القسام و السرايا يصنعان معارك المجد معا
تاريخ النشر: 3rd, July 2024 GMT
#القسام و #السرايا يصنعان #معارك_المجد معا
#ليندا_حمدود
معارك ثابتة وخيالية وكأنها تجاوز للواقع بصور ومقاطع تصويرية .
القسام تبهرنا مجددا في رقم لشهر حرب يعد جنونيا لصمود وإستمرارية ٱلة وصناعة الحركة العسكرية.
معارك تجاوزت كلمة مبهرة جنود الله تجاوزو كل القلائد و الأوسمة التكريمية.
كتائب الشهيد عزّ الدين القسام و سرايا القدس وباقي فصائل المقاومة الفلسطينية يقدمون معارك خارقة للعادة، خارجة عن المألوف العسكري الأكاديمي.
بصناعة الرجال وهندسة مبتكرة لأسلحة تقليدية قديمة .
تقوم عليها معارك الشمال وملاحم الجنوب.
من الشجاعية لرفح مقاطع بطولة تفوقت على جيوش منظمة أبرزها أقذر جيش في العالم وأخطره تسليحا جيش الكيان الصهيوني النازي الفاشي.
بثبات العقيدة وقوة الإيمان وعهد الأرض وقسم الوفاء مجاهدينا بربوع غزّة الصامدة يسجلون ملاحم سيعظمها التاريخ في سجل ِ وضع الخائن و المتخاذل والشقيق العدوّ في هامشه.
التاريخ في غزّة سيكتب مجددا ويمزق صفحاته المزورة .
التاريخ سيضع فصائل المقاومة الفلسطينية بغزّة في كل أوراق سرده و سطور وصفه في حرب غزّة الجنونية.
دون طيارات محلقة بأسلحة فتاكة مدمرة، دون صفوف جيوش مفتورة العضلات دون مواقع مراقبة ببرج القمر الإصطناعي ومن غير قيادة بنظام تجسس.
القسام ومجاهديها وأشقائهم في باقي الفصائل يصنعون المجد العظيم بطريقة بسيطة ولكنها ناجعة بقوة الارادة وتشبث بالعقيدة وهمة الرجال يصور نصر المعارك بغزّة الصامدة. مقالات ذات صلة الشجاعية … ميدان الشجاعة 2024/07/02
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: السرايا
إقرأ أيضاً:
اتهامات متبادلة بين فصائل العدوان بتردي الخدمات وانهيار الاقتصاد
ويعكس هذا التصريح حجم الانقسام داخل معسكر العدوان، الذي باتت خلافاته تنعكس مباشرة على الوضع الاقتصادي والمعيشي.
ومع اشتداد الصراع في المحافظات الخاضعة لسيطرة تحالف العدوان، أعلن صندوق النقد الدولي تعليق نشاطه في تلك المحافظات بسبب الأحداث، في خطوة تُظهر تراجع الثقة الدولية بقدرة حكومة العدوان على الحفاظ على الحد الأدنى من الاستقرار المالي.
وتأتي تصريحات المرتزق العليمي في ظل تبادل الاتهامات بينه وبين قيادات الانتقالي، إذ يرى الأخير أن الحديث عن انهيار اقتصادي ليس سوى محاولة لتوظيف معاناة المواطنين في الصراع السياسي، بينما يؤكد العليمي أن التحركات العسكرية للانتقالي تهدد الخدمات العامة وصرف المرتبات، ما يعمّق حالة الفوضى في المناطق المحتلة.
هذه الأحداث المندلعة خلال الأيام الماضية، أتت في وضع اقتصادي صعب حيث أشارت تقارير اقتصادية، إلى أن البنك المركزي في عدن يواجه وضعاً مالياً حرجاً، وصعوبات متزايدة في تغطية النفقات الأساسية.
وتزامناً مع هذا المشهد، شهدت مدينة عدن موجة غضب شعبي بعد ارتفاع أسعار عدد من السلع الأساسية بنسبة وصلت إلى 20%، ما ضاعف من معاناة السكان الذين يعيشون في ظل غياب شبه كامل للرقابة الحكومية وتدهور مستمر في الخدمات.