إطلاق النسخة الأولى من طواف الخليج الافتراضي للدراجات الهوائية 8 يوليو
تاريخ النشر: 27th, June 2024 GMT
أعلن اتحاد الإمارات للدراجات الهوائية، إقامة النسخة الأولى من طواف الخليج الافتراضي للدراجات خلال الفترة من 8 إلى 12 يوليو المقبل ، بمشاركة أكثر من 150 لاعبا ولاعبة يمثلون منتخبات الإمارات، والسعودية، وقطر، والبحرين، والكويت، وعمان، إضافة إلى مشاركين من المقيمين في دول الخليج.
وتقام منافسات النسخة الأولى من الطواف ، عبر 5 مراحل، بمجموع مسافات تصل إلى 187 كم.
وأكد عبد الله سويدان المدير الفني للمنتخبات الوطنية للدراجات الهوائية، أن نجاح تجربة إقامة البطولة العربية الافتراضية، ساهم في تعزيز إقامة النسخة الأولى من طواف الخليج.
وقال إن الجهد الذي يمارسه الدراج من خلال المشاركة افتراضيا، هو الجهد نفسه الذي يبذله عند خوض سباق عادي، الأمر الذي يعزز من مكانة وأهمية مثل هذه السباقات، إذ يتم قياس جهد، وسرعة ونبضات القلب للمشاركين عبر أجهزة متخصصة، ويتم عرضها مباشرة عبر شاشة التطبيق، لافتا إلى أن هذا النوع من السباقات، يعد اختصاصا معتمدا في الاتحاد الدولي للدراجات تحت مسمى “ESPORTS”.
ويقام الحدث بتنظيم من تطبيق ماي ووش الإماراتي، بالتعاون مع الاتحادين الإماراتي والعربي للدراجات الهوائية، وتشمل منافساته، محاكاة للواقع الافتراضي لمسارات في الإمارات مثل جبل حفيت، وجبل جيس، وجزيرة الحديريات، وفي السعودية بمدينة العلا.وام
المصدر: جريدة الوطن
كلمات دلالية: للدراجات الهوائیة النسخة الأولى من
إقرأ أيضاً:
قرعة كأس الخليج للشباب تضع منتخبنا في المجموعة الأولى
الثورة نت /..
سُحبت اليوم الاثنين في العاصمة القطرية الدوحة قرعة بطولة كأس الخليج للشباب، وذلك استعداداً لانطلاق نسخة 2025 المقررة في مدينة أبها الشهر المقبل.
جاءت مراسم القرعة وسط حضور رسمي وإعلامي، حيث تم الكشف عن مجموعتين ستتنافس فيهما ثمانية منتخبات من الخليج والعالم العربي، في نسخة مرتقبة من البطولة التي تُعد منصة بارزة لاكتشاف النجوم الصاعدين.
أسفرت القرعة عن وقوع منتخبنا الوطنى في المجموعة الأولى إلى جانب كل من قطر والكويت والسعودية ، في مجموعة تبدو متوازنة وتعِد بمواجهات تقليدية ذات طابع تنافسي خاص .
أما المجموعة الثانية فقد ضمّت منتخبات سلطنة عمان والعراق والبحرين، إلى جانب المنتخب المصري الذي يشارك كضيف في هذه النسخة. وتبدو هذه المجموعة أكثر تعقيداً من حيث التوازن الفني، إذ تجمع بين منتخبات لها ثقل واضح في بطولات الفئات السنية، ومواجهات تحمل طابعاً فنياً وتكتيكياً قد يرفع من مستوى التحدي في الدور الأول.