” الإمارات للدراجات” يتصدر التصنيف العام بعد المرحلة الثانية من طواف فرنسا
تاريخ النشر: 2nd, July 2024 GMT
حصل تادي بوجاتشار من فريق الإمارات للدراجات الهوائية على القميص الأصفر، بعد تصدره التصنيف العام في نهاية المرحلة الثانية من طواف فرنسا، الممتدة لمسافة 199.2 كم من تشيسيناتيكو إلى بولونيا.
وشهدت تلك المرحلة منذ الكيلومترات الأولى تقدماً ملحوظاً لعدد من الدراجين عن المجموعة الرئيسية، ثم تزايد الفارق تدريجياً ليصل إلى 9 دقائق بين المتقدمين والمجموعة الرئيسي، وكانت النقطة الحاسمة من سباق الأمس على مسار سان لوكا بمتوسط انحدار يصل إلى 10.
وفي الصعود الثاني، على بعد 12.6 كم من خط النهاية، حقق كيفين فاكولين “ فريق اريكا- بي & بي هوتيلز” الفوز بانطلاقه عن المجموعة المتقدمة وتجاوز الجميع.. وبعد فترة وجيزة، قام بوجاتشار بهجوم مضاد، مخترقا المجموعة الرئيسية.
واجمالا أنهى الدراج السلوفيني تادي بوجاتشار من فريق الإمارات المرحلة الثانية بالمركز الأول في التصنيف العام بفضل حصوله على المركز الرابع في المرحلة الأولى.وام
المصدر: جريدة الوطن
إقرأ أيضاً:
البيت الأبيض يتحدث عن المرحلة الثانية من خطة السلام في غزة
ذكر البيت الأبيض أن هناك الكثير من التخطيط الهادئ الذي يجري للمرحلة التالية من خطة السلام في غزة.
وقالت المتحدثة باسم البيت الأبيض كارولين ليفيت إن العمل لا يزال متواصلا من أجل استعادة جثة آخر أسير إسرائيلي في غزة، مبينة أن إدارة الرئيس دونالد ترامب تبذل جهودا مكثفة خلف الكواليس للانتقال إلى المرحلة الثانية من اتفاق وقف إطلاق النار.
وأضافت ليفيت في إفادة للصحفيين أن الإعلان عن مجلس السلام الخاص بغزة وتشكيل حكومة التكنوقراط سيتم في "الوقت المناسب"، مشددة على أن الإدارة الأمريكية تسعى لضمان التوصل إلى "سلام دائم" في القطاع.
وفي وقت سابق، قال الرئيس الأمريكي دونالد ترامب إن من المتوقع أن يُعلَن مطلع العام المقبل عن أسماء قادة العالم الذين سيشاركون في مجلس السلام في غزة.
وأوضح ترامب للصحفيين خلال فعالية اقتصادية في قاعة روزفلت بالبيت الأبيض أن عددا من القادة يرغبون في الانضمام إلى المجلس، الذي أُنشئ بموجب خطة غزة التي جرى التوصل بموجبها إلى اتفاق هش لوقف إطلاق النار بين إسرائيل وحركة المقاومة الإسلامية الفلسطينية (حماس).
وقال ترامب "الملوك والرؤساء ورؤساء الوزراء - جميعهم يريدون أن يكونوا في مجلس السلام" وإن من المتوقع الإعلان عنه في العام الجديد.
وأضاف "سيكون أحد أكثر المجالس أسطورية على الإطلاق. فالجميع يريدون أن يكونوا أعضاء فيه".
واعتمد مجلس الأمن التابع للأمم المتحدة قرارا في 17 نوفمبر تشرين الثاني أجاز تشكيل مجلس للسلام وأن تنشىء الدول التي تعمل معه قوة دولية مؤقتة لتحقيق الاستقرار في غزة.
ووصف القرار، الذي صاغته الولايات المتحدة، مجلس السلام بأنه إدارة انتقالية "ستضع إطار العمل وتنسق تمويل إعادة إعمار غزة" بما يتماشى مع خطة ترامب للسلام المكونة من 20 نقطة.
وجاء في القرار أن مجلس السلام سيعمل "إلى أن يحين الوقت الذي تستكمل فيه السلطة الفلسطينية برنامجها الإصلاحي بشكل مرض... وتستطيع استعادة السيطرة على غزة بشكل آمن وفعال".