بطولة سامح حسين.. عبير صبرى تستعد لتصوير دورها فى فيلم «اتنين × واحد»
تاريخ النشر: 20th, June 2024 GMT
تستعد الفنانة عبير صبري، لبدء تصوير أولى مشاهدها في فيلم « اتنين × واحد» والذي بدأ تصويره عقب انتهاء شهر رمضان الماضي.
عبير صبري في فيلم اتنين × واحدومن المقرر أن تقدم عبير صبري، خلال أحداث الفيلم دوراً يغلب عليه الطابع الكوميدى، وجاري التعاقد مع باقي أبطال العمل، حيث من المقرر أن يتم عرضه خلال الفترة المقبلة.
فيلم اتنين × واحدـ يشارك في بطولته عدد من النجوم أبرزهم: سامح حسين، سهر الصايغ، محمد ثروت، محمد جمعة، علاء مرسي، محمود حافظ، محمد رضوان، سما إبراهيم، شاهيستا سعد، يوسف عامر، مايا فارس، إشراف على الكتابة أمين جمال تأليف محمد فتحي عبد المقصود ومحمد أبو السعود وإخراج أحمد عبد العال، وتدور أحداثه في إطار كوميدي.
آخر أعمال عبير صبريوكانت آخر أعمال عبير صبري، هو مسلسل حدوتة منسية، الذي تم عرضه خلال الفترة الماضية وحقق العمل نجاحا كبيرا، حيث ضم العمل كل من سوسن بدر، وأحمد فهيم، وأحمد حجازي، ومحمد علي رزق، وهشام إسماعيل، وطارق صبري، وريم سامي، ونانسي صلاح، وأمير صلاح الدين، ودعاء حكم، وهلا السعيد، وعبير منير، وعبير صبري، ورجوي حامد، والعمل من تأليف محمود حمدان، وإخراج محمد محيي الدين.
اقرأ أيضاًخطفوا الأنظار.. وصلة رقص بين ريهام حجاج وعبير صبري في حفل زفاف ريم سامي (فيديو)
عبير صبري تشن حملة على «أوبر»: مين مسؤول عنهم | صورة
فريدة سيف النصر: سوسن بدر وغادة عادل وعبير صبري لبسوا الحجاب معايا وخلعوه لما خلعته (فيديو)
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: سهر الصايغ عبير صبري سامح حسين الفنانة عبير صبري اعمال عبير صبري فيلم اتنين واحد تفاصيل فيلم اتنين واحد عبیر صبری
إقرأ أيضاً:
هند صبري تتصدر تريند جوجل بعد حملة هجوم شرسة ودعم واسع من نجوم الفن: "هند تونسية مصرية... والوطنية لا تُزايد"
تصدر اسم الفنانة التونسية المصرية هند صبري مؤشرات البحث على "جوجل" خلال الساعات الأخيرة، بعد موجة هجوم واسعة تعرضت لها على مواقع التواصل الاجتماعي، بسبب دعمها لقافلة "الصمود" الإنسانية المتجهة من تونس إلى غزة، وهو ما فسره البعض بشكل مسيء على أنه مساس بالسيادة المصرية، لتبدأ بعدها حملة تطالب بترحيلها من مصر، التي تعيش فيها منذ سنوات وتحمل جنسيتها.
ورغم الاتهامات التي طالتها، تلقت هند صبري دعمًا كبيرًا من نجوم الفن والإعلام، الذين اعتبروا الهجوم عليها غير مبرر، وأكدوا على وطنيتها الصادقة، وتاريخها الطويل من الانتماء الحقيقي لمصر، التي احتضنتها واحتضنت عائلتها ومسيرتها الفنية.
هالة صدقي: "هند صبري الآن تعتبر مصرية"
من أبرز الأصوات الداعمة كانت الفنانة هالة صدقي التي دافعت عن زميلتها بشدة، وكتبت عبر حسابها على إنستجرام:"أتعجب من الهجوم على النجمة المبدعة هند صبري التي عشقت مصر وعاشت ونجحت وتزوجت وأنجبت بها، هند الآن تعتبر مصرية ومن حقها تعبر عن ما بداخلها بحكم مصريتها".
وأضافت:"هناك من يتربص بها ويدعي أقوالًا لم تصدر منها... هند مبدعة ومثقفة، والأغرب أن هناك من يهينون ويشتمون ويصطادون في الماء العكر دون أن يلتفت إليهم أحد، لكن لأن هند نجمة ومحبوبة حاولوا تزييف الحقائق".
أمير رمسيس: "لو كانت هند مصرية وتعيش في تونس؟"
المخرج أمير رمسيس عبر هو الآخر عن استيائه من الحملة ضد هند، متسائلًا:"ماذا لو كانت هند مصرية وعاشت في تونس وقالت أنا تونسية؟ ألم يكن الجمهور المصري سيهاجمها؟"، مؤكدًا أن "الوفاء لا يتجزأ، ولو لم تكن هند وفية لبلدها الأول لما وثقنا في وفائها لمصر".
غادة إبراهيم: "تحب مصر بصدق منذ سنوات"
الفنانة غادة إبراهيم استنكرت الهجوم، وكتبت:"حملة غريبة مش فاهمة مصدرها؟ هند صبري من أهم الممثلات التونسيات اللي اشتغلوا في مصر، متزوجة مصري، وأولادها مصريين، وتحمل الجنسية المصرية بإصرار منها لأنها بتحب مصر جدًا".
وأضافت:"من سنة 2007 وهند بتسعى لتكون ضمن الوفد المصري في المهرجانات الدولية رغم إنها وقتها ما كانتش حصلت على الجنسية بعد... حبها لمصر مش جديد".
مدحت العدل: "هند صبري شبراوية جدعة"
السيناريست الكبير مدحت العدل كتب عبر "فيسبوك":"هند صبري لم تكتب إلا تعاطفًا إنسانيًا بحتًا، يشعر به كل مصري، من أبسط المواطنين إلى رئيس الجمهورية نفسه. هند شبراوية جدعة، نحبها وتحبنا، وهذا ليس وقت مزايدات".
رانيا فريد شوقي: "قضية إنسانية.. مش جنسية"
من جهتها، قالت الفنانة رانيا فريد شوقي:"اللي بيحصل دلوقتي من هجوم وتشكيك في حبها لمصر بجد حاجة توجع!، هند تونسية مصرية، وكلنا أشقاء. القضية مش جنسية، القضية إنسانية. خلينا نفكر ونفهم مش نمشي ورا أي صوت عالي وخلاص".
وبين هجوم لا يستند إلى حقائق، ودعم صادق من زملاء المهنة ومحبي الفن، تبقى هند صبري واحدة من أبرز الفنانات العربيات اللاتي جمعن بين الموهبة الحقيقية والوعي الإنساني، وتاريخ طويل من النجاح في مصر والعالم العربي.
أما الأزمة، فقد سلطت الضوء على الحاجة للتريث، والتأكد من الحقائق، قبل إطلاق الأحكام والمطالبات، خصوصًا في ظل الأزمات الإنسانية التي تحتاج إلى تضامن لا انقسام.