، نيوجيرزي
الأربعاء 10 تموز/يوليو:
20:00 بالتوقيت المحلي (00:00) الفائز في المباراة رقم 27 - الفائز في المباراة رقم 28 (المباراة رقم 30) في شارلوت، كارولاينا الشمالية
* تحديد المركز الثالث:
السبت 13 تموز/يوليو:
20:00 بالتوقيت المحلي (00:00) الخاسر في المباراة رقم 29 - الخاسر في المباراة 30 (المباراة الرقم 31) في شارلوت، كارولاينا الشمالية
* النهائي
الأحد 14 تموز/يوليو:
20:00 بالتوقيت المحلي (00:00) الفائز في المباراة رقم 29 - الفائز في المباراة رقم 30 (المباراة رقم 32) في ميامي، فلوريدا
 

.

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: المجموعة الثانیة المجموعة الثالثة المجموعة الرابعة الولایات المتحدة المجموعة الأولى البرنامج الکامل ثانی المجموعة حزیران یونیو

إقرأ أيضاً:

محاكمات الشجرة (يوليو 1971): مهرجان الكلاب الجائعة

كانت أيام انقلاب 19 يوليو هي التي بانت فيها شوكة الجنود وضباط الصف وهم الطاقة المجهولة خلف كل الانقلابات. فلا يظهر بعد الانقلاب إلا رأس جبل جليد الطافح وهم صفوة الضباط. ولكن المسكين جضل (جذل). وجاء يومه. ومن المهم لمعرفة ديناميكية القوة الثالثة (التي أزعم أنها قامت باسترداد نميري للحكم في 22 يوليو 1971 وربما ارتكبت مذبحة بيت الضيافة) وجب علينا دراستها في خلفية مصائر الضبط والربط في القوات المسلحة بعد قيام انقلاب 25 مايو 1969. وهو الانقلاب الأول الذي أعلن لفظاً رد الاعتبار للجند وإعفائهم من بعض صور الخدمة المهينة للضباط. وعناصر هذا الضبط والربط شملت ثلاث جهات هي الضباط العظام وصغار الضباط من مثل رواد الانقلاب ثم الصف والجنود.

فمن بين من ذكروا سطوة الجند هؤلاء الرائد محمد مصطفى الجوكر، صديق المرحوم عبد المنعم الهاموش الانقلابي في 19 يوليو، في لقائه بالرأي العام (30 أغسطس 2009). فخلال محاكمته بالشجرة رأى الجوكر “هياج الجند وصف الضباط” حتى سماهم ب “الكلاب الجائعة”. فنزعوا عنه علامة الرتبة التي لا تخلع إلا بقانون. وهذا إلحاد في القوى النظامية عظيم. وأخذ على الضباط الحاضرين للمشهد عدم تدخلهم من فرط شوكة الصف والجند ومغبة إغضابهم.
وزاد بأن الإعدام لم يكن يجري على أصوله المتعارف عليها. فقد كان حفلاً للتشفي ومعرضاً للارتجال الفالت. وزاد بأنه كان يقف طابور من العساكر وما أن يجيء الضابط المحكوم عليه بالإعدام حتى تنهال عليه الجبخانة “وأي عسكري يسمع من الميكرفون أنه تم الحكم على الخائن فلان يجي جاري وبندقيته فوق ثم يطلق كمية من الرصاص”.

وفي نفس السياق اتصل فيّ خلال الكتابة زملينا الصحافي المخضرم محمد عبد السيد. فحكى نقلاً عن مرويات المرحوم عقيد مظلي عزت فرحات الذي تحاكم بالشجرة وبرأه قضاتها. وعمل بعد استيداعه في وكالة أنباء السودان (سونا) ورافق فيها عبد السيد. ووثق بينهما جامع “من إندنا” لأنهما من النوبة وعلى لغتها. فوضح لعزت من خلال محاكمته أن الجنود والصف هم الذين استولوا على المشهد القضائي. كانوا يصوتون فرحاً بحكم الإعدام، ويحتجون بوضوح إذا بدا لهم الحكم ليناً. وهم الذين يسوقون الضباط إلى المحاكم ويخلعون شارات الرتبة منهم.

ما وراء ذلك الفكك في الضبط والربط؟ وهل هو فكك أم أنه من بولتيكا الثكنات؟
كتبت مرة عن نظريتي عن القوة الثالثة التي كانت من وراء هزيمة انقلاب ١٩ يوليو. ولم تجن ثمرات نصرها لخروج نميري غير المتوقع. فقد ظنوا أنه هلك في القصر الجمهوري الذي أمطروه بوابل من الدانات من دباباتهم. فخرج لهم مع حارسه بعلم أبيض ليوقفوا الضرب. فلم يستجيبوا. فهرب مع حارسه كما هو معروف لا من انقلابي ١٩ يوليو فحسب، بل من انقلابي ٢٢ يوليو أيضاً. وأسقط في يد القوة الثالثة وركبت موجة العودة.

نشر قسيم صبا عطبرة المرحوم اللواء ركن (م) يوسف محمد عبد الغني بعد كتابة مقال لي (الرأي العام 5 سبتمبر 2009) كلمة القت الضوء على تحركات القوة الثالثة في سلاح المدرعات وطموحاتها في 22 يوليو 1971. قال يوسف إن وصفي للقوة من الجنود وصف الضباط التي سادت يوم 22 يوليو ب “القوة الثالثة” هي تسمية متأدبة. فالمصطلح المعروف هو “الجندية المنفلتة” التي أفرخها انقلاب مايو. فالمرحوم يَعُد ما وقع في مايو 1969 ويوليو 1971 نموذجين كلاسيكيين للتدخل العسكري في السياسة بما يجره من تخريب للضبط والربط. فقد كانت غاية صف ضباط وجنود القوة الثالثة هي الترقي بعد أن علموا أن الانقلاب هو “التخريمة” إلى سلك الضباط والسعادة في الدارين.

قال يوسف إن انقلاب مايو خلخل “أعمدة معبد الانضباط العسكري” بترقية كل ضباط الصف من المدرعات والمظلات “الذين نفذوا الانقلاب إلى رتب الضباط بغض النظر عن تأهيلهم وتعليمهم ضارباً باللوائح والنظم بعرض الحائط”. وزاد الطين بِلة أن أصبح هؤلاء الضباط من الصف موضع تدليل من النافذين في الانقلاب على حساب الآخرين. وخرج الأمر من اليد كلية حين انتسب أعضاء هذه الطبقة الحظية إلى خلايا تأمين ثورة مايو.

ولم يعش اللواء يوسف هذه الأجواء الفالتة لأنه كان بعيداً بالمدفعية عطبرة. ولكن كان صديقنا المشترك الفريق فيصل سنادة يحكي ليوسف تحلل العسكرية في المدرعات ويحسده لأنه تبقت هذه العسكرية في المدفعية. وقد تأكد ليوسف هاجس سنادة يوم اعتقل الجند والصف كل ضباطهم بمدينة جوبا بعد فشل انقلاب 19 يوليو. ولم ينقذ ضباط المدفعية هناك إلا فتوة جنودهم الذين أخرجوهم من المعتقل بالقوة.

كانت سيطرة الجنود على ساحة المحاكم مستحقة. فهم من تحركوا لاستلام زمام الحكم أصالة، أو لاستعادة نميري أياً اخترت. ويكفي أن تطالع صحف ما بعد هزيمة الانقلاب لترى أن نجوم صفحاتها كانوا جنوداً وضباط صف. فوجدت مثلاً في تصريحات العريف أبو القاسم تجاني عزة بدورهم كجنود بلا جنرالات. وتحدث العريف للجريدة كناطق رسمي لحركة الجنود، ونسب الفضل في هزيمة الانقلاب لزملائه الصف والجنود لا غير. وقال إنه لم يوجد أي ضابط بحركتهم “إذ فروا هاربين تحت طلقات مدافعنا”. وحذر العريف أبو القاسم ضابطاً بعينه أن يتوقف عن مزاعمه على الإذاعة من أنه عمل وعمل وعمل. ولم يستثن من الضباط من جهة المساهمة في دحر الانقلاب سوى الملازم فتحي محمد عبد الغفور بركوب دبابته منضماً لحركة التحرير. ثم وزع بطاقات الشكر لجنود المظلات والمشاة والشعب السوداني لتعاطفه معهم (الصحافة ٣٠ يوليو ١٩٧١).

كانت سيطرة الجنود وصف الضباط على محاكم الشجرة هي استحقاقهم عن انقلابهم في أي وجهة اتفقت لك. لم يكونوا في حال انفلات بل في حالة جدارة سياسية صنو الضابط المنقلب حذو النعل بالنعل. لقد علمهم انقلاب مايو أن الانقلاب مجز.

عبد الله علي ابراهيم

إنضم لقناة النيلين على واتساب

مقالات مشابهة

  • الحسيني يبحث مع سفراء دول أمريكا اللاتينية والكاريبي تعزيز التعاون مع المجموعة
  • الرئيس التنفيذي لـ"ثواني للتقنيات" يلهم الشباب ضمن برنامج "مناهل العز"
  • محاكمات الشجرة (يوليو 1971): مهرجان الكلاب الجائعة
  • حظك اليوم الخميس 31 يوليو/تموز 2025‎‎‎‎‎‎‎‎
  • المنتخب المحلي يتعادل وديا أمام موريتانيا
  • أسعار الذهب يوم الثلاثاء 29 يوليو/تموز 2025
  • حظك اليوم الأربعاء 30 يوليو/تموز 2025‎‎‎‎‎‎‎‎
  • تعرف على قرعة «خليجي الشباب»
  • وزارة التضامن: تحويل عقود الأعوان المتعاقدين بالتوقيت الجزئي إلى التوقيت الكامل
  • "أوكيو" تستضيف قادة برنامج "مناهل العز"