الدفاع الروسية تعلن تحرير بلدتين في مقاطعة خاركوف وجمهورية دونيتسك
تاريخ النشر: 1st, July 2024 GMT
أعلنت وزارة الدفاع الروسية في بيان لها عن تحرير بلدة ستيبوفايا نوفوسيلوفكا بمقاطعة خاركوف وبلدة نوفوبوكروفسكويه بجمهورية دونيتسك الشعبية.
وجاء في بيان وزارة الدفاع الروسية اليومي عن سير العملية العسكرية في أوكرانيا:
إقرأ المزيدالقوات الروسية تحرر بلدة نوفوبوكروفسكويه في جمهورية دونيتسك الشعبية وبلدة ستيبوفايا نوفوسيلوفكا في مقاطعة خاركوف.
مجموعة قوات "الشرق" الروسية تعزز مواقعها وتحيد نحو 120 جنديا أوكرانيا.خسائر القوات الأوكرانية في منطقة مسؤولية مجموعة قوات "الغرب" الروسية بلغت نحو 475 جنديا وناقلة جند مدرعة أمريكية الصنع.أنظمة الدفاع الجوي الروسية تعترض 8 صواريخ "ستورم شادو" و5 قنابل "هامر" وتسقط 72 طائرة مسيرة.القوات الروسية تقصف طائرات القوات الجوية الأوكرانية في مدرج مفتوح والبنية التحتية لمطار عسكري.خسائر القوات الأوكرانية في منطقة مسؤولية مجموعة قوات "المركز" الروسية بلغت نحو 405 جنود ومركبة مشاة قتالية من طراز "برادلي".القوات الروسية تدمر أماكن تخزين وإعداد الزوارق المسيرة التابعة للقوات الأوكرانية.خسائر القوات الأوكرانية في منطقة مسؤولية مجموعة قوات "الجنوب" الروسية بلغت نحو 620 جنديا و4 مركبات مدرعة من بينها مدرعتين "إم 113" أمريكيتي الصنع.وحدات قوات "دنيبر" تستهدف 3 ألوية أوكرانية بمقاطعتي زاباروجيه وخيرسون.القوات الأوكرانية تقحم وحدات من مركز قوات العمليات الخاصة "الشرق" في مقاطعة خاركوف وقوات "الشمال" الروسية تصد هجومين مضادين.القوات الروسية دمرت أكثر من 27 ألف مسيرة أوكرانية منذ بداية العملية العسكرية الخاصة.
المصدر: وزارة الدفاع الروسية
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: الجيش الروسي العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا خاركوف دونباس دونيتسك كييف متطرفون أوكرانيون وزارة الدفاع الروسية القوات الأوکرانیة الدفاع الروسیة القوات الروسیة الأوکرانیة فی قوات الروسیة مجموعة قوات
إقرأ أيضاً:
الدفاع الروسية: قصفنا منشآت للطاقة وأخرى صناعية أوكرانية بصواريخ كينجال
أكدت وزارة الدفاع الروسية أنها قصفت منشآت للطاقة وأخرى صناعية أوكرانية بصواريخ كينجال فرط الصوتية.
وقالت الوكالة الدولية للطاقة الذرية إنه من الضروري ضبط النفس لتجنب وقوع حادث نووي.
وأضافت :"تم إعادة الكهرباء إلى محطة زابوريجيا النووية".
وأعرب الرئيس التركي رجب طيب أردوغان عن أمله في مناقشة خطة السلام بين أوكرانيا وروسيا مع الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، عقب لقائه المرتقب مع نظيره الروسي فلاديمير بوتين، مؤكداً أن فرص التوصل إلى السلام بين موسكو وكييف ليست بعيدة.
اقرأ أيضًا.. قاضي قضاة فلسطين: مصر أفشلت مُخطط تهجير شعبنا
وشدد الرئيس التركي على ضرورة عدم استخدام البحر الأسود كساحة للصراع العسكري، داعياً إلى ضمان حرية الملاحة والأمن البحري فيه، بما يسهم في دعم الاستقرار الإقليمي وتعزيز الجهود الدولية الرامية إلى إنهاء الحرب.
وقال وزير الخارجية الروسي سيرجي لافروف، في وقت سابق ، إن خسائر القوات الأوكرانية خلال الصراع تجاوزت مليون عسكري.
وأضاف لافروف مؤكداً إن عضوية أوكرانيا في الناتو غير مقبولة بالنسبة لروسيا.
وذكرت رويترز أنّ منشأة روسية لتوليد الغاز في بحر قزوين تعطّلت نتيجة هجوم أوكراني.
فيما أكد مصدر أمني أوكراني أنّ القوات الأوكرانية استهدفت منصة نفط روسية في البحر للمرة الأولى، في تصعيد لوتيرة الضربات المتبادلة بين الطرفين.
وأفادت وكالة تاس بأنّ القوات الروسية أحكمت سيطرتها على إحدى القرى في منطقة خاركيف شرق أوكرانيا.
في وقت تتواصل فيه العمليات العسكرية بين الجانبين على طول خطوط التماس.
وشدّد سيرجي لافروف، وزير خارجية روسيا، خلال لقائه ممثلي البعثات الدبلوماسية المعتمدين لدى موسكو، على ضرورة صياغة حزمة وثائق تضمن سلاماً دائماً مع أوكرانيا.
لافتاً إلى أن أي تسوية يجب أن تتضمن ضمانات أمنية لجميع الأطراف.
وأشار إلى أن الرئيس الأميركي دونالد ترامب "بذل محاولات جادة" للتوصل إلى حل للنزاع الأوكراني خلال ولايته.
وأكد لافروف أن الولايات المتحدة، خلال إدارة الرئيس جو بايدن، كانت الداعم الأساسي لنظام كييف.
وأكد أن الدول الغربية فشلت في إلحاق خسائر استراتيجية بالاقتصاد الروسي على الرغم من العقوبات المتصاعدة.
واتهم لافروف الغرب بالسعي لتدمير الاقتصاد الروسي، مشيراً إلى أن قادة أوروبيين أقرّوا باستغلال اتفاقات مينسك لإعادة تجهيز أوكرانيا للحرب ضد موسكو.
وفي وقت سابق، قال الجيش الأوكراني إنه ضرب مصفاة ريازان النفطية الروسية في منطقة لوجانسك.
ويأتي ذلك في ضوء التصعيد الأوكراني الروسي للعام الثالث على التوالي.
وقال موقع أكسيوس الأمريكي إن المفاوضين الأمريكيين والأوكرانيين يستأنفون المحادثات لليوم الثاني في ميامي لبحث خطة ترمب للسلام.
واطلع ويتكوف وكوشنر الأوكرانيين على تفاصيل اجتماعهما مع بوتين وأفكار جديدة لسد الفجوات بين الطرفين.