اتهام خطير من رئيس إصلاح مارب ضد ”آل عفاش” يضع العرادة وطارق صالح بموقف محرج.. ماذا خلف الكواليس؟
تاريخ النشر: 20th, June 2024 GMT
اتهام خطير من رئيس إصلاح مارب ضد ”آل عفاش” يضع العرادة وطارق صالح بموقف محرج.. ماذا خلف الكواليس؟.
المصدر: المشهد اليمني
إقرأ أيضاً:
اتهام الدبلوماسية الأوروبية السابقة فيديريكا موغيريني بالفساد والاحتيال
شملت التحقيقات مداهمات لمقر الخدمة الخارجية للاتحاد الأوروبي في بروكسل وكلية أوروبا، وكذلك منزل موغيريني، وشكلت نتائجها صدمة للعديد من المطلعين على شؤون الاتحاد الأوروبي.
أعلن مكتب النائب العام الأوروبي توجيه تهم بالاحتيال والفساد للدبلوماسية السابقة في الاتحاد الأوروبي، فيديريكا موغيريني، وشخصين آخرين.
ومع أن مكتب النائب العام الأوروبي (EPPO) لم يذكر اسم موغيريني مباشرة، فقد أفاد بأن الاتهامات وُجهت إلى "مدير كلية أوروبا في بروج"، وهو المنصب الذي تشغله.
وكانت موغيريني قد شغلت منصب الممثلة العليا للاتحاد الأوروبي للشؤون الخارجية بين 2014 و2019، بعد فترة قصيرة كوزيرة للخارجية الإيطالية، ثم تولت منصب مديرة كلية أوروبا، المؤسسة التدريبية للمسؤولين والسياسيين الأوروبيين.
وقد أثار تعيينها عام 2020 جدلاً، حيث رأى بعض الخريجين أنها تفتقر إلى المؤهلات الأكاديمية والخبرة في إدارة مؤسسة أكاديمية كبرى.
كما طالت الاتهامات موظفًا كبيرًا في الكلية ومسؤولًا رفيعًا في المفوضية الأوروبية، وقد تم استجوابهم جميعًا من قبل الشرطة البلجيكية، بحسب مكتب النائب العام الأوروبي.
وتشير صحيفة "الغارديان" إلى أن أحد المشتبه بهم هو ستيفانو سانيينو، المسؤول الرفيع في المفوضية الأوروبية، الذي شغل منصب الأمين العام للخدمة الخارجية الأوروبية بين 2021 و2024.
وقال المكتب إن التهم الموجهة للثلاثة تتضمن "الاحتيال في المناقصات، والفساد، وتضارب المصالح، وانتهاك السرية المهنية". وأضاف: "يُفترض براءة جميع الأشخاص حتى تثبت إدانتهم أمام المحاكم البلجيكية المختصة".
Related موغيريني: الاتفاق النووي ليس في وضع جيد لكنه لا يزال حيا ولا يمكن تحديد إن كان في ساعاته الأخيرةموغيريني: الاتحاد الأوروبي يدعم الاتفاق النووي ويريد تجنب التصعيد بشأن إيرانموغيريني تحذر من بغداد: عواقب الصراع في المنطقة ستكون وخيمة على الجميعويشتبه المدعون في وجود احتيال مرتبط بمناقصة لإدارة أكاديمية تدريبية للشباب الدبلوماسيين، أُسنِدت للكلية من قبل الخدمة الخارجية للاتحاد الأوروبي.
وشملت التحقيقات مداهمات لمقر الخدمة الخارجية للاتحاد الأوروبي في بروكسل وكلية أوروبا، وكذلك منزل موغيريني، وشكلت نتائجها صدمة للعديد من المطلعين على شؤون الاتحاد الأوروبي.
وكانت كلية أوروبا، التي تتلقى تمويلًا من الاتحاد الأوروبي، قد حصلت على المناقصة عام 2020-2021 لإدارة أكاديمية الاتحاد الأوروبي الدبلوماسية، وهو برنامج تدريبي مدته تسعة أشهر للشباب الدبلوماسيين. وأوضح المدعون أن لديهم شكوكًا قوية بأن معلومات سرية قد تم مشاركتها مع أحد المرشحين المشاركين في العملية.
وأُطلقت الأكاديمية الدبلوماسية كمشروع تجريبي في 2022 بميزانية تقارب مليون يورو، بهدف "بناء جهاز دبلوماسي أوروبي يشترك في ثقافة دبلوماسية حقيقية مشتركة"، وفق موقع المفوضية.
وشارك حوالي 40 دبلوماسيًا من دول الاتحاد الأوروبي ومؤسساته في البرنامج الأول 2022-2023، وانضم 50 آخرون في العام الثاني.
وفي البرنامج الثاني، قضى الدبلوماسيون أربعة أشهر في بروج وشهرًا في مقر الخدمة الخارجية الأوروبية في بروكسل، ضمن البرنامج الذي تلقوا خلاله تدريبًا على سياسات الاتحاد الأوروبي، إضافة إلى مهارات دبلوماسية مثل التفاوض والتواصل والبروتوكول.
ولم تصدر موغيريني أي تعليق على الاتهامات حتى الآن، فيما قالت كلية أوروبا إنها ستتعاون بشكل كامل مع السلطات "حرصًا على الشفافية واحترام عملية التحقيق".
انتقل إلى اختصارات الوصول شارك محادثة