تصريحات ريكاردو كالافيوري مدافع منتخب إيطاليا بعد التأهل لثمن نهائي يورو 2024
تاريخ النشر: 25th, June 2024 GMT
عبر ريكاردو كالافيوري مدافع المنتخب الإيطالي، عن فرحته بعد التعادل أمام المنتخب الكرواتي ضمن مباريات الجولة الثالثة والأخيرة للمجموعة الثانية ببطولة أمم أوروبا يورو 2024، مؤكدًا أن التأهل للمرحلة التالية هو الأهم في الوقت الحالي.
تصريحات ريكاردو كالافيوري مدافع منتخب إيطاليااستهل كالافيوري قائلًا: "نحن سعداء جدًا بتأهلنا إلى المرحلة التالية".
أضاف: "سأسعى جاهدًا للاحتفال بأكثر من طريقة، بالنسبة لزملائي، كان التأهل هو الأمر الأهم بالنسبة لنا ولم يكن أداؤنا سيئًا حتى الآن، علينا أن نبدأ، لدينا هدف واحد فقط في العقل ولا يمكننا أن نكون راضين، نحن نسعى بكل جهد للوصول إلى النهاية".
اختتم حديثه قائلًا: "أشكر الجماهير على الثناء الذي وجهوه لي، فهو شرف حقيقي بالنسبة لي، وأوضح المدرب لنا ما يجب فعله لاختيار المساحات، ورأيت زاكايني بزاوية نظري، فمررت له الكرة هناك".
موعد مباراة إيطاليا القادمة
تقام يوم السبت المقبل في تمام الساعة السابعة مساءً بتوقيت القاهرة ومكة المكرمة أمام نظيره السويسري.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: كالافيوري ريكاردو كالافيوري مدافع منتخب إيطاليا
إقرأ أيضاً:
حارسة إنجلترا تُهدي لقب «يورو 2025» إلى «الراحل»!
لندن (د ب أ)
نعت هانا هامبتون حارسة منتخب إنجلترا، جدها الذي توفي قبل يومين من فوز المنتخب الإنجليزي بلقب بطولة كأس أمم أوروبا للسيدات «يورو 2025».
ولعبت هامبتون البالغة من العمر 24 عاماً، دوراً محورياً في فوز إنجلترا باللقب القاري للمرة الثانية على التوالي، بعد تصديها لركلتي جزاء خلال المباراة النهائية أمام إسبانيا.
ونشرت هامبتون رسالة مؤثرة إلى جانب صورة لقميص حارسة مرمى مطبوع عليه كلمة «جد» على الجانب الداخلي من ياقة القميص.
وكتبت حارسة مرمى إنجلترا عبر منصة «إنستجرام» لتبادل الصور: «قبل يومين من أكبر بطولة في حياتي، رحلت».
ونقلت هيئة الإذاعة البريطانية (بي.بي.سي) عن هامبتون قولها «علمتني الكثير، ليس فقط عن كرة القدم، بل عن الحياة أيضاً، عن التحلي بالواقعية والعمل الجاد والمرونة والقيام بالأمور بالطريقة الصحيحة».
وأضافت: «يحزنني أنك لم تشاهدني أشارك مع منتخب بلادنا للمرة الأولى في بطولة كبرى، وهو أمر حلمت به من أجلي، وتحدثنا عنه كثيراً، لكنني أعرف في أعماقي أنك ما زلت حاضراً».
وأشارت: « شعرت بوجودك معي في النفق المؤدي إلى غرف خلع الملابس، وفي أرض الملعب، في اللحظات الصعبة كنت أسمعك في ذهني عندما كنت بحاجة إلى القوة».
وختمت بالقول: «أتمنى أن أكون قد جعلتك فخوراً يا جدي، أحمل ذكراك بداخلي في كل لحظة، وسأظل كذلك دائماً».