صراحة نيوز – تتجه الهند نحو إزالة الرسوم الجمركية على واردات القمح في خطوة لتعزيز مخزونها من السلع الغذائية، وسط اضطرابات متوقعة في الإمدادات عالمياً بفعل الطقس السيئ الذي ضرب المحاصيل في العديد من البلدان، وتداعيات انسحاب روسيا من اتفاق تصدير الحبوب الأوكرانية واستهداف موانئ التصدير.

وقال وزير الغذاء في الهند سانجيف تشوبرا، إن الحكومة تدرس تخفيض أو إلغاء رسوم تبلغ 40% على استيراد القمح.

وتأتي هذه الخطوة في الوقت الذي تحتل فيه الهند المرتبة الثانية بين أعلى الدول في العالم إنتاجاً للقمح، كما أن استيراد الهند للقمح خطوة بالغة التأثير على الأسواق العالمية، ويغاير المجريات السابقة.

المصدر: صراحة نيوز

كلمات دلالية: اخبار الاردن الوفيات أقلام مال وأعمال عربي ودولي منوعات الشباب والرياضة علوم و تكنولوجيا عربي ودولي عربي ودولي اخبار الاردن الوفيات أقلام مال وأعمال عربي ودولي منوعات الشباب والرياضة اخبار الاردن الوفيات أقلام مال وأعمال عربي ودولي منوعات الشباب والرياضة علوم و تكنولوجيا عربي ودولي عربي ودولي عربي ودولي عربي ودولي اخبار الاردن الوفيات أقلام مال وأعمال عربي ودولي منوعات الشباب والرياضة

إقرأ أيضاً:

البنوك المركزية الأفريقية تتجه لزيادة احتياطات الذهب لمواجهة التقلبات النقدية

كشفت أحدث بيانات مجلس الذهب العالمي للربع الأول من عام 2025 عن تصدر دول شمال أفريقيا قائمة أكبر حائزي الذهب في القارة، في وقت تسعى فيه عديد من الدول لتعزيز سيادتها النقدية وتقليل اعتمادها على العملات الأجنبية.

شمال أفريقيا يهيمن

تصدرت الجزائر القائمة باحتياطي بلغ نحو 173.6 طنًا، تلتها ليبيا بـ146.7 طنا، ثم مصر بـ128 طنا. ويعكس هذا الترتيب هيمنة واضحة لدول شمال أفريقيا على مشهد الذهب في القارة، مدفوعة برغبة في تعزيز الثقة الاقتصادية داخليا وخارجيا.

ورغم الفجوة الكبيرة، فإن دولا مثل غانا (31 طنا) وموريشيوس وتونس وكينيا برزت ضمن قائمة السبعة الأوائل، في مؤشر على اتساع رقعة الاهتمام بالذهب كأداة للتحوط من تقلبات أسعار الصرف وتعزيز الاستقلالية النقدية.

بينما تسير دول، مثل جنوب السودان وزيمبابوي ونيجيريا، على خطى القوى الاقتصادية الكبرى، من خلال تعزيز احتياطاتها من الذهب لبناء أنظمة نقدية أكثر مرونة واستقلالية.

تسعى عديد من الدول الأفريقية تقليل اعتمادها على العملات الأجنبية بتعزيز احتياطاتها من الذهب (شترستوك)

الذهب يبلغ ذروته

لطالما اعتُبر الذهب أصلا موثوقا بفضل استقراره وسيولته وعوائده المستقرة، وهو ما يفسر سعي البنوك المركزية حول العالم، بما فيها الأفريقية، إلى زيادة احتياطاتها منه.

ووفقا لمجلس الذهب العالمي، فإن البنوك المركزية تمتلك اليوم نحو خُمس إجمالي الذهب المستخرج عالميا، مما يعكس مكانته بوصفته ركيزة للاستقرار النقدي.

يذكر أن سعر الذهب شهد ارتفاعا قياسيا خلال أبريل/نيسان الماضي، متجاوزا 3500 دولار للأونصة، مدفوعا بمخاوف المستثمرين من التوترات الجيوسياسية وانتقادات الرئيس الأميركي دونالد ترامب لرئيس الاحتياطي الفدرالي.

ويأتي ذلك في سياق عام شهد شراء البنوك المركزية لأكثر من ألف طن من الذهب، وهو ضعف متوسط العقد الماضي.

مقالات مشابهة

  • الإمارات وباكستان توقعان مذكرة لإلغاء تأشيرة الدخول
  • الحكومة توافق على استيراد شحنات جديدة من الغاز المسال
  • تركيا تتجه نحو تقنين زراعة وبيع القنب الهندي لأغراض طبية
  • البنك المركزي: احتياطات العراق من العملة الصعبة تكفي لتغطية استيراد 13 شهرا
  • تقرير أممي يكشف عن تدهور العملة اليمنية بنسبة 33 % خلال العام الماضي
  • ترامب: الصين تستطيع استيراد النفط الإيراني
  • شروط استيراد السيارات إلى مصر 2025.. التفاصيل والضوابط
  • العراق يرفع الحظر عن استيراد الدجاج البرازيلي
  • البنوك المركزية الأفريقية تتجه لزيادة احتياطات الذهب لمواجهة التقلبات النقدية
  • زرداري: كانت لدينا بضع ثوان فقط لنقرر ما إذا كان الصاروخ الذي نشرته الهند نوويا