عمرو يوسف بأوّل تعليق على إعلان زوجته كندة علوش إصابتها بالسرطان
تاريخ النشر: 24th, June 2024 GMT
متابعة بتجــرد: في تعليقه الأول على إعلان زوجته كندة علوش إصابتها بمرض السرطان حرص الفنان عمرو يوسف على دعمها من خلال صفحته الرسمية بموقع الصور الشهير “إنستغرام”.
ونشر عمرو صورة له تجمعه بزوجته وعلق عليها قائلاً: “الحمد لله ثم الحمد لله ثم الحمد لله، الحمد لله علي كل شيء، ظروف صعبة مرينا بيها على مدار سنتين لكن أنت كنتِ مؤمنة ومسلمة أمرك لله، ظهورك وكلامك قوى ناس كتير هتبدأ رحلتها وكانت خايفة”.
وتابع: “لكن أنت في عز تعبك اديتيهم قوة، ربنا يخليكي ليا ولأولادك ولحبايبك في الدنيا كلها اللي ما بطلوش دعاء ليكي من ساعة ما عرفوا”.
وأختتم كلامه: “ربنا يحبب فيكي خلقة كمان وكمان عشان أنت تستاهلي كل حب الدنيا يا أجمل قلب في الدنيا”.
وكانت كندة قد كشفت عن إصابتها بمرض سرطان الثدي خلال العامين الماضيين، وهو ما تسبب في اختفائها بشكل مفاجئ عن الساحة الفنية.
وأوضحت، في لقائها مع الإعلامية منى الشاذلي، أنها أخفت خبر إصابتها بالمرض الخبيث عن الجميع، عدا أسرتها وعدد قليل من أصدقائها.
ولفتت إلى أنها حاولت التعايش مع المرض، وتقبل وضعها؛ من أجل أسرتها وأطفالها، مشيرة إلى أنها بعد اكتشاف إصابتها بالمرض بشهر واحد، اكتشفتلا-خلال تلقيها جلسات الكيماوي- إصابة والدتها هي الأخرى بنفس المرض، وهو سرطان الثدي.
وقالت كندة: “عمري ما قلت ليه يا رب.. وحسيت إن ربنا بيوصَّلي رسالة إني أهتم بنفسي وبصحتي وبوالدتي”.
View this post on InstagramA post shared by Amr Youssef (@amryoussefofficial)
main 2024-06-24 Bitajarodالمصدر: بتجرد
كلمات دلالية: الحمد لله
إقرأ أيضاً:
أحمد فهمي في رسالة جديدة بعد الطلاق: لك الحمد حتى ترضى وترضيني
رغم إعلان الفنانة أميرة فراج انفصالها رسميًا عن الفنان أحمد فهمي قبل أيام، لا يزال الأخير يشارك جمهوره برسائل تحمل طابعًا شخصيًا وروحانيًا عبر حساباته على السوشيال ميديا.
ونشر أحمد فهمي ستوري عبر إنستجرام كتب فيها: "لك الحمد على ما أنا عليه وعلى ما سأكون.. لك الحمد حتى ترضى وترضيني".
يذكر أن هذه ليست أول رسالة لفهمي بعد الطلاق، حيث كان قد نشر قبل يومين مجموعة صور شخصية عبر حسابه الرسمي، وكتب تعليقًا يقول فيه: “كل يوم هو بداية جديدة.. انسى ما حدث وفكر في المستقبل”.
وكانت أميرة فراج قد أعلنت الطلاق في برنامج «ET بالعربي»، مشددة على أن العلاقة انتهت بكل احترام وهدوء، بعد سنوات طويلة من العِشرة.