أحمد هنو عميد كلية الفنون والتصميم وزيراً للثقافة
تاريخ النشر: 2nd, July 2024 GMT
كشف مصدر مطلع باختيار الدكتور أحمد هنو وزيرًا للثقافة، حسبما أفادت قناة "إكسترا نيوز"، في نبأ عاجل.
كانت أنباء قوية ترددت عن تعيين الدكتور أحمد هنو عميد كلية الفنون والتصميم بجامعة الجلالة، وزيراً للثقافة.
الدكتور أحمد فؤاد هنو فى سطور
الدكتور أحمد فؤاد هنو ولد فى 13/12/1968
حاصل على بكالوريوس كلية الفنون الجميلة قسم حفر 1992، و ماجستير في أفلام الرسوم المتحركة التجريبية من جامعة القاهرة 1997.
ودكتوراه في فلسفة الفن، متخصص في الاتصال المرئي وإبداع أفلام الرسوم المتحركة .
ضطلع الدكتور أحمد فؤاد هنو يوظائف و مهن منها:
- معيد بكلية الفنون الجميلة قسم الجرافيك شعبة رسوم متحركة وفن الكتاب.
- أستاذ مساعد بقسم الجرافيك بكلية الفنون الجميلة .
- أستاذ بقسم الجرافيك بكلية الفنون الجميلة .
- عميد كلية الفنون الجميلة جامعة حلوان اغسطس 2019 سابقاً .
- نائب الرئيس لشئون الطلاب وعميد كلية الفن والتصميم بجامعة الجلالة .
شارك بأعماله فى المعارض الطلابية.
- صالون الشباب الثانى 1990.
- معرض ( فن الجرافيك المصرى المعاصر ) بمركز الجزيرة للفنون بالزمالك ابريل 2015 .
- معرض ملتقى فنانى الغد بمركز سعد زغلول الثقافى بمتحف بيت الأمة مارس 2018 .
شارك فى اللجان المنظمة لملتقى الأقصر الدولى للتصوير ثلاث دورات
البعثات و المنح
- منحة دراسية من برنامج التبادل الألمانى .
المهام الفنية التى كلف بها و الاسهامات العامة
- عضو اللجان المنظمة لملتقى الأقصر الدولى للتصوير لثلاث دورات .
الموسوعات المحلية و العالمية المدرج فيها اسم الفنان
- موسوعة صالون الشباب الجزء الاول اعداد الدكتور/صبحى الشارونى 1994 إصدار قطاع الفنون التشكيلية .
المؤلفات و الأنشطة الثقافية
- ورشة عمل فنية متخصصة (رسوم متحركة) على هامش مهرجان الإبداع التشكيلى الخامس ( صالون الشباب الثانى والعشرون ) أكتوبر 2011 .
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: الفنون الجميلة فلسفة الفن وزير ا للثقافة الحكومة الجديدة وزير الثقافة کلیة الفنون الجمیلة
إقرأ أيضاً:
عيد ميلاد أحمد فؤاد سليم.. من أبطال حرب أكتوبر وهذه مهنته قبل التمثيل
يحتفل اليوم الفنان أحمد فؤاد سليم بعيد ميلاده الذى ولد 2 يونيو 1957 في مدينة القاهرة في عائلة من الشرقية، واسمه الكامل أحمد فؤاد سليم علي، وقدم ما يقرب من 112 عملا فنيا.
مسيرة أحمد فؤاد سليمتخرج في المعهد العالى للفنون المسرحية 1978، وبدأ مشواره الفني بالعمل المسرحي فقد قدم العديد من المسرحيات، منها مسرحية "الصعايدة وصلوا" عام 1989. كما عمل في مسرحيات "سفر حي، عرابي زعيم الفلاحين، قصة الموت، السبنسة، والآخر".
وعلى صعيد الدراما، اشتهر "فؤاد سليم" ببراعته في المسلسلات التلفزيونية، أهمها، ذو النون المصري، العزبة، الهروب إلى السجن، والملك فاروق، قاسم أمين، الليل وآخره، المواطن اكس، الخواجة عبد القادر.
وبالنسبة للسينما فقد شارك في العديد من الأعمال منها فيلم "الحدق يفهم"، وفيلم "المهاجر" عام 1994، وفيلم "عفريت النهار" و فيلم "ابو علي". وكان دائما ما يظهر بشخصية رجل الشرطة.
اختاره المخرج الراحل يوسف شاهين من أجل المشاركة في فيلم (المصير) والذي كان نقطة تحول متميزة في مشوار أحمد فؤاد سليم الفني.
وقد تحدث الفنان أحمد فؤاد سليم عن بدايات دخوله عالم التمثيل، بعد أن كان يعمل فى أحد المصانع، ثم قرر أن يلتحق بمعهد التمثيل لتنطلق مسيرته الفنية.
وقال الفنان أحمد فؤاد سليم خلال لقائه فى برنامج “الستات” مع الإعلامية مفيدة شيحة: أنه كان يتمني الدخول فى عالم التمثيل منذ الصغر ، وبعد أن عمل فى مصنع؛ قرر المجازفة والإتجاه إلى معهد التمثيل وبالفعل بدء فى أدوار بسيطة ، وبعدها بقي فى المنزل لمدة عام ثم قرر السفر إلى السعودية ليدرس التمثيل .
وأضاف أحمد فؤاد سليم، معلقا: “قعدت فى البيت لمدة سنة وكنت متجوز وبحاول اعمل اى مشاركات بسيطة عشان تسند الحال لحد ما قررت أسافر السعودية وقعدت هناك سنة ونص وسفري إلى السعودية ساعدني كتير على التثقيف”.
أحمد فؤاد سليم أحد أبطال حرب أكتوبروشارك أحمد فؤاد سليم فى حرب 6 أكتوبر مؤكدا على أن الشعب المصري بالكامل كان يريد خوض الحرب بعد 1967.
وقال “فؤاد سليم”، خلال لقائه ببرنامج "الشاهد" الذي يقدمه الدكتور محمد الباز عبر قناةextra news، " مساء الجمعة، إن مصر اضطرت للحرب في 1973، وكان مثال علي تلاحم الشعب مع الجيش.
وأضاف: "بداية التدريب والمعاناة عاشاها الجيش المصري، وبشكل شخصي حياتي كان بها درجة كبيرة من الحرية بحكم عملي كفنان قبل تجنيدي، وعندما ذهبت كدفاع شعبي وكفدائيين، رفضت القوات المسحلة وتم تجنيدنا بعد ذلك، مكست اسبوع فيحالة استغراب للتحول من الحياة المدنية للعسكرية، وتعلمت من الجيش الالتزام والترتيب والنظام وأصبح لدي أهداف، وكنت في الضربة الأولي للجزيرة الخضراء بعد التحاقي بمدة قليلة حيث كنت في السويس وتم نقلي بعدها عن سفاجا للدفاع عن الأسطول المصري في البحر الأحمر".
وتابع: "عندما دخل سلاح الدفاع الجوي للجيش غير من أداء الجيش، وتحولنا عسكريًا وثقافيًا من حالة قبل 67 إلى حرب إسرائيل، وكان هناك عنصر الدعاية الكبير لاسرائيل لم يقلل من عزيمتنا وكان هناك روح معنوية عالية، وكنا مستعدين للحرب بأيدينا وبدون سلاح".