من هو وزير قطاع الأعمال الجديد؟.. يمتلك خبرة كبيرة في إدارة الشركات
تاريخ النشر: 3rd, July 2024 GMT
شهد التغيير الوزاري الجديد تعيين محمد إبراهيم أحمد شيمي، وزيرا لقطاع الأعمال العام، خلفا للدكتور محمود عصمت، الذي سيشغل منصب وزير الكهرباء والطاقة.
وتستعرض «الوطن» خلال التقرير التالي أبرز المعلومات عن المهندس محمد إبراهيم أحمد الشيمي، وهي:
خبرات وزير قطاع الأعمال الجديد- نجح في قيادة شركة بتروجت بقطاع البترول، واستكمل العمل في رئاسة شركة صان مصر في قطاع البترول.
- تولى العديد من المناصب خارج قطاع البترول، نظرًا لخبرته الكبيرة في إدارة الشركات، حيث تولى رئاسة الشركة المصرية لإدارة وتشغيل مترو الأنفاق.
- شغل عددا من المناصب لعل أبرزها ترأسه مجالس إدارات كبرى شركات قطاع البترول، وهي: «بتروجيت - صان مصر- جنوب الوادى القابضة للبترول - وكيل وزارة البترول».
- كان يشغل منصب الرئيس التنفيذي العضو المنتدب لشركة كونكورد للهندسة والمقاولات.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: وزير قطاع الأعمال الجديد وزارة قطاع الأعمال الحكومة الجديدة قطاع البترول
إقرأ أيضاً:
«إتش إس بي سي»»: %94 من الشركات في الإمارات واثقة بآفاق تجارتها الدولية
أبوظبي (الاتحاد)
أكدت نتائج استطلاع لبنك «إتش إس بي سي» «HSBC» أن %94 من الشركات في الإمارات واثقة بآفاق تجارتها الدولية رغم التقلبات العالمية الناتجة عن الرسوم الجمركية، متجاوزةً بذلك التوقعات العالمية.
وعلى الرغم من استمرار حالة عدم اليقين وتقلبات التكاليف الناجمة عن الرسوم الجمركية، تتجه شركات الأعمال الإماراتية نحو تحسين التخطيط لأعمالها واعتماد الحلول الرقمية للبقاء في الصدارة.
وتستند هذه التوقعات لنتائج استطلاع «HSBC» حول نبض التجارة العالمية لعام 2025، الذي تم إجراؤه خلال الفترة ما بين 30 أبريل و12 مايو 2025، وشمل 13 سوقاً رئيسية، وذلك من خلال إلقاء نظرة متفحصة على خطط أعمال أكثر من 5700 شركة دولية في 13 سوقاً فيما يتعلق بالرسوم الجمركية والتجارة.
وكشف الاستطلاع أن ثلثي شركات الأعمال حول العالم شهدت بالفعل زيادات في التكاليف بسبب حالة عدم اليقين بشأن الرسوم الجمركية والتجارة.
وتعقيباً على نتائج الاستطلاع، قالت ديانا تشيرنيفا، رئيس حلول التجارة العالمية لمنطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا وتركيا لدى بنك «HSBC» الشرق الأوسط: «قامت شركات الأعمال والمؤسسات الإماراتية بإعداد استراتيجياتها لمواجهة التغيرات السريعة في المشهد التجاري، وإن استخدام البيانات، والاستثمار في تطوير وتعزيز شبكات التوريد، وزيادة الاعتماد على الممرات التجارية التي تربط بين منطقة الشرق الأوسط والصين وأوروبا، باتت جزءاً من خططها.
ولطالما كانت تعتبر التحولات الجيوسياسية والجيواقتصادية ركيزة أساسية على مدى عقود من الزمن، فإن الشركات التي تتمتع بالقوة والمرونة قادرة على التكيف والاستجابة».