مصدر لـرؤيا: انفجار اسطوانة غاز بمنزل في ماركا تسبب بأضرار كبيرة بمنازل مجاورة
تاريخ النشر: 19th, June 2024 GMT
مصدر أمني: الانفجار الذي وقع في منطقة ماركا الجنوبية نتج عنه إصابة طفلة وحالتها حسنة
وقع انفجار يمنزل مهجور في منطقة ماركا بالعاصمة عمان، الاربعاء، ما أدى إلى تضرر منازل مجاورة بحسب ما ذكر مالك أحد المنازل التي تضررت والذي يدعى رامي العباهرة في حديثه لـ"رؤيا".
اقرأ أيضاً : الأمن: 90 ألف اتصال تلقاها هاتف الطوارئ في أول ثلاث أيام من عيد الأضحى المبارك
وأوضح العباهرة، أن زوجته أيقظته على صوت انفجار تسبب بتحطم جدران "المطبخ" في منزله، لافتا إلى أن الانفجار وقع في المنزل المجاور وكان تأثيره قويا أدى إلى تضرر عدد من الشقق المجاورة.
من جهة أخرى أكد مصدر أمني لـ"رؤيا"، أن الانفجار الذي وقع في منطقة ماركا الجنوبية نتج عنه إصابة طفلة وحالتها حسنة.
وحضرت كوادر الأمن العام والدفاع المدني موقع الانفجار، لفيما أسعفت الطفلة الى أقرب مستشفى، والتحقيقات ما زالت جارية.
وذكر مصدر أمني في وقت سابق أن الحادثة ناتجة عن انفجار اسطوانة غاز أدى إلى إصابة طفلة وانهدام وتضرر جدران، المنزل نتيجة العصف الناتج عن انفجار الاسطوانة.
المصدر: رؤيا الأخباري
كلمات دلالية: ماركا انفجار اسطوانة الغاز الأمن العام
إقرأ أيضاً:
مصدر أمني:تحشيد عسكري في القواعد الأمريكية بالعراق
آخر تحديث: 12 يونيو 2025 - 1:27 م بغداد/ شبكة أخبار العراق- كشف مصدر أمني، اليوم الخميس (12 حزيران 2025)، عن حقيقة وصول تعزيزات للقوات الأمريكية في أربيل والانبار.وقال المصدر ،” إن “القوات التي وصلت إلى أربيل قادمة من سوريا في إطار التعزيزات، وهو أمر يحدث باستمرار”، مؤكداً “‘على ان زيادة عدد القوات الامريكية في أربيل والانبار طبيعي”.وأضاف أن “وضع القنصلية الأمريكية في أربيل طبيعي، ولا توجد تحصينات جديدة أو نقل للموظفين”.في سياق متصل أفادت مصادر مطلعة، امس الأربعاء (11 حزيران 2025)، بأن الولايات المتحدة عززت وجودها العسكري في محافظة أربيل والانبار، بعد انسحاب جزئي من سوريا.وأوضحت المصادر، أن هذه التعزيزات تأتي ضمن إعادة تموضع تكتيكي للقوات الأمريكية في المنطقة، حيث نُقلت وحدات ومعدات عسكرية إلى قاعدة حرير قرب أربيل.وأشارت إلى أن التحركات العسكرية لا تعني توسيع العمليات، بل تهدف إلى الحفاظ على توازن الانتشار وتأمين المصالح اللوجستية والدفاعية في ضوء التغيرات الأمنية الإقليمية.