تضامن الدقهلية تنظم احتفالية "30 يونيو ثورة البناء والتنمية في الجمهورية الجديدة"
تاريخ النشر: 30th, June 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
اقيمت اليوم احتفالية كبرى بمدينة الجمالية تضمنت عددًا من الفقرات والعروض الفنية والأناشيد الوطنية وكورال لأطفال إحدى الأكاديميات، وذلك تزامنا مع الذكرى الحادية عشرة لثورة "30 يونيو".
نظمت الاحتفالية إدارة الجمالية الاجتماعية تحت عنوان"30 يونيو ثورة البناء والتنمية في الجمهورية الجديدة".
جاءت الاحتفالية بحضور المحاسب هانى سليمان رئيس مركز ومدينة الجمالية وحسن زاهر مدير إدارة الجمالية الاجتماعية، المهندس شلبى سالم وكيل وزارة الرى، والدكتور محمد السعيد بوزارة العدل، عصام غيث والسيد عبد الرحمن ممثلين عن الجمعيات الأهلية.
ومن جانبه أوضح حسن زاهر مدير إدارة الجمالية الاجتماعية ان الاحتفالية أقيمت تحت رعاية الدكتورة نفين القباج، وزيرة التضامن الاجتماعي، وتوجيهات الدكتور وائل عبدالعزيز مدير المديرية.
وأشاد جميع المتحدثين خلال الاحتفالية بالإنجازات التي تحققت بعد مرور 11 عامًا على ثورة 30 يونيو وخاصة في قطاع الحماية الاجتماعية وتوجيه الدعم لمستحقيه.
وأكدوا أن ثورة 30 يونيو بمثابة تصحيح لمسار ثورة 25 يناير 2011 التي اختطفها الإخوان بعد انتخابات الرئاسة التي أُجريت عام 2012 وفي نفس الوقت مكملة لمبادئها التي نادت بالعيش والحرية والعدالة الاجتماعية، لكن هذه المطالب التي كانت حلمًا للمصريين تحطمت أمام محاولات انتهت باختطاف الثورة والدولة وإرادة المصريين على أيدي الإخوان ونظام المرشد الذين سعوا إلى "أخونة" مؤسسات الدولة والتحكم فيها.
IMG-20240630-WA0025 IMG-20240630-WA0029 IMG-20240630-WA0028 IMG-20240630-WA0026 IMG-20240630-WA0027المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: احتفالية كبرى التضامن الاجتماعي الجمهورية الجديدة الدقهلية العروض الفنية تضامن الدقهلية IMG 20240630
إقرأ أيضاً:
بسمة وهبة: نريد برلماناً يواكب الجمهورية الجديدة ويعبّر عن المصريين بصدق
قالت الإعلامية بسمة وهبة، إنّ مصر تستحق برلمانًا يليق بالجمهورية الجديدة التي شيدها الرئيس عبد الفتاح السيسي، مشددة على أن عضوية البرلمان ليست منصبًا تشريفيًا، بل مسؤولية تحتاج إلى وعي وإعداد وتأهيل.
وأضافت "وهبة"، مقدمة برنامج "90 دقيقة"، عبر قناة "المحور"، أنّ البرلماني الناجح يجب أن يكون مُلمًا بلائحة المجلس، وقادرًا على تقديم اقتراحات وتشريعات، ومتمكنًا من استخدام أدوات الرقابة البرلمانية، معبرة عن أسفها لأن البعض يختزل النائب في دوره الاجتماعي فقط.
وشددت على ضرورة تدريب النواب على الخطاب البرلماني، من خلال تعلم فن الإلقاء، وفهم لغة الجسد، وامتلاك كاريزما وقدرة على الحوار والإقناع. وأوضحت أن هذا ليس عيبًا، بل هو أساس النجاح في تمثيل الشعب والدفاع عن قضاياه.
وأبدت إعجابها الشديد بتجارب برلمانات عالمية مثل مجلس العموم البريطاني والجمعية الوطنية الفرنسية ومجلس الشيوخ الإيطالي، مشيرة إلى أن الأداء هناك مبهر، لأن النواب مدربون ومتعلمون ويتحدثون في قضايا جوهرية كالصحة والتعليم والضرائب.
اللواء شقير: ستعود المناطق المحتلة في الجنوب الى الدولة وأهلها