الاتحاد الأوروبي: وقف العمل العسكري بغزة وإيجاد حل سياسي هي الأمور الأكثر إلحاحا في الوقت الراهن
تاريخ النشر: 27th, June 2024 GMT
حذر الاتحاد الأوروبي، من استمرار الوضع الإنساني الكارثي في قطاع غزة، جراء الحرب الإسرائيلية المستمرة منذ نحو 9 أشهر.
وأكد الاتحاد الأوروبي - وفقا لما ذكرته قناة الحرة الأمريكية مساء اليوم الخميس - على ضرورة السماح بدخول المساعدات الإنسانية إلى قطاع غزة الذي تفرض إسرائيل عليه حصارًا مطبقًا أدى إلى حدوث مجاعة.
وأشار إلى أن وقف العمل العسكري وتقديم مزيد من الدعم الإنساني لغزة والنظر في حل سياسي هي الأمور الأكثر إلحاحًا بالوقت الراهن.
ولفت الاتحاد الأوروبي إلى أن قرار وقف إطلاق النار في قطاع غزة الذي أقره مجلس الأمن لم ينفذ بعد.
اقرأ أيضاًتأخر إطلاق ميزة الذكاء الاصطناعي لوضع الصوت في Open AI.. إليك السبب
لحظة تفجير «سرايا القدس» لعبوة أرضية من نوع «زلزال» بآلية عسكرية متوغلة بحي الشجاعية«فيديو»
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: الاتحاد الأوروبي قطاع غزة المساعدات الإنسانية غزة العمل العسكري الاتحاد الأوروبی
إقرأ أيضاً:
البرنامج اليمني للألغام: "مسام" تجربة فريدة في العمل الإنساني
أكد مدير البرنامج اليمني للتعامل مع الألغام العميد الركن أمين العقيلي، أن قرار تمديد عمل المشروع السعودي لنزع الألغام في اليمن "مسام" يمثل امتدادًا لمواقف المملكة العربية السعودية تجاه اليمن؛ لمساندة شعبه في مواجهة أزماته المختلفة، وعلى رأسها كارثة الألغام بوصفها من أكثر القضايا الإنسانية إلحاحًا وأهمية.
وأشاد في تصريح نقلته وكالة الأنباء اليمنية الرسمية (سبأ) بقرار مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية، الخاص بتمديد عمل مشروع "مسام" للعام الثامن على التوالي.
أخبار متعلقة طقس السبت.. أتربة وغبار بالشرقية و8 مناطق وأمطار على جازان وعسيررصدوا بـ"الدرون".. ضبط مواطنين لنقلهما 9 مخالفين لأنظمة الحج .article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } مشروع "مسام" لتطهير الأراضي اليمنية من الألغام - واسمشروع مساموبين أن المشروع أصبح نموذجًا يُحتذى به في مجال نزع الألغام في مناطق النزاع على المستوى العالمي.
وأوضح أن المشروع قدّم تجربة فريدة وغير مسبوقة في العمل الإنساني في المنطقة، بعد نجاحه في بيئة عمل معقّدة، وفي ظل ظروف اقتصادية وأمنية بالغة الصعوبة.