حصيلة إيرادات فيلم "اللعب مع العيال" آخر ليلة عرض
تاريخ النشر: 20th, June 2024 GMT
حقق فيلم "اللعب مع العيال" للنجم محمد إمام، أمس، الأربعاء، في شباك التذاكر إيرادات بلغت 3،137،699 جنيها، ماجعله في المركز الثاني ضمن الأعمال المنافسة في موسم أفلام عيد الأضحى 2024.
تصوير اللعب مع العيال في 5 محافظات مختلفةيذكر أن الفيلم تم تصويره أحداثه في 5 محافظات مختلفة بجمهورية مصر العربية لتصوير أحداثه، وهي محافظة البحر الأحمر وجنوب سيناء ودمياط ومطروح والقاهرة، في العديد من الأماكن النائية بتلك المحافظات وتحديدًا في سيوة ونويبع وصحراء الغردقة ومدينة شرم الشيخ، واستمر التحضير والتصوير على مدار 6 أشهر تقريبا، الفيلم من إنتاج اتحاد الفنانين للسينما والفيديو.
ويشارك في بطولته مع محمد إمام كل من أسماء جلال، باسم سمرة، حجاج عبدالعظيم، ويزو، مصطفى غريب وغيرهم، تأليف وإخراج شريف عرفة وهو العمل الأول الذي بينه وبين محمد عادل إمام.
قصة فيلم اللعب مع العيالالفيلم تدور قصته حول شاب يتعرض لعدد من الأزمات والمواقف الصعبة التي تقلب حياته رأسا على عقب في إطار كوميدي.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: محمد إمام اللعب مع العيال فيلم اللعب مع العيال أبطال فيلم اللعب مع العيال أسماء جلال باسم سمرة حجاج عبدالعظيم ويزو مصطفى غريب اللعب مع العیال
إقرأ أيضاً:
تحذير من تريند ” أنا أحزن بطريقة مختلفة”
أميرة خالد
حذّر مختصون في الصحة النفسية من انتشار تريند جديد على منصات التواصل الاجتماعي، يحمل عنوان “أنا أحزن بطريقة مختلفة”، والذي اجتاح تطبيقات مثل “تيك توك” و”إنستغرام”، مستوحى من أغنية الرابر الأمريكي كندريك لامار United in Grief التي صدرت عام 2022، وتتحدث عن مشاعر الحزن والفقد.
ورغم أن العبارة قد تبدو عاطفية ، فإنها عادت للتداول مؤخرًا بين فئة المراهقين، الذين بدأوا يستخدمونها في مقاطع فيديو لمشاركة تجارب شخصية تتناول موضوعات حساسة، مثل اضطرابات الأكل، والصدمات النفسية، والقلق بشأن المستقبل، وفقًا لما نشره موقع “بيرنتس” المعني بصحة العائلة والطفل.
وتتميز هذه المقاطع عادةً بموسيقى حزينة ومؤثرات بصرية درامية، وتروّج لفكرة أن صاحب الفيديو يعيش حالة فريدة أو “عميقة” من الحزن. وعلى الرغم من أن بعضها قد يُعبّر عن مشاعر حقيقية، إلا أن خبراء نفسيين يحذرون من أن هذه الظاهرة قد تؤدي إلى تطبيع المعاناة النفسية أو تحويلها إلى وسيلة لجذب الانتباه بدلاً من طلب الدعم أو العلاج الفعلي.
وفي هذا السياق، عبّرت المعالجة النفسية مونيك بيلوفلور عن قلقها من مقاطع تظهر فيها فتيات يتحدثن عن أنماط حياة صحية، كالأكل النظيف وممارسة الرياضة، ثم يكشفن لاحقًا في نفس الفيديو عن معاناتهن من أعراض نفسية خطيرة، مثل اضطرابات الأكل أو الاكتئاب. وشدّدت على أن هذه الطريقة في الطرح تقلل من جدية الاضطرابات النفسية وتُضفي عليها طابعًا “عادياً” أو “رائجًا”، رغم أنها قد تكون مهددة للحياة.