تنسيق مدارس التعليم والتدريب المزدوج 2024 بمحافظة القاهرة
تاريخ النشر: 26th, June 2024 GMT
أعلنت مديرية التربية والتعليم والتعليم الفني في محافظة القاهرة، تنسيق مدارس التعليم والتدريب المزدوج، مُوضحة أن تنسيق مدرسة رقي المعارف الصناعية بنات 160 درجة، وتنسيق مدرسة شبرا الثانوية الميكانيكا بنين بلغ 185 درجة، وتنسيق مدرسة ناصر الثانوية الصناعية بنات بلغ 160 درجة.
تنسيق مدرسة نيومودرن بلاستوأكدت المديرية التربية والتعليم، أن تنسيق مدرسة نيومودرن بلاست بنين بلغ 195 درجة، وتنسيق مدرسة الهيئة العربية للتصنيع بنين بلغ 250 درجة، وبلغ تنسيق مدرسة مصر تكنولوجيا الصناعات الحيوية 220 درجة، فيما بلغ تنسيق مدرسة طلعت حرب الفندقية ببدر بنين 180 درجة، ومدرسة عابدين التجارية بنين 180 درجة تخصص وجبات سريعة.
وأوضحت المديرية، أن تنسيق مدرسة النيل التجارية الثانوية تخصص مساعد فني ونقل دولي وسكرتارية طبية بلغ «210 - 215 – 220» درجة، فيما بلغ تنسيق مدرسة السيدة حنيفة السلحدار الصناعية 180 درجة لتخصص الزخرفة والديكور، و160 درجة للملابس الجاهزة، و180 درجة للجلود وبدائلها وصناعة الأحذية، و200 درجة للتبريد والتكييف.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: تنسيق 2024 تنسيق المدارس المدارس تنسیق مدرسة
إقرأ أيضاً:
مناقشة رسالة دكتوراة بكلية إعلام القاهرة عن مستقبل الصحافة في الثورة الصناعية الرابعة
شهدت كلية الإعلام بجامعة القاهرة، مناقشة رسالة الدكتوراة المقدمة من الباحثة والكاتبة الصحفية مروة محمد أحمد محمد حسونة بعنوان "مستقبل الصحافة المطبوعة والإلكترونية في ظل الثورة الصناعية الرابعة".
جاء ذلك ضمن اهتمام الكلية بدراسة التحولات العميقة التي يشهدها قطاع الإعلام في عصر الذكاء الاصطناعي والتقنيات المتقدمة.
وترأس لجنة المناقشة والحكم الدكتور شريف درويش اللبان أستاذ الصحافة بكلية الإعلام جامعة القاهرة، مشرفًا ورئيسًا، وشارك في المناقشة كل من: الدكتور طه عبدالعاطي نجم أستاذ الصحافة بجامعة الإسكندرية، والدكتور سماح عبدالرزاق الشهاوي أستاذ الصحافة المساعد بكلية الإعلام جامعة القاهرة.
وشهدت الجلسة حضورًا لافتًا لشخصيات إعلامية بارزة في الوسط الصحفي والأكاديمي، كان في مقدمتهم النائب أسامة شرشر رئيس تحرير جريدة "النهار" المصرية، والدكتورة عواطف عبدالرحمن أستاذ الإعلام بجامعة القاهرة، إلى جانب حضور مجموعة من رموز المهنة، منهم هشام يونس وحسين الزناتي، اللذان أكدا خلال المناقشة أهمية دعم الأبحاث العلمية التي تربط بين الصحافة التقليدية والاتجاهات التكنولوجية الحديثة.
وتناولت الرسالة مستقبل صناعة الصحافة في ظل التحولات الرقمية الكبرى، وكيف يمكن للمؤسسات الإعلامية إعادة صياغة دورها وتطوير أدواتها لمواكبة متطلبات الجمهور في عصر الثورة الصناعية الرابعة، خاصة مع صعود الذكاء الاصطناعي، والواقع المعزز، وأنظمة تحليل البيانات الضخمة.
وحظيت الباحثة بإشادة أعضاء اللجنة لما قدمته من تحليل معمّق ورؤية بحثية قادرة على استشراف مستقبل المهنة، مع تقديم توصيات عملية قابلة للتطبيق داخل المؤسسات الإعلامية المصرية.
وعُقدت المناقشة في قاعة المؤتمرات بالكلية في تمام الساعة الحادية عشرة صباحًا، وسط حضور طلابي وأكاديمي واسع يعكس الاهتمام المتزايد بقضايا تطوير الصحافة ومستقبلها في العصر الرقمي.