أجمل مشجعة في العالم تواجه الحظر على انستقرام
تاريخ النشر: 21st, May 2025 GMT
خاص
تواجه عارضة الأزياء الكرواتية إيفانا نول الملقبة بـ”أجمل مشجعة في العالم” الحظر على موقع التواصل الاجتماعي انستقرام بسبب صورة فاضحة انتشرت لها في الساعات الماضية.
وانتشرت صورة فاضحة لايفانا نول بملابس جريئة ما أثار ردود فعل واسعة بين متابعيها عبر موقع انستقرام .
وتواجه إيفانا حظر حسابها بموقع انستقرام بسبب هذه الصورة الفاضحة .
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: إيفانا نول انستجرام كرواتيا
إقرأ أيضاً:
شركة طيران جديدة تُعلق رحلاتها إلى كيان العدو بسبب الحظر اليمني وتصاعد المخاوف الأمنية
يمانيون../
في تطوّر لافت يعكس التأثير المتصاعد للعمليات اليمنية في دعم الشعب الفلسطيني، أعلنت شركة “رايان إير” الأوروبية، وهي أكبر شركة طيران اقتصادي في أوروبا، تعليق جميع رحلاتها الجوية من وإلى كيان العدو الصهيوني حتى 11 يونيو القادم، نتيجة الحظر الجوي الذي تفرضه القوات المسلحة اليمنية على مطارات العدو، وعلى رأسها مطار “بن غوريون” في اللّد.
ويُعد هذا الإعلان صفعة اقتصادية وأمنية جديدة للعدو، خاصة مع دخول فصل الصيف، الذي يمثل موسم الذروة السياحية، وسط حالة من القلق المتصاعد بين شركات الطيران الدولية بشأن الوضع الأمني غير المستقر في الكيان.
وقال موقع “ذا ماكر” العبري إن شركة “رايان إير” أبدت استياءها من التصعيد المستمر وسقوط صواريخ يمنية على مطار اللد، معتبرة أن بيئة الحرب لا تتناسب مع نموذج أعمالها القائم على الخطوط منخفضة التكلفة والانتظام العالي.
وأكد الرئيس التنفيذي للشركة أن خيار توجيه الطائرات نحو وجهات أوروبية بديلة بات مطروحًا بقوة في ظل استمرار العمليات اليمنية وتدهور الأمن الجوي في أجواء الكيان.
من جهته، عبّر موقع “غلوبس” العبري عن خيبة أمل كبيرة من عزوف شركات الطيران، بما فيها شركات صهيونية، عن تسيير رحلات إلى الكيان، محذرًا من أزمة قادمة في قطاع الطيران بفعل الغارات اليمنية والتهديدات المستمرة بإغلاق المجال الجوي بشكل كامل.
ويأتي هذا القرار في ظل تواصل موجة الانسحابات الجوية لشركات عالمية، على خلفية الضربات الدقيقة التي تنفذها القوات المسلحة اليمنية، والتي أكدت مرارًا أن فرض الحظر الجوي يأتي في سياق الرد على المجازر المرتكبة بحق سكان غزة، ودعمًا للمقاومة الفلسطينية في معركة التحرر ومواجهة العدوان الصهيوني.
هذا وقد تساءلت وسائل إعلام عبرية عمّا إذا كان بالإمكان استعادة ثقة شركات الطيران الأجنبية، في ظل استمرار التهديدات وانعدام الاستقرار، لا سيما مع تفاقم أزمة ارتفاع أسعار التذاكر نتيجة تقليص عدد الرحلات الدولية نحو مطارات الكيان.