ويجز يشيد بمهرجان العلمين ويوجه الشكر للمتحدة
تاريخ النشر: 3rd, July 2024 GMT
عبر مطرب الراب ويجز عن سعادته لمشاركته للمرة الثانية على التوالي في مهرجان العلمين في دورته الثانية، وقام بتوجيه الشكر للشركة المتحدة للخدمات الإعلامية لثقتها ودعمها للفن المصري، مشيرًا إلى أن المتحدة “أحدثت طفرة” في مهرجان العلمين، الذي أصبح يضاهي المهرجانات العالمية.
ووعد ويجز الجمهور بالعديد من المفاجأت خلال الحفل المقرر الإعلان عن تفاصيله خلال الأيام المقبلة.
نبذة عن مهرجان العلمين الجديدة
مهرجان العلمين والذي يحمل شعار "العالم علمين"، حيث أعلنت الشركة المُتحدة للخدمات الإعلامية إقامة النسخة الثانية منه هذا العام في الفترة، مابين 11 يوليو وحتى 30 أغسطس.
يعد مهرجان العلمين الجديدة انعكاسا لاهتمام الدولة المصرية بتطوير مدينة العلمين الجديدة وتحويلها إلى وجهة ثقافية وسياحية مميزة.
ويهدف المهرجان إلى جذب السياح من جميع أنحاء العالم، وتعزيز مكانة مصر على خريطة السياحة العالمية.
تخصيص جزء من أرباح مهرجان العلمين
يشار إلى إنه أعلنت إدارة مهرجان العلمين في دورته الثانية عن تخصيص 60% من أرباح المهرجان لصالح فلسطين، حيث جاء ذلك على البوستر الخاص بالدورة الثانية من المهرجان.
وعقدت الشركة المتحدة للخدمات الإعلامية اليوم، الإثنين، المؤتمر الصحفي الخاص بإطلاق الدورة الثانية من مهرجان العلمين، وتعمل على تحضيرات الاستعدادت النهائية، وشهد المؤتمر الصحفي والذي تمت إقامته في منطقة النورث سكوير بمدينة العلمين الجديدة الإعلان عن كافة الفعاليات الفنية والثقافية والرياضية التي يشهدها المهرجان خلال العام الجاري على مدار شهور الصيف.
تفاصيل مهرجان العلمين الدورة الثانية
أعلنت إدارة مهرجان العلمين، خلال الموتمر الصحفي للمهرجان الذي أقيم بمدينة العلمين، عن الفعاليات والتي من بينها أن المهرجان سينقسم إلى 4 مهرجانات أخرى.
وقالت الإعلامية منى عبد الوهاب، خلال تقديمها للمؤتمر الصحفي، إن المهرجان سيشمل 4 مهرجانات وهي "مهرجان نبته"، و"مهرجان الترفيه"، و"مهرجان الرياضة"، و"مهرجان الطعام"، و"مهرجان الموسيقى والمسرح".
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: ويجز مطرب الراب ويجز مهرجان العلمين مهرجان العلمين الدورة الثانية فعاليات مهرجان العلمين العلمین الجدیدة مهرجان العلمین
إقرأ أيضاً:
نقيب الصحفيين العراقيين يشيد بالتغطية الإعلامية للقمة العربية
أكد نقيب الصحفيين العراقيين مؤيد اللامي ، أن استضافة العراق للقمة العربية الرابعة والثلاثين في العاصمة بغداد، يُعد إنجازًا سياسيًا ودبلوماسيًا كبيرًا، ورسالة واضحة على أن العراق استعاد عافيته ومكانته في النظام العربي.
وأوضح أن انعقاد القمة في بغداد يجسد ثقة الدول العربية بالعراق وحرصها على دعمه ليكون جزءًا أساسيًا وفاعلًا في صياغة السياسات والمواقف التي تهم المنطقة بأسرها، مشيرًا إلى أن هذا الحدث يعكس حالة من التوازن والانفتاح التي يعيشها العراق على المستويين الإقليمي والدولي.
وأضاف اللامي، خلال لقاء خاص على شاشة "القاهرة الإخبارية"، مع الإعلامي أحمد أبو زيد، أن النجاح التنظيمي الكبير الذي شهدته القمة، من حيث الاستعدادات اللوجستية والإجراءات الأمنية والدبلوماسية، يعكس قدرة الدولة العراقية على إدارة الأحداث الكبرى بكفاءة عالية، ويعزز صورة العراق كبلد آمن ومستقر وقادر على احتضان الأشقاء العرب.
وأشار نقيب الصحفيين ، إلى أن القمة تحمل دلالات سياسية مهمة، كونها تُعقد في بغداد بعد سنوات من التحديات، وهي بمثابة تتويج لجهود الدولة العراقية في استعادة دورها الريادي في محيطها العربي، لافتًا إلى أن "بغداد اليوم لا تمثل العراق وحده، بل تمثل كل العرب، وتؤكد أن العراق بات مركزًا لجمع الكلمة ولمّ الصفوف."
نجاح لكل العراقيينكما أشاد اللامي بالدور الذي لعبته وسائل الإعلام العراقية والعربية في تغطية مجريات القمة، مؤكدًا أن الصحفيين نقلوا الصورة الحقيقية للعراق، وساهموا في إبراز حجم الحدث وأهميته على الصعيدين الشعبي والرسمي، واختتم تصريحه بالقول: "نجاح القمة في بغداد هو نجاح لكل العراقيين، ورسالة أمل في مستقبل عربي قائم على الحوار والتفاهم المشترك."