الدويش: ماحدث من تعثرات للنصر والاتحاد والأهلي المتسبب فيه أحد المسؤولين عن الرياضة
تاريخ النشر: 20th, June 2024 GMT
ماجد محمد
أكد الإعلامي والناقد الرياضي محمد الدويش، أن ماحدث الموسم المنصرم من تعثرات للنصر والإتحاد والأهلي المتسبب فيه أحد المسؤولين عن الرياضة.
وقال الدويش في مداخلة مع الإعلامي محمد الشهراني، إن ما حدث لايسأل عنه صندوق الاستثمارات العامة، بل مسؤول رياضي بارز ، مؤكدا أن وجود الصندوق حال دون حدوث خصخصة للأندية.
وأثار حديث الدويش الجدل على مواقع التواصل الأجتماعي، وسط مطالبات بالتحقيق في كلامه ومحاسبة المتسبب أيا كان منصبه في حال ثبت صحة حديثة.
https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2024/06/IR0WtwNvD-PO54FM.mp4المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: الاتحاد الاهلي الدويش الرياضة النصر
إقرأ أيضاً:
حجز طعن سائق أوبر المتسبب فى وفاة حبيبة الشماع لجلسة 23 يونيو للحكم
قررت محكمة النقض، اليوم حجز طعن سائق أوبر المتسبب في وفاة حبيبة الشماع المعروفة بـ"فتاة الشروق"، علي حكم سجنه 5 سنوات، لجلسة 23 يونيو للحكم.
وقضت محكمة مستأنف جنايات القاهرة، ببراءة سائق أوبر المتهم في وفاة حبيبة الشماع، من تهمة الشروع في خطف حبيبة الشماع، فيما قضت بالسجن المشدد 5 سنوات عن تهمة حيازة وتعاطي المواد المخدرة.
وتوفيت حبيبة الشماع في 14 مارس 2024، متأثرة بإصابتها بعد قفزها من سيارة سائق أوبر.
وأمرت النيابة العامة بإحالة المتهم بمحاولة خطف المجني عليها حبيبة الشماع، إلى محكمة الجنايات المختصة؛ لمعاقبته بتهم الشروع في خطفها بطريق الإكراه، وحيازته جوهر الحشيش المخدر في غير الأحوال المصرح بها قانونًا، وقيادته مركبة آلية حال كونه واقعًا تحت تأثير ذلك المخدر.
وثبت من تحقيقات النيابة العامة أنه بسؤال أول من شاهد المجني عليها -محاولًا إسعافها- بعد أن ألقت بنفسها من سيارة المتهم، أنها ذكرت له أن المتهم أراد خطفها، وقالت نصًا: "أوبر كان عايز يخطفني"، وأن الممثل القانوني لشركة "أوبر" شهد أن المتهم قد أُغلق حسابه عبر تطبيق الشركة من قبل، لكثرة شكاوى مستخدمي التطبيق ضده، إلا أنه أنشأ حسابًا آخرًا عن طريق استخدام رقم قومي آخر استطاع من خلاله إعادة استخدام التطبيق، وقد نسخت النيابة العامة صورة من الأوراق خصصتها لتحقيق واقعة التزوير تلك، كما طالعت الشكاوى المقدمة ضد المتهم بالشركة التي يعمل بها، فتبينت في واحدة منها شكوى لسيدة قررت أنه تحرش بها جسديًا.
مشاركة