موعد إجازة 30 يونيو 2024 .. عقب انتهاء إجازة عيد الضحى المبارك الخميس الماضي، يرغب الكثير من المواطنين في معرفة موعد إجازة ثورة 30 يونيو، حيث يضم شهر يونيو إجازة 30 يونيو 2024، والتي توافق يوم الأحد 30 يونيو 2024.
وفي السياق يتم ترحيل الإجازات الرسمية التي تصادف مع أول أو منتصف الأسبوع إلى يوم الخميس من نفس الأسبوع، وبناء عليه إجازة 30 يونيو، التي تصادف يوم الأحد المقبل، يتم ترحيلها إلى يوم الخميس 4 يوليو 2024.
الإثنين 8 يوليو: رأس السنة الهجرية
الثلاثاء 23 يوليو: عيد ثورة 23 يوليو 1952.
الإثنين 16 سبتمبر: المولد النبوي الشريف.
الأحد 6 أكتوبر: عيد القوات المسلحة.
رئيس مجلس الوزراءوكان في وقتٍ سابقٍ أصدر الدكتور مصطفى مدبولي، رئيس مجلس الوزراء، قرارًا بأن تكون الفترة من يوم السبت الموافق ١٥ من شهر يونيو الجاري حتى يوم الخميس الموافق ٢٠ من نفس الشهر، إجازة رسمية مدفوعة الأجر، لمناسبة عيد الأضحى.
مجلس الوزراءجدير بالذكر ينتظر الكثير من المواطنين إعلان مجلس الوزراء عن قرار الإجازة، حيث تعد أول إجازة رسمية مدفوعة الأجر، عقب انتهاء إجازة عيد الأضحى.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: موعد إجازة 30 يونيو 2024 إجازة 30 يونيو 2024 30 يونيو 2024 ثورة 30 يونيو الإجازات المتبقية في عام 2024 إجازة 30 یونیو یونیو 2024
إقرأ أيضاً:
إجازة ينتظرها المصريين.. هل يجوز الاحتفال بالمولد النبوي وحكم شراء الحلوى؟
كشفت الحسابات الفلكية، عن موعد احتفالات المولد النبوي 2025، حيث تشير الحسابات الفلكية إلى أن المولد النبوي 2025، سيوافق الخميس 4 سبتمبر المقبل، ومع اقتراب ذكرى المولد النبوي، يتجدد الجدل حول مشروعية الاحتفال بهذه المناسبة، ومدى جواز شراء الحلوى وتوزيعها في هذا اليوم.
أجازة رسمية ينتظرها المصريين
يترقب المصريين ببالغ الاهتمام، موعد يوم المولد النبوي 2025، الذي يعد إحدى أبرز المناسبات الدينية والوطنية التي يحتفل بها المسلمون في شتى أنحاء العالم، وخاصة في مصر، إضافة إلى أبعادها الروحية العميقة التي تجسد ذكرى مولد النبي محمد صلى الله عليه وسلم، تحمل هذه العطلة أهمية اجتماعية واقتصادية كبيرة.
وتوفر الاحتفالات فرصة للراحة والتجمع العائلي، وقد أصبحت إجازة رسمية مدفوعة الأجر للعاملين في القطاعين العام والخاص، مما يسمح للجميع بالمشاركة في الاحتفالات أو الاستفادة من وقت الفراغ بعيداً عن ضغوط العمل.
حكم الاحتفال بالمولد النبوي
لم يُنقل عن النبي محمد صلى الله عليه وسلم، ولا عن الصحابة، ولا عن التابعين أو أئمة الإسلام المعروفين، أنهم احتفلوا بيوم مولده، أو خصصوا هذا اليوم بعبادات أو طقوس معينة، الا أن «النبي محمد صلى الله عليه وسلم» كان يصوم يوم الاثنين ويقول «هذا يوم ولدت فيه»، وبعدها بدأ الكثير الاحتفال بمولد سيد المرسلين وخاتمهم.
وقد ظهرت عادة الاحتفال بالمولد في عهد الدولة الفاطمية، المعروف عنها أنهم أول من ابتدع فكرة الاحتفال بذكرى المولد النبوى الشريف، وجعلوه من الأعياد العامة في كل أمة من الأمم الإسلامية، كما ابتدعوا غيره من الاحتفالات الدورية التي عدت من مواسمها، وكذلك صرفوا الكثير من اهتمامهم إلى إحياء ما كان معروفًا من المواسم والأعياد قبل الإسلام، واعتبر كثير من العلماء أن الاحتفال بالمولد النبوي بدعة محدثة لا أصل لها في السنة.
حكم شراء حلوى المولد
من حيث الأصل، فإن تناول الطعام والحلوى مباح شرعًا، ما دام خاليًا من المحرمات أو الضرر، ولكن عند ارتباط الحلوى بمناسبة دينية مبتدعة، يصبح شراءها وتوزيعها جزءًا من مظاهر الاحتفال، وبالتالي، فإن شراء حلوى المولد أو إهداءها في هذا اليوم يعد مشاركة غير مباشرة في الاحتفال، حتى وإن كانت النية مجرد عادة أو مجاملة اجتماعية.
وقد أكدت اللجنة الدائمة للبحوث العلمية والإفتاء في فتاوى سابقة (منها فتوى عن عيد الحب) أن أي مشاركة في الأعياد المبتدعة من أكل أو شرب أو بيع أو شراء أو هدية أو إعلان، هي من التعاون على الإثم والعدوان، واستدلت اللجنة بقوله تعالى: {وَتَعَاوَنُوا عَلَى الْبِرِّ وَالتَّقْوَىٰ وَلَا تَعَاوَنُوا عَلَى الْإِثْمِ وَالْعُدْوَانِ} [المائدة: 2].
وهناك من رأى فيه أنه نشاط اجتماعي يبتغي منه خير دينيّ، كالمؤتمرات والندوات الدينية.