إغلاق الكورنيش والطرق المؤدية للشواطئ المفتوحة لارتفاع الأمواج بمطروح
تاريخ النشر: 28th, June 2024 GMT
قامت مدينة مرسي مطروح باتخاذ إجراءات صارمة بغلق الطرق والكورنيش المؤدي إلي الشواطئ المفتوحة لمنع رواد مطروح من النزول في البحر بشواطئ " الابيض - ام الرخم - عجيبة " اليوم الجمعة الموافق 28 يونيو الجاري لوجود حالة من عدم الاستقرار وارتفاع للامواج البحر أكثر من 2 متر ووجود تيرات وسحب، وذلك في إطار توجيهات اللواء خالد شعيب محافظ مطروح.
قال رضا جاب الله رئيس مدينة مرسي مطروح، أن مسئولي الشواطئ المفتوحة بمجلس المدينة أغلقوا الطريق المؤدي الي كورنيش الابيض أمام رواد شواطئ" الابيض - ام الرخم - عجيبة " موجهاً لكريم عرفان مدير الشواطئ بالمرور مع رؤساء الشواطئ، وتم التأكد من غلق الطرق بكارتة بوابات الشواطئ لمنع رواد الشواطئ من نزول البحر بالتعاون مع شباب مطروح حفاظاً على أرواح ضيوفنا أهالينا من الغرق، والتأكيد علي عدم نزول البحر في المزارات في كليوباترا والغرام وهي للزيارات والتقاط الصور التذكارية فقط وليست للسباحة.
وأعلن رئيس مدينة مرسى مطروح عن الشواطئ الآمنة التي يمكن الاستمتاع بممارسة السباحة فيها وهي " روميل - البنست - النخيل - بحيرة كليوباترا - الليدو - مطروح العام - الغرام "، مع الالتزام بتعليمات رؤساء الشواطئ.
وأكد جاب الله بان اللواء خالد شعيب محافظ مطروح يتابع أول بأول الحالة العامة للشواطئ وشدد علي مستأجرى الشواطىء خلال فترات ارتفاع الأمواج بالبحر وسرعة الرياح، بعدم نزول المصطافين وكل المترددين علي البحر خاصة في فترة النوات.
وحذرت مدينة مرسي مطروح المصطافين وزائري ورواد الشواطئ بعدم نزول البحر وممارسة السباحة علي جميع الشواطئ المفتوحة وهي " الابيض - ام الرخم - عجيبة " اليوم الجمعة الموافق 28 يونيو الجاري، بسبب حالة عدم الاستقرار للبحر وارتفاع الأمواج ووجود سحب.
ووجه جاب الله لرؤساء الشواطئ بالمتابعة الميدانية علي البحر للحفاظ على أرواح ضيوفنا وأهالينا بالمدينة، ونحن غير مسئولين تماماً عن نزول رواد الشواطئ البحر وممارسة السباحة في الشواطئ المفتوحة اليوم الجمعة بسبب حالة عدم الاستقرار في البحر وارتفاع الأمواج.
ويتابع قسم التوعية بالعلاقات العامة بمجلس المدينة حالة البحر من خلال تقارير المرور الميداني وبيانات خبراء الأرصاد الجوية لتحذير المصطافين ورواد الشواطئ من نزول البحر في حالة عدم الاستقرار ووجود نوات من حملات للتوعية بالصفحة الرسمية لمجلس المدينة وصفحات التواصل الاجتماعي ووسائل الإعلام المختلفة.
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: الصيف إرتفاع الأمواج البحر المصطافين مجلس المدينة الشواطئ المفتوحة عدم الاستقرار نزول البحر
إقرأ أيضاً:
نيللي كريم تعيش حالة انتعاش فني بـ3 أفلام
تعيش الفنانة نيللي كريم انتعاشة فنية كبيرة فى السينما، بعدما عُرض لها ثلاثة أفلام دفعة واحدة فى مهرجانين كبيرين، هما مهرجان الجونة فى دورته الثامنة الذى أقيم فى شهر أكتوبر الماضى، ومهرجان البحر الأحمر فى دورته الخامسة المقامة حالياً فى جدة.
وتسجل نيللى تواجدها فى السينما بعد غياب دام عامين منذ فيلم "ع الزيرو" الذى قدمته مع محمد رمضان.
وشاركت نيللى كريم فى مهرجان الجونة بفيلم "هابى بيرث داى"، الذى وقع عليه الاختيار لافتتاح فعاليات المهرجان بعد جولته الدولية الناجحة، إذ حصد ثلاث جوائز بارزة فى مهرجان ترايبيكا السينمائى بنيويورك، تشمل: جائزة أفضل فيلم روائى دولى، جائزة أفضل سيناريو دولى، وجائزة نورا إيفرون لأفضل مخرجة، كما شارك فى عدة مهرجانات عالمية أخرى.
ويشارك في بطولة الفيلم إلى جانب نيللى كريم كل من شريف سلامة، حنان مطاوع، الطفلة ضحى رمضان، وحنان يوسف، وهو من تأليف سارة جوهر بمشاركة المخرج محمد دياب، الذى شارك أيضاً فى إنتاجه إلى جانب عدد من المنتجين منهم أحمد الدسوقى، أحمد عباس، أحمد بدوى، داتارى ترنر، والممثل الأميركى جيمى فوكس.
مهرجان البحر الأحمر السينمائىأما فى مهرجان البحر الأحمر السينمائى، فقد حضرت نيللى كريم بفيلمين يعرضان لأول مرة عالمياً، الأول هو فيلم "القصص" الذى ينافس ضمن المسابقة الرسمية للمهرجان على جوائز اليسر، والثانى هو فيلم "جوازة ولا جنازة" المعروض ضمن برنامج "روائع عالمية"، والذى يضم مجموعة من أهم إنتاجات العام الجديدة فى أول عرض لها بمنطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا.
وتدور أحداث فيلم "القصص" بين عام 1967 ونهاية الثمانينيات، حيث يتتبع العمل رحلة أحمد، عازف البيانو الطموح، الذي تنشأ بينه وبين فتاة نمساوية صداقة من خلال المراسلة، ومع مرور الوقت تتطور هذه العلاقة إلى قصة حب عميقة تتحدى المسافات والظروف السياسية والاجتماعية فى تلك الفترة، بينما يتمسك كل منهما بالأمل فى مستقبل يجمعهما.
أما فيلم "جوازة ولا جنازة" فيتناول قصة تمارا، الشابة التى تنتمى إلى أسرة عريقة فقدت جزءاً كبيراً من مكانتها المادية، وتحاول إنقاذ ما تبقى من استقرار عائلتها وضمان مستقبل ابنها على من زواج سابق، تسعى تمارا لتحقيق ذلك من خلال الاستعداد للزواج من حسن الدباح، رجل الأعمال الثرى الذى يملك واحدة من أكبر إمبراطوريات اللحوم فى الشرق الأوسط وينتمي إلى طبقة "الأثرياء الجدد".
وقبل أسبوع واحد من حفل الزفاف، تقرر العائلتان قضاء سبعة أيام معاً فى منتجع صحراوى لمتابعة التحضيرات النهائية، وخلال هذه الأيام تتكشف التناقضات الكبيرة بين العائلتين، وتتزايد التوترات وسط مظاهر المجاملات الرسمية، ويزداد الوضع تعقيداً بظهور عمر، حب تمارا السابق، الذى يتولى إدارة الترتيبات الفنية للزفاف، بما فى ذلك تصميم تمثال صخري ضخم خصصه للحفل، ومع اقتراب موعد الزواج، يتحول هذا التمثال إلى سبب رئيسى لسلسلة من الأحداث التي تهدد بإفساد اليوم المنتظر.