راصد الزلازل الهولندي يحذر من ثلاثة زلازل وشيكة أحدها في خليج عدن
تاريخ النشر: 21st, June 2024 GMT
يمن مونيتور/ قسم الأخبار
حذر راصد الزلازل الهولندي فرانك هوغربيتس الخميس، من سلسلة زلازل متفرقة وشيكة ستقع في منطقة الشرق الأوسط وتركيا أبرزها في خليج عدن باليمن.
ونشر هوغربيتس الذي اصبح يحظى بمتابعة كبيرة، عبر حسابه على منصة “إكس” يوم الخميس، تغريدة يشير فيها إلى استمرار حالات الطقس غير المألوفة في منطقة الشرق الأوسط.
كما أرفق تغريدته بخريطة تظهر المناطق المتأثرة، تحديدا جنوب اليمن في خليج عدن وشمالا باتجاه العراق وتركيا وسوريا وإيران.
وسبق وان أشار هوغربيتس في تغريدة سابقة يوم الأربعاء، إلى أن الأرض كانت في حالة اقتران مع عطارد والزهرة، بالإضافة إلى اقتران قمري مع المريخ، مما قد يؤدي إلى نشاط زلزالي قوي في الأيام القليلة المقبلة.
وكان قد توقع سابقا حدوث نشاط زلزالي كبير في الخامس عشر أو السادس عشر من الشهر الجاري، إلا أن شيئا لم يحدث.
المصدر: يمن مونيتور
كلمات دلالية: اليمن خليج عدن زلازل
إقرأ أيضاً:
قناة الحرة تعلق بثها التلفزيوني
أعلنت قناة الحرة الأميركية مساء أمس السبت تعليق بثها التلفزيوني نظرا لامتناع الوكالة الأميركية للإعلام عن صرف تمويلها الذي أقره الكونغرس.
وقالت قناة الحرة -وهي شبكة باللغة العربية أنشأتها الحكومة الأميركية بعد غزو العراق عام 2003- في بيان نشر على موقعها إنها تأسف بشدة لاتخاذ هذا القرار الاضطراري.
اضطرت شبكة الشرق الأوسط للإرسال (MBN) إلى تعليق البث التلفزيوني لـ #قناة_الحرة.. نُقدّر جمهورنا ونتطلع إلى العودة إلى عشرات الملايين من المشاهدين الذين كانوا يتابعون الحرة أسبوعيًا. pic.twitter.com/Ny2GIETfUe
— قناة الحرة (@alhurranews) May 31, 2025
ووفقا لموقع الحرة، فقد وافق الكونغرس الأميركي في 14 مارس/آذار الماضي على "تمويل استمراري" لشبكة الشرق الأوسط للإرسال حتى نهاية السنة المالية 2025، وفي اليوم التالي أبلغت الوكالة الأميركية للإعلام الدولي شبكة الشرق الأوسط للإرسال وبقية الهيئات الإعلامية الممولة من الحكومة الأميركية بإنهاء اتفاقيات منحة التمويل فجأة.
وكانت إدارة الرئيس الأميركي دونالد ترامب أعلنت في مارس/آذار الماضي أنها ستوقف جميع التحويلات المالية لوسائل الإعلام المدعومة من الحكومة الأميركية، في إطار حملة واسعة النطاق لخفض التكاليف بقيادة الملياردير إيلون ماسك.
إعلانأدى هذا الإجراء إلى تجميد صوت أميركا على الفور، على الرغم من أن موظفيها رفعوا دعاوى قضائية لاستعادة التمويل الذي وافق عليه الكونغرس.
وقال جيفري غدمين، الرئيس التنفيذي لشبكات الإرسال في الشرق الأوسط، التي تضم تحت مظلتها قناة "الحرة" وغيرها من وسائل الإعلام العربية الأصغر حجما، والممولة من الولايات المتحدة في وقت سابق إن قناة الحرة ستتوقف عن البث، ولكنها ستسعى إلى الحفاظ على التحديثات الرقمية من خلال عدد من الموظفين تم تخفيضه إلى "بضع عشرات".
وتقول قناة الحرة إنها تصل إلى أكثر من 30 مليون شخص كل أسبوع في 22 دولة.
ولدى ترامب علاقة متوترة مع وسائل الإعلام وقد شكك في "جدار الحماية" الذي وعدت بموجبه وسائل الإعلام التي تمولها الولايات المتحدة بالاستقلالية التحريرية.