السماح لخريجي معاهد التكوين المتواصل بالتسجيل في الماستر والدكتوراه
تاريخ النشر: 30th, June 2024 GMT
سمحت وزارة التعليم العالي والبحث العلمي، لخريجي معاهد التكوين المتواصل بالتسجيل في طور الماستر بالجامعات.
وجاء في مراسلة الوزارة تحوز “النهار أون لاين” على نسخة منها، “يشرفني أن أعلمكم أنه بإمكان المتخرجين في طور الليسانس. إيداع طلب ترشحهم للالتحاق بالتكوين في طور الماستر”. “الذي تضمنه الجامعات والمراكز الجامعية الأخرى مثلهم مثل باقي المتخرجين فئة 20 بالمائة”.
كما يمكن لخريجي الماستر من جامعة التكوين المتواصل الترشح لمسابقة الالتحاق بالتكوين في الطور الثالث على غرار كافة الطلبة حملة شهادة الماستر.
إضغط على الصورة لتحميل تطبيق النهار للإطلاع على كل الآخبار على البلاي ستور
المصدر: النهار أونلاين
إقرأ أيضاً:
أب يقاضي مطلقته لإسقاط الحضانة بعد سفرها بالأطفال 14 شهرا وحرمانه من الرؤية
أقام أب دعوى إسقاط حضانة ضد مطلقته أمام محكمة الأسرة بمصر الجديدة، اتهمها فيها بالتعنت وحرمانه من رؤية أولاده الثلاثة لأكثر من 14 شهرا، بعد سفرها بهم للخارج دون علمه، ورفضها العودة خلال الإجازات أو تمكينه من التواصل معهم.
10 سنوات زواج انتهت بالخلافات واتهامات متبادلة
وأكد الزوج في دعواه أنه منح مطلقته جميع حقوقها الشرعية عقب الطلاق، والتي تجاوزت 900 ألف جنيه، أملا في إنهاء الخلافات واستمرار علاقته بأطفاله، إلا أنها ـ على حد قوله ـ أصرت على قطع صلته بهم بصورة كاملة.
وقال: "حاولت الصلح أكثر من مرة، وتدخلت عائلاتنا وأصدقاء مشتركين، لكنها رفضت كل الحلول، وواصلت افتعال المشكلات حتى أوصلت العلاقة لطريق مسدود".
سافرت بالأطفال دون علمي وتحايلت للهروب
وأضاف الأب أن طليقته استغلت مرضه وسافرت برفقة الأطفال، ثم امتنعت عن العودة أو السماح لهم بقضاء الإجازات معه، قائلا: "تحايلت للسفر رغم اعتراضى، وبعدها رفضت حتى السماح لي بسماع صوت أولادي، وكأنها ترغب في عقابي فقط".
اتهامات بالسب والقذف وابتزاز مالي
ووفق ما ورد في الدعوى، اتهم الزوج مطلقته بـ توجيه اتهامات باطلة له أمام عائلته، وبالتطاول عليه بالسب والقذف، بهدف قطع كل محاولة للعودة أو الإصلاح، وابتزازه ماليا في كل خلاف..وقال: "دمرت حياتي باتهامات مختلقة، ورفضت كل محاولات الوساطة، وتعمدت إذلالي وحرماني من أطفالي".
ووفقا للقانون فأن سفر الحاضنة بالأطفال دون إذن الولي الطبيعي، إذا ترتب عليه حرمان الأب من الرؤية أو الإشراف، يعد سببا قويا لطلب إسقاط الحضانة أو نقلها، بشرط ثبوت التعنت وتوجيه إنذارات رسمية بعدم تمكينه من حقوقه الشرعية في التواصل والرعاية.