أبطال مسرحية "ملك والشاطر" يقرأون الفاتحة قبل دقائق من عرضها الأول.. فيديو
تاريخ النشر: 27th, June 2024 GMT
انطلقت أولى ليالي العرض المسرحي "ملك والشاطر"، للنجمين أحمد عز ويسرا، أمس، الأربعاء، ومن المقرر أن يستمر حتى 6 يوليو، بالمملكة العربية السعودية.
وشاركت الإعلامية بوسي شلبي، جمهورها كواليس أول عروض مسرحية ملك والشاطر، من خلال مقاطع فيديو عدة، رصدت خلالها توتر وترقب أبطال المسرحية، وقراءتهم "الفاتحة" قبل دقائق من دخولهم على الجمهور.
شاهد الفيديو من هنا
كانت قسمت الجهة المنتجة للعرض المسرحي أسعار التذاكر إلى فئات، تبدأ من 75 ريالًَا و150 ريالًا، 250 ريالًا، 350 ريالًا، 400 ريال، 450 ريالًا، 500 ريال، وهو ما يعادل ٦٣٥٨.٨٠ جنيه مصري.
مسرحية "ملك والشاطر"، إنتاج آلاء الغزالي، بطولة أحمد عز، يسرا، سيد رجب، شيماء سيف، مصطفى غريب.
وتدور أحداثها حول الشاطر حسن الذي يبذل مساعي كبرى في سبيل الحصول على السعسع الأسود، وهو المهر الذي اشترطته الملكة "ست الكل" للزواج من شقيقتها، وتتوالى الأحداث.
يشار إلى أن مسرحية "ملك والشاطر" تعيد التعاون بين أحمد عز ويسرا، بعد مسلسل "ملك روحي"، الذي تم عرضه عام ٢٠٠٣.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: يسرا أحمد عز المملكة العربية السعودية مسرحية ملك والشاطر الإعلامية بوسي شلبي سيد رجب شيماء سيف مصطفى غريب ملک والشاطر أحمد عز ریال ا
إقرأ أيضاً:
قبور مسكونة بالسحر.. ما الذي يُدفن مع الموتى في الجزائر( فيديو)
صراحة نيوز– متابعة ملك سويدان
لم تكن حملة تطوعية لتنظيف المقابر سوى بوابة لكشف وجه مظلم يختبئ تحت التراب، حيث صُدم متطوعون جزائريون بعد العثور على عدد كبير من أعمال السحر والطلاسم مدفونة بين القبور، في مشاهد أثارت الذهول وأعادت فتح الجدل حول انتشار الشعوذة في المجتمع.
من تنظيف الأعشاب إلى استخراج الرعب
الحملة، التي أطلقها نشطاء وشباب من المجتمع المدني على مواقع التواصل، كانت تهدف إلى تنظيف المقابر من الأعشاب والنفايات وتحسين بيئتها. غير أن معاولهم لم تُخرج الحجارة والأعشاب فقط، بل كشفت ما يشبه طقوس الظلام: طلاسم، خصلات شعر، ملابس داخلية، صور لأشخاص، عظام، بيض ملفوف بخرق قماش… وكلها مدفونة بإحكام، في طقوس يُعتقد أنها استخدمت لأغراض سحرية.
مقبرة المشرية: مسرح الطلاسم
في مقبرة المشرية بولاية النعامة، وثّق المتطوعون مشاهد صادمة عبر صور وفيديوهات انتشرت كالنار على مواقع التواصل. هذه المقبرة تحوّلت إلى حديث الساعة بعدما وُجدت فيها عشرات الأدلة على طقوس سحرية دفنت على أعتاب الموتى، بهدف الإيذاء أو التفريق أو المرض، بحسب ما فسره بعض المختصين.
غضب واستنكار
الشارع الجزائري لم يقف صامتًا. فقد عبّر ناشطون ومواطنون عن غضبهم من انتشار هذه الظواهر، واعتبروا ما حصل “فضيحة دينية وأخلاقية”، كاشفين عن صدمتهم من مدى تغلغل الجهل والشعوذة حتى في أقدس الأماكن. ودعوا إلى تفعيل الرقابة وإطلاق حملات توعية عاجلة، وتجريم كل من تثبت صلته بهذه الممارسات.
القانون لا يتسامح
يُذكر أن القانون الجزائري يُجرم ممارسة السحر والشعوذة، وينص على عقوبات تصل إلى عشر سنوات من السجن، لكن بعض المتابعين يرون أن غياب التوعية والردع المجتمعي يسهّل استمرار هذه الطقوس في الخفاء.
View this post on InstagramA post shared by حمودي علي (@6.xk5)