استشهاد خمسة فلسطينيين واصابة آخرين في غارات صهيونية على غزة ورفح
تاريخ النشر: 21st, June 2024 GMT
الثورة نت/
استشهد خمسة فلسطينيين وأصيب آخرون، اليوم الجمعة، في قصف طيران العدو الصهيوني شقتين سكنيتين وسط مدينة غزة.
وذكرت وكالة الأنباء الفلسطينية (وفا)، بأن طواقم الإسعاف والإنقاذ تمكنت من انتشال جثامين خمسة شهداء وعدد من الجرحى بعد استهداف طيران العدو لشقتين سكنيتين لعائلتي “مشتهى” و”أبو العطا” خلف مدرسة دير اللاتين في منطقة غزة القديمة وسط مدينة غزة.
كما قصف طيران العدو منزلا لعائلة “صلاح” في مخيم الشاطئ غرب مدينة غزة، ما أسفر عن وقوع عدد من الشهداء والجرحى، بالتزامن مع قصف مدفعية الاحتلال حي الزيتون جنوب شرق المدينة.
وأصيب عدد من المواطنين في غارة شنها طيران العدو قرب وادي غزة وسط القطاع.
وفي رفح جنوب القطاع، استشهد مواطنان وأصيب آخرون في غارة صهيونية استهدفت منطقة خربة العدس شمال المدينة، كما أصيب عدد من المواطنين في قصف مدفعية العدو لمحيط خيام تؤوي نازحين.
المصدر: الثورة نت
إقرأ أيضاً:
استشهاد 6 فلسطينيين في قصف الاحتلال على خان يونس ودير البلح
استشهد (6) فلسطينيين الأحد، وأصيب عدد آخر في قصف إسرائيلي استهدف عدة مناطق في قطاع غزة.
وأفادت مصادر طبية، باستشهاد (5) أشخاص، وإصابة (4) آخرين، في قصف إسرائيلي استهدف منزلًا سكنيًا قرب مدينة حمد السكنية، شمال غربي مدينة خان يونس جنوبي قطاع غزة.
أخبار متعلقة ليبيا.. "لجنة هدنة" لتيسير وقف إطلاق النار في طرابلسإصابة جندي ومدني في غارة للاحتلال الإسرائيلي على جنوب لبنانواستشهدت فتاة، جرّاء استهداف إسرائيلي لخيمة تؤوي نازحين جنوبي مدينة دير البلح وسط قطاع غزة، ووقعت إصابات جراء قصف طيران الاحتلال خيمة تؤوي نازحين جنوبي مخيم النصيرات، كما أصيب عدد من المواطنين جراء قصف طيران الاحتلال على شارع النزهة في جباليا شمالي قطاع غزة.
وأفادت المصادر الطبية، أن (151) شهيدًا حصيلة الغارات الإسرائيلية على قطاع غزة، منذ فجر الأحد، وحتى منتصف الليلة، (70) منهم بمدينة غزة وشمالي القطاع.
.article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } استشهاد 6 فلسطينيين في قصف الاحتلال على خان يونس ودير البلح - أرشيفية