سيدة صينية تحكي قصة تعلمها العزف على العود وتعلقها بأغاني أم كلثوم و عبادي الجوهر
تاريخ النشر: 28th, June 2024 GMT
روت سيدة صينية قصة تحكي قصة تعلمها العزف على العود، وأسباب حبها وتعلقها بالموسيقى العربية.
وقالت خلال مداخلة مع قناة «العربية» «الموسيقى العربية جميلة جدا ورائعة وأحب أغاني أم كلثوم والموسيقي السعودي الرائع عبادي الجوهر».
وأشارت إلى أنها عندما كنت في الخامسة من عمري بدأت العزف على آلة البييا، موضحة أنها درست الدكتوراه وكان تخصصها في علم الموسيقى وركزت على موسيقى العصر الغربي.
وأوضحت السيدة الصينية أن البييا ليست آلة موسيقية صينية أصيلة بل هي تعود إلى العصر الغربي لذلك نعتقد أنها قريبة من العود، ولهذا أحب العود.
ولفتت إلى أن لديها معلم موسيقى عربي يعلمها العزف على العود والمقام، كما أرسل إليها بعض الروابط لكي تتمكن من سماع الموسيقى السعودية والموسيقى العربية عبر الإنترنت.
المصدر: صحيفة عاجل
كلمات دلالية: العزف على العود العزف على
إقرأ أيضاً:
هيئة الموسيقى تنمي مهارات المشاركين خلال برنامجها الصيفي
استهدفت هيئة الموسيقى ضمن برنامجها الصيفي المكثف لتعليم البيانو، الذي اختتم اليوم بالمركز السعودي للموسيقى بالرياض، تطوير مهارات المشاركين الموسيقية من خلال مجموعة من الورش التدريبية المكثفة وجلسات التوجيه الفردي والجماعي، إلى جانب تطبيقات الأداء الحية.
وجاء البرنامج على مدار 30 يومًا بإشراف العازف العالمي لانغ لانغ، في إطار جهود هيئة الموسيقى بهدف دعم المواهب الوطنية وصقلها، وتنمية قدراتهم الفنية، من خلال توفير بيئة تعليمية عالية المستوى، يشارك في تقديمها عدد من الفنانين العالميين، والأكاديميين المتخصصين.
وأوضح الرئيس التنفيذي لهيئة الموسيقى، باول باسيفيكو، أن هذا البرنامج يُعدّ من المبادرات النوعية التي تبنّتها الهيئة، تأكيدًا لالتزامها المستمر بتوفير فرص تعليمية تُثري الحراك الفني والثقافي الوطني، مشيرًا إلى أن البرنامج أسهم في بناء قاعدة فنية مؤهلة قادرة على التميز محليًا وعالميًا، فضلًا عن ترسيخ ثقافة الإبداع وتنمية الكفاءات الفنية، بما يتماشى مع مستهدفات رؤية المملكة 2030 في دعم الثقافة والفنون.
ويأتي البرنامج ضمن فعاليات هيئة الموسيقى للاستثمار في التعليم النوعي، ودعم الإبداع، وتنمية القدرات الموسيقية المحلية، وخلق بيئة ثقافية مزدهرة تعكس الهوية السعودية وتواكب الحراك الفني العالمي.
هيئة الموسيقى