“الاتحاد للشحن” تزيد سعة الشحن الاستيعابية لتعزيز التزامها تجاه سوق أمريكا الشمالية
تاريخ النشر: 28th, June 2024 GMT
أعلنت شركة الاتحاد للشحن، ذراع الخدمات اللوجستية للاتحاد للطيران، أمس، بالتعاون مع مجموعة من شركات الطيران الشريكة، عن توفير سعات شحن إضافية، تلبية للطلب المتزايد على الشحن الجوي إلى الولايات المتحدة الأمريكية، مما يعكس التزام الشركة بترسيخ حضورها في السوق الأمريكية.
وتوفر الشركة حالياً سعة شحن إلى أمريكا الشمالية تبلغ 550 طناً في طائراتها ذات الجسم العريض، بما في ذلك سعة شحن إلى الولايات المتحدة تصل إلى 445 طناً من خلال 30 رحلة أسبوعياً عبر أربع محطات رئيسية، وهي نيويورك وشيكاغو وواشنطن وبوسطن، فضلاً عن توفير سعة شحن تصل لـ 105 أطنان إلى كندا عبر رحلات يومية إلى تورونتو.
وبهدف تلبية الطلب المتزايد على الشحن الجوي بين الشرق والغرب، أعلنت الاتحاد للشحن، بالتعاون مع شركات الطيران ضمن شبكتها، عن توفير سعة شحن إضافية تبلغ 250 طناً أسبوعياً لعدة وجهات في أمريكا الشمالية، بما في ذلك نيويورك وشيكاغو وواشنطن وبوسطن وتورونتو، إضافة لنقاط ربط تشمل عدة منافذ أوروبية، مثل لشبونة وبرشلونة ومدريد وروما.
ومن المقرر أيضاً أن يتم تشغيل الرحلات وفقاً لإجراءات التشغيل القياسية المخصصة للاتحاد للشحن، مما يضمن الاتصال السلس للشركاء والعملاء.
وقال ريان إبراهيم الهدار، المدير العام للمبيعات والحسابات الحكومية لطيران الاتحاد للشحن، إن التوسع الحالي لشبكة الاتحاد للشحن في الولايات المتحدة وزيادة الطاقة الاستيعابية لسوق أمريكا الشمالية يوضح أهمية السوق، ويؤكد التزام الشركة بتلبية احتياجات العملاء ودعم التجارة العالمية.وام
المصدر: جريدة الوطن
إقرأ أيضاً:
“أونروا”: موجات نزوح جديدة في غزة بسبب تغييرات “الخط الأصفر”
الثورة نت /..
قالت وكالة الأمم المتحدة لغوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين “الأونروا” ان التغييرات في ما يُعرف بـ”الخط الأصفر” سببت في موجات نزوح جديدة داخل قطاع غزة، وسط تدهور متواصل في الوضع الإنساني.
وقالت الوكالة في تدوينة على منصة “اكس” ، اليوم الاربعاء ، ان “الأونروا” تواصل توسيع خدماتها في أجزاء من القطاع، مشيرةً إلى أنّ أكثر من 62 ألف طالب عادوا للتعلّم الوجاهي، فيما تُقدّم طواقمها نحو 2,600 استشارة طبية يوميًا عبر خمسة مرافق صحية في مدينة غزة وشمال القطاع.
وفي القدس الشرقية، أفادت الأونروا بأنّ سلطات العدو الإسرائيلية اقتحمت بالقوة أحد مقارها، وصادرت ممتلكات، ورفعت العلم “الإسرائيلي” بدلًا من علم الأمم المتحدة.