اليوم الأخير لانتهاء المهلة.. موقف شامل بعدد المرشحين والاحزاب لانتخابات كردستان
تاريخ النشر: 23rd, June 2024 GMT
بغداد اليوم - بغداد
كشفت المفوضية العليا المستقلة للانتخابات، اليوم الأحد (23 حزيران 2024)، عن آخر تحديث لعدد الاحزاب والتحالفات والمرشحين الفرديين لانتخابات اقليم كردستان، وذلك في اليوم الاخير لتمديد المهلة.
وقالت المفوضية في بيان تلقته "بغداد اليوم"، انه "لغاية اليوم 23 حزيران جاء موقف الترشيح كالاتي:
السليمانية
1- التحالفات لايوجد
2- الاحزاب.
3- مرشح فرد عامة: 8
4- مرشح فرد تركمان: 5
5- مرشح فرد مسيحي: 1
اربيل
1- التحالفات: 2
2- مرشح فرد تركماني: 9
3- مرشح فرد مسيحي: 7
4- مرشح فرد عامة: 9
5 - الاحزاب: 10 مرشحين
6 - الاحزاب: 3 ابداء رغبة
دهوك
1- تحالفات: لايوجد
2- مرشح فرد مسيحي: 4
3- مرشح فرد عامة: 4
4- احزاب: 1 (حزب بابليون)
وكانت المفوضية العليا المستقلة للانتخابات قد مددت فتح باب الترشيح لانتخابات كردستان الى يوم 24 حزيران، اي غد الاثنين، بعد ان كان الموعد النهائي في 13 حزيران.
المصدر: وكالة بغداد اليوم
إقرأ أيضاً:
المفوضية الأوروبية: نجهز عقوبات جديدة لزيادة الضغط على روسيا
الاقتصاد نيوز - متابعة
كشفت رئيسة المفوضية الأوروبية أورسولا فون دير لاين، اليوم الجمعة، أن الاتحاد الأوروبي يعمل على حزمة جديدة من العقوبات التي ستستهدف روسيا لزيادة الضغط على الرئيس فلاديمير بوتين، وفق رويترز.
وقالت قبل اجتماع مع القادة الأوروبيين في تيرانا عاصمة ألبانيا: «سنزيد الضغط.. نعمل على حزمة جديدة من العقوبات، تشمل عقوبات على خطي أنابيب نورد ستريم 1 و2، وكذلك إدراج المزيد من سفن أسطول الظل بقائمة العقوبات، وخفض سقف أسعار النفط، وأخيراً المزيد من العقوبات على القطاع المالي الروسي».
بعد ثلاث سنوات من العقوبات غير المسبوقة، بدا أن الاقتصاد الروسي تجاوز إلى حدٍ ما أثر العقوبات الغربية المفروضة عقب اندلاع الأزمة الأوكرانية في فبراير 2022، وطالت أكثر من 300 مليار دولار من أصول البنك المركزي الروسي في الخارج.
حتى الآن، لا يزال الاقتصاد الروسي ينمو، وإن جاء النمو بوتيرة أبطأ من اندلاع الأزمة، في حين تحوم العملة الروسية قرب أعلى مستوياتها في عامين، وأعلى من مستويات ما قبل الحرب، وذلك في الوقت الذي تدرس أوروبا مصادرة أكثر من 200 مليار يورو من الأصول الروسية، وفرض تعريفات جمركية قاسية.
ووافق الاتحاد الأوروبي الأربعاء الماضي، على حزمة العقوبات الـ17 على روسيا، تستهدف أسطول «الشبح» الذي تستخدمه موسكو للالتفاف على العقوبات القائمة الهادفة إلى الحد من صادرات النفط الروسية.
هذه العقوبات الجديدة مختلفة عن العقوبات المقرر فرضها في حال رفض موسكو التفاوض وقبول وقف إطلاق النار لمدة 30 يوماً الذي وافقت عليه كييف، وفق وكالة الأنباء الفرنسية.
تستهدف الحزمة الجديدة التي كانت قيد المناقشة منذ أسابيع، حوالي 200 ناقلة نفط من أسطول «الشبح» الذي تستخدمه روسيا وحوالي ثلاثين كياناً متهماً بمساعدة موسكو، في التحايل على العقوبات التي فرضت.
فيما دعا الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي الثلاثاء الماضي، شركاءه الغربيين إلى فرض أقوى العقوبات ضد موسكو إذا رفض نظيره الروسي فلاديمير بوتين لقاءه في تركيا لإجراء محادثات سلام.
ليصلك المزيد من الأخبار اشترك بقناتنا على التيليكرام