مدبولي عن التشكيل الجديد: خفضنا مستوى عمر الوزراء إلى الخمسينات
تاريخ النشر: 4th, July 2024 GMT
قال الدكتور مصطفى مدبولي، رئيس الوزراء، إنه كان هناك مطالب كثيرة بعودة وزارة الاستثمار، في ضوء الرغبة في جذب مزيد من الاستثمارات، منوها بأن العام الماضي هو الأعلى في تاريخ مصر في نسبة جذب الاستثمارات بدخول مشروع رأس الحكمة.
عاجل| رئيس الوزراء يكشف سبب تولي كامل الوزير حقيبتين وزارتين في التشكيل الجديد عاجل| رئيس الوزراء يكشف اهداف ومحددات عمل الحكومة الجديدة الفترة المقبلة الحكومة الجديدةوأشار مدبولي، خلال مؤتمر صحفي له اليوم الخميس، المذاع عبر فضائية "إكسترا نيوز"، إلى أن الدولة تستهدف تعظيم مواردنا من العملة الصعبة من خلال جذب المزيد من الاستثمارات، وزيادة الصادرات لذا تم ضم التجارة الخارجية لوزارة الاستثمار، موضحا أن كل المجموعة الاقتصادية تعمل على الحد من الدين ووضع سقف واضح له.
وأضاف الدكتور مصطفى مدبولي، رئيس الوزراء، أن التشكيل الوزاري الجديد من أكبر التغيرات التي تمت من حيث العدد والشخصيات وكان هناك حرص على اختيار وجوه شبه وخفضنا بمتوسط العمر للوزراء إلى الخمسينات، وتم تعيين نواب للوزراء.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الحكومة الحكومة الجديدة رئيس الوزراء الدكتور مصطفى مدبولى رئیس الوزراء
إقرأ أيضاً:
رئيس الشاباك الجديد يتحدث عن فشل 7 أكتوبر.. من يتحمل المسؤولية؟
قال الرئيس الجديد لجهاز الأمن العام الإسرائيلي "الشاباك" ديفيد زيني، إن "الفشل في أحداث 7 أكتوبر/ تشرين الأول 2023 كان عميقا وواسع النطاق".
وفي تصريحات نقلتها هيئة البث الإسرائيلية، قال زيني، "إن فشلا بهذا الحجم ليس محددا، بل عميقا وواسع النطاق، ونحن جميعا نشارك فيه".
وأضاف، "سأغادر إلى مساحة جديدة وصعبة ومثيرة للاهتمام ولكنها غير واضحة"، في إشارة إلى رئاسة "الشاباك".
وكان رئيس "الشاباك" الحالي رونين بار، أعلن إنه سيغادر منصبه في 15 من الشهر الجاري، عقب خلافات مع رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو، دفعت الأخير لإقالة بار.
وفي أيار/ مايو الماضي أعلن نتنياهو تعيين زيني رئيسا للشاباك خلفا للمقال بار، في خطوة اعتبرتها المحكمة العليا الإسرائيلية أنها مخالفة للقانون، واثارت احتجاجات شعبية وانتقادات حادة من المعارضة.
ونفذت حركة "حماس" في 7 أكتوبر 2023 هجوما مفاجئا على عشرات القواعد العسكرية والبلدات الإسرائيلية في غلاف قطاع غزة ما أدى إلى مقتل وإصابة مئات الإسرائيليين.
ومنذ ذلك الحين، يعتبر مسؤولون سياسيون وعسكريون وأمنيون إسرائيليون الهجوم بأنه مثل "إخفاقا سياسيا وعسكريا واستخباريا غير مسبوق".
والجمعة، قال الناطق باسم كتائب القسام، إن ما تكبده الاحتلال، من خسائر خانيونس وجباليا، "هو امتداد لسلسلة العمليات النوعية، ونموذج لما ستجابه به قوات الاحتلال، في كل مكان تتواجد فيه".
وأضاف في منشور عبر حسابه الرسمي بمنصة تليغرام: "لا يزال مجاهدونا ورثة الأنبياء يقذفون بحجارة داود على عربات جدعون فتدمغ جبروت الاحتلال فإذا هو زاهق، ليسطروا ببطولاتهم انتصار الفئة المؤمنة المستضعفة على الفئة الظالمة المتغطرسة".
وتابع: "ليس أمام جمهور العدو إلا إجبار قيادتهم على وقف حرب الإبادة، أو التجهز لاستقبال المزيد من أبنائهم في توابيت".
واعترف جيش الاحتلال، بمقتل 4 من جنوده، وإصابة ضابط بجروح خطرة، في كمين للمقاومة صباح اليوم الجمعة، في خانيونس جنوب قطاع غزة.
وقال الاحتلال، إن القتلى من وحدتي ماغلان ويهلوم، المتخصصتين في الكشف عن الأنفاق، وقتلوا جميعا في منطقة بني سهيلا شرق خانيونس جنوب القطاع.
وأشارت إذاعة جيش الاحتلال، إلى أن الجنود دخلوا مبنى في بني سهيلا، بعد وصول معلومات بأنه يستخدم من قبل حماس.
من جانبه قال رئيس حكومة الاحتلال، تعليقا على إعلان مقتل الجنود الأربعة: "إنه يوم حزين وصعب، باسم جميع مواطني إسرائيل، أتقدم أنا وزوجتي بأحر التعازي لعائلات أبطالنا الأربعة الذين سقطوا في غزة خلال معركة دحر حماس واستعادة رهائننا، والذين سمح بنشر أسماء اثنين منهم، الرقيب أول يوآف ريفر والرقيب أول تشين غروس".