وظائف خالية في إحدى الشركات بالإسكندرية.. رواتب مجزية وحوافز وتأمينات
تاريخ النشر: 3rd, July 2024 GMT
أعلنت وزارة الشباب والرياضة، عن وظائف خالية بالتعاون مع شركة مايكروسوفت ومؤسسة كير مصر، من خلال مبادرة توظيف مصر، وذلك لإقامة اليوم التوظيفي المفتوح لشركة «تك مي Tech-Me».
التخصصات المطلوبةوتطلب الشركة شباب للتعيين في المجالات الآتية:
- أخصائي مبيعات داخلية، بدون خبرة.
- مشرف مبيعات داخلية، بشرط خبرة من 3 إلى 4 سنوات.
- مدير فرع، بشرط خبرة من 5 -7 سنوات.
شروط الوظائفيشترط للقبول في الوظائف توافر الآتي:
- أن يكون المتقدم حاصل على مؤهل عال.
- مستوى جيد في اللغة الإنجليزية.
- أقصى حد للسن 30 سنة، و40 سنة لوظيفة مدير فرع.
يحصل المقبولون في الوظائف على الحقوق والمميزات التالية:
- رواتب مجزية.
- عمولة على المبيعات.
- حوافز مبيعات.
- عدد ساعات العمل 8 ساعات ورديات متغيرة
- تأمينات اجتماعية.
- ترقيات.
- تدريب وتطوير مستمر.
كيفية التقديم على الوظائفيقام اليوم التوظيفي لشركة تك مي Tech-Me، بفرع الشركة في الإسكندرية بأبراج زايد رزيدنس بميدان فيكتوريا، سموحة، يوم الأربعاء الموافق 10 يوليو 2024، من الساعة 11 صباحًا إلى 4 مساء.
وللتقدم يرجى ملء الاستمارة التالية والذهاب مباشرا على العنوان والميعاد:
https://forms.office.com/r/384WJ1YS1C
أو التسجيل مباشرة على منصة توظيف مصر:tawzeefmasr.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: وظائف وظائف خالية وظائف الشباب والرياضة وظائف مبيعات وظائف بالشركات وظائف القطاع الخاص
إقرأ أيضاً:
حشود الجوعى في غزة تعود أدراجها خالية الوفاض بعد إطلاق نار قرب مركز مساعدات أمريكية
في مشهد مأساوي، عادت الحشود الجائعة من سكان غزة خالية الوفاض بعد إطلاق النار الذي وقع أمام مركز مساعدات أمريكية غربي رفح. وقتل وأصاب العشرات وسط تضارب في الروايات حول مصدر النيران وملابسات الواقعة. اعلان
وكان إطلاق النار قد قتل وأصاب أكثر من 200 شخص في رفح بينما خلف حادث مشابه قرب محور نتساريم ضحايا آخرين.
تحولت محاولة الآلاف من سكان قطاع غزة اليائسين للحصول على قوتهما إلى مأساة دامية، عندما فتحت القوات الإسرائيلية النار على حشود كانت تتوجه لتلقي مساعدات غذائية في رفح، ما أسفر عن مقتل 31 شخصًا على الأقل وإصابة 175 آخرين، وفقًا لما أفاد به مسؤولون طبيون وشهود عيان.
وقع الحادث على بعد نحو كيلومتر من مركز توزيع مساعدات أمريكية تابع لمؤسسة غزة الإنسانية، حيث توافد المدنيون بأعداد كبيرة أملاً في الحصول على مواد غذائية، في ظل تفاقم الأوضاع الإنسانية وانهيار النظام الغذائي في القطاع.
وقال الشهود إن إطلاق النار استهدف الحشود دون سابق إنذار، مما أدى إلى حالة من الفوضى والتدافع، فيما لم تصدر أي تعليقات رسمية من الجيش الإسرائيلي حول الحادثة حتى ساعة إعداد هذا التقرير.
Related"ممارسات غير إنسانية".. الأصوات المعارضة للحرب على غزة تعلو في صفوف الجيش الإسرائيليمحاولة جديدة لكسر الحصار عن غزة.. ناشطون يتوجهون عبر البحر إلى القطاعأهالي غزة يجابهون الحرب بالموسيقى وسط الدمار والحصارفي المقابل، أكدت المؤسسة الخيرية أن عملية توزيع المساعدات تمت "بدون أي حوادث"، ونفت وجود إطلاق نار أو فوضى في محيط الموقع، وهو أمر تناقضه روايات الشهود والمصابين الذين وصلوا إلى المستشفى.
في مستشفى الشفاء بمدينة غزة، شهد تدافعًا كبيرًا لإسعاف الجرحى، بينهم حالات حرجة تتلقى العلاج في غرف الطوارئ، في وقت تفتقر فيه المرافق الصحية إلى الإمدادات الأساسية والطاقة.
على صعيد آخر، تقول كل من إسرائيل والولايات المتحدة إن الإجراءات الجديدة المتعلقة بتوزيع المساعدات تهدف إلى منع حركة حماس من الاستيلاء على هذه الموارد. إلا أن إسرائيل لم تقدم أدلة تدعم هذه الادعاءات، في حين نفت الأمم المتحدة حدوث عمليات اختلاس منهجية.
ورفضت وكالات الأمم المتحدة والمنظمات الإنسانية الكبرى العمل ضمن الإطار الجديد لتوزيع المساعدات، مشيرة إلى أنه ينتهك المبادئ الإنسانية الأساسية، ويمنح تل أبيب حق تحديد من يستلم تلك المساعدات، كما يُجبر السكان على التنقل إلى مواقع محددة تحت سيطرة إسرائيلية، ما يزيد من خطر النزوح الجماعي.
تواجه الأمم المتحدة صعوبات بالغة في إيصال المساعدات الإنسانية منذ خفف الجيش الدولة العبرية من حصاره الكامل على قطاع غزة الشهر الماضي، لكن القيود لا تزال مشددة، في ظل انهيار الأمن وانتشار أعمال السلب والنهب، ما يجعل عملية إيصال المساعدات تحديًا شبه مستحيل.
وحذر خبراء دوليون من أن قطاع غزة يتجه نحو كارثة إنسانية محققة وشاملة، قد تصل إلى حد المجاعة إذا لم تُرفع القيود وتضمن دخول كميات كافية من الغذاء والماء والدواء.
يأتي ذلك في ظل استمرار الحرب التي بدأت في 7 أكتوبر 2023، عندما اجتاح مقاتلون من حماس مناطق جنوب إسرائيل، وقتلوا نحو 1200 شخص، معظمهم مدنيون، واختطفوا 251 آخرين. ولا تزال الحركة تحتجز 58 أسيرًا، يُعتقد أن ثلثهم على الأقل على قيد الحياة، بعد أن تم الإفراج عن باقي الرهائن في صفقات سابقة أو خلال فترات تهدئة.
انتقل إلى اختصارات الوصولشارك هذا المقالمحادثة